حزب المؤتمر: التحالف الوطني يؤدي دورا تاريخيا في دعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
قال الدكتور السعيد غنيم، النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، إن التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي، يبذل جهودا غير عادية في دعم القضية الفلسطينية، ويواصل بذل الجهود الإنسانية لدعم الأشقاء الفلسطينيين، من خلال إطلاق العديد من المبادرات والفعاليات وتجهيز القوافل الإغاثية من المحافظات كافة لدعم أهالي غزة.
التحالف يمتلك تاريخا مشرفا في دعم القضية الفلسطينيةوأكد النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، في بيان له، أن هذه الجهود تأتي في إطار تكثيف دور التحالف الإغاثي والإنساني، مشددا على أن التحالف يمتلك تاريخا مشرفا في دعم القضية الفلسطينية، ولعل آخر القوافل تلك التي أطلقها وتضم 300 قاطرة محملة بأكثر من 3.
وأشار «غنيم» إلى أن التحالف قدم نموذجا كبيرا في تخفيف معاناة أهالي قطاع غزة، فمنذ اندلاع الحرب في السابع من أكتوبر الماضي، كان التحالف على قدم وساق، وبذل الجهود لدعم القضية، من خلال المساعدات التي تستهدف تخفيف المعاناة عن كاهل الأشقاء في القطاع.
وشدد النائب الأول لرئيس حزب المؤتمر، على أن التحالف الوطني للعمل الأهلي، من المؤسسات القوية التي تدعم القضية قلبا وقالبا، ويخفف حقا معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق، وأثبت قدرته على تخفيف معاناة أهالي قطاع غزة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التحالف الوطني دعم غزة القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية فی دعم القضیة الفلسطینیة حزب المؤتمر
إقرأ أيضاً:
سلطنةُ عُمان تشارك في مؤتمر دولي لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية
العُمانية/ شاركت سلطنةُ عُمان في المؤتمر الدولي رفيع المستوى لتسوية القضية الفلسطينية بالوسائل السلمية وتنفيذ حل الدولتين، والذي يستمر حتى الـ 30 من يوليو الجاري في مقر الأمم المتحدة بنيويورك.
ترأس وفد سلطنة عُمان في أعمال المؤتمر، سعادة الشيخ عبد العزيز بن عبدالله الهنائي، السفير المتجول بوزارة الخارجية.
وعُقدت الجلسة العامة في مقر الجمعية العامة واشتملت على بيانات للوفود المشاركة، قدم خلالها الأمين العام لدى الأمم المتحدة معالي أنطونيو جوتيريش، كلمة أكدَّ فيها على أن قيام دولة فلسطينية "حق، وليس مكافأة"، وجدد التأكيد على أن حل الدولتين هو الحل الواقعي العادل، والمستدام الوحيد.
واُفتتح المؤتمر الدولي باجتماع وزاري رفيع المستوى لمجموعات العمل المصاحبة لأعمال المؤتمر ناقش عددا من الموضوعات لتوفير منصة لتوحيد الرؤى الرئيسة، وإبراز الإجماع الدولي المؤيد لحل الدولتين عبر المسارات السياسية والقانونية، والاقتصادية والإنسانية، وتحديد الخطوات التالية الملموسة.