شيرين رضا: نور ترفض دعمي أو مساعدة عمرو دياب في الترويج لحسابها على «انستجرام»
تاريخ النشر: 15th, March 2024 GMT
كشفت الفنانة شيرين رضا، السبب الذي يدفع ابنتها، والفنان عمرو دياب إلى عدم استخدام صورهما عبر حسابها على «انستجرام»، مشيرةً إلى أنها تريد أن تستقل بنفسها بعيدًا عن أمها وأبيها.
البحث عن الاستقلاليةوأضافت «رضا»، في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة، مقدمة برنامج «العرافة»، على قناة «النهار»: «نفسها لما حد يدوس لها فولو يبقى لنور مش لبنت شيرين رضا وعمرو دياب، ونجحت في هذا الأمر».
وتابعت: «أحيانا، ألتقي سيدات لا أعرفهن ويقلن لي إنهن يحبن نور ويتابعنها جيدًا على السوشيال ميديا، كما أنها لا تريد مني أو عمرو دياب الترويج لحسابها عبر موقع انستجرام، وأنا أسألها، لماذا؟ أعتقد أنها تريد أن تستقل بنفسها».
شيرين رضا تنتقد عبير الشرقاويهاجمت الفنانة شيرين رضا، الفنانة المعتزلة عبير الشرقاوي، بعدما هاجمت ابنتها وابنة الفنان عمرو دياب بسبب إعلان خطبتها عبر حسابها على تطبيق «انستجرام»، وتوضيح نيتها للانتقال والإقامة مع خطيبها في منزله، إذ سبق وأن كتبت عبر حسابها على فيسبوك: «بنت عمرو دياب واللي بتعمله شيء مقزز ومقرف إلى أبعد الحدود.. يا بنتي إذا بليتم فاستتروا».
وتابعت: «مريضة نفسيا، لما تعمل عقلها بعقل بنت صغيرة وتشتمها تبقى فاضية ومريضة نفسيا».
واستكملت الفنانة: «هذه الفنانة اعتزلت وانتهى الامر، تقعد في بيتها وتلم نفسها، وأدام اتحجبت يبقى عيب تقول الكلام ده، وبعدين هي مالها، عمرها ما كانت صاحبتي، نور تعمل اللي هي عاوزاه، خليها في نفسها وملهاش دعوة بابنتي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيرين رضا عمرو دياب شیرین رضا عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين: عدد السوريين العائدين إلى بلدهم وصل إلى نصف مليون وهم بحاجة لدعمنا
جنيف-سانا
أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أن عدد السوريين العائدين إلى البلاد منذ سقوط النظام السابق تجاوز نصف مليون لاجئ، أي بمعدل 100 ألف عائد شهرياً، مؤكدة أن التحديات التي تواجههم، وتواجه البلاد ككل، لا تزال هائلة.
وقالت مسؤولة الحماية في مكتب المفوضية في سوريا لجين حسن على موقع المفوضية الالكتروني: “يقترب عدد العائدين إلى سوريا إلى 500,000 شخص”، موضحة أن هؤلاء “يبدؤون حياتهم من الصفر، وهم بحاجة ماسة إلى دعمنا لإعادة دمجهم في مجتمعاتهم، لكن التحدي الرئيسي والأساسي يكمن في نقص التمويل”.
وأشارت حسن إلى أن الشعور الطاغي الذي ينتابها عند التحدث إلى العائلات العائدة بعد سنوات طويلة، هو شعور بالتفاؤل رغم التحديات الكثيرة، وأضافت: “عندما تقابل العائدين، ترى الأمل في عيونهم، إنهم يريدون إعادة بناء ليس منازلهم فحسب، بل البلد بأكمله، لقد حان الوقت حقاً للاستثمار، ومحاولة دعم هؤلاء الناس لبناء حياة جديدة”.
وأوضحت المفوضية على موقعها الإلكتروني أن قدرة المفوضية على مساعدة جميع المحتاجين محدودة، وذلك نظراً للخفض الحاد في تمويل المساعدات الإنسانية، ما يهدد عجلة التعافي والاستقرار، مع تجاوز عدد السوريين العائدين من الدول المجاورة ال 500,000 مهجر، إضافة إلى ما يقارب ال 2ر1 مليون مهجر داخلي ممن عادوا إلى ديارهم خلال الأشهر الخمسة الماضية.
وتعمل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين مع السلطات السورية وشركاء آخرين على مساعدة اللاجئين السوريين خارجياً والمهجرين داخلياً العائدين إلى مناطقهم الأصلية على إعادة تأهيل وإصلاح منازلهم المتضررة، وتقديم الدعم القانوني لاستبدال وثائق الهوية والممتلكات المفقودة، وتنفيذ مبادرات لمساعدتهم على العمل وكسب عيشهم.
تابعوا أخبار سانا على