علي جمعة عن حكم زراعة الشعر: الصلع جزء من جمال الرجال
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
توجه رجل بسؤال إلي الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، حول حكم زراعة الشعر للصلع؟.
وأوضح الدكتور علي جمعة، مفتي الديار المصرية السابق، خلال حلقة برنامج "نور الدين"، المذاع على قنوات الشركة المتحدة، اليوم السبت: "الصلع جزء من جمال الرجال، والراجل لا يحتاج إلى قضية الشعر، والحلق أفضل من التقصير في الحج، والشريعة حرمت على المرأة حلق شعرها وامرت فقط بقص قيد انملة".
وأوضح: "وكان شعر النبى محمد صلى الله عليه وسلم طويلا وإكرام الشعر من السنة والجمال ولكن يصل الأمر إلى زراعة الشعر، ومن يزرع الشعر قبل معرفة الحكم ليس عليه إزالة الشعر".
برنامج نور الدين، الذى يعرض على قنوات الشركة المتحدة، يفتح حوارا مع الأطفال والكبار حول تساؤلاتهم حول الدين والله عز وجل، إضافة إلى المشكلات الحياتية التى تواجه عباد الله وكيفية التغلب عليها، ويرد على أسئلة للمرة الأولى علي لسان أطفال صغار، دومًا ما يسألوها لأهاليهم الذين يجدوا نفسهم في حيرة من أمثلة فين ربنا، مش بنشوفه ليه، وغيرها من الأمور الذي يقف الآباء أمامها في حيرة شديدة دون إجابة ما جعل البرنامج محل ترقب سواء للأهالي الذين ينتظرونه لفهم الإجابة الصحيحة، أو الأبناء الذين سيجدون في البرنامج فهمًا لما يحاولوا معرفته ويثبتهم بصورة صحيحة ما يبني عندهم وعيًا ويقينًا.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: علي جمعة مفتي الجمهورية السابق زراعة الشعر
إقرأ أيضاً:
لماذا النساء أكثر عرضة للاكتئاب من الرجال؟
صراحة نيوز- كشف باحثون أستراليون عن أن النساء أكثر عرضة وراثيًا للإصابة بالاكتئاب السريري مقارنة بالرجال، في اكتشاف قد يغيّر طريقة علاج هذا الاضطراب النفسي الشائع.
وأظهرت الدراسة، التي أجراها معهد بيرغوفر للأبحاث الطبية، بعد تحليل الحمض النووي لنحو 200 ألف مصاب بالاكتئاب، أن النساء يحملن تقريبًا ضعف عدد العلامات الجينية المرتبطة بالاكتئاب مقارنة بالرجال.
وقالت الباحثة جودي توماس إن “المكون الجيني للاكتئاب أكبر لدى النساء، وفهم هذه الاختلافات يمنحنا رؤية أوضح لأسبابه، ويمهد لعلاجات أكثر دقة وتخصيصًا”.
ووجد العلماء نحو 13 ألف علامة جينية لدى النساء مقابل 7 آلاف لدى الرجال، بعضها يؤثر على عمليات التمثيل الغذائي وإنتاج الهرمونات، ما قد يفسر معاناة النساء من أعراض مثل تغير الوزن ومستويات الطاقة.
من جانبها، أوضحت الباحثة بريتاني ميتشل أن هذه النتائج قد تعيد تشكيل أساليب علاج الاكتئاب مستقبلاً، خاصة أن أغلب الأبحاث والأدوية الحالية تستند إلى دراسات أجريت على الرجال.
ويُعد الاكتئاب السريري من أكثر الاضطرابات النفسية انتشارًا عالميًا، إذ يعاني منه أكثر من 300 مليون شخص حول العالم، وفق بيانات منظمة الصحة العالمية.