ضحايا البغدادي : اغتصب كل واحدة منا .. فيديو
تاريخ النشر: 16th, March 2024 GMT
الرياض
كشفت فتاتان من ضحايا زعيم تنظيم داعش الإرهابي أبو بكر البغدادي عن خفايا ما عاشتاه مع الزعيم المزعوم.
وأوضح الفتاتان اللتانِ تحدثت عنهما كلٌّ من زوجة البغدادي وابنته في حوارهما الخاص السابق مع شبكة “العربية/الحدث”، أن البغدادي كان يغتصب كل الفتيات.
وأكدا ضحايا البغدادي أن ما من أنثى تدخل بيت “الزعيم” إلا وتغتصب ثم تباع، مشيرين إلى أن التنظيم لم يكتفِ بالاغتصاب، بل كان يفرق أيضا بين الأطفال وأمهاتهم بأعمار صغيرة جداً.
ويذكر أن زعيم التنظيم الذي سيطر على مساحات واسعة من العراق وسوريا عام 2014، معلناً “خلافته” المزعومة حينها، كان قتل في أكتوبر 2019، بعد تنفيذ الولايات المتحدة عملية خاصة في محافظة إدلب شمال غربي سوريا.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/ssstwitter.com_1710617113210.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أبو بكر البغدادي اغتصاب
إقرأ أيضاً:
زعيم كوريا الشمالية يدعو إلى الاستعداد الكامل للحرب
في رسالة جديدة تؤكد تصاعد التوترات في شبه الجزيرة الكورية، أشرف الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ أون على تدريبات تكتيكية مشتركة نفذتها وحدات العمليات الخاصة في الجيش الكوري الشمالي، مؤكداً أن “المهمة الأولى للقوات المسلحة هي الاستعداد الكامل للحرب”.
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية الرسمية أن التدريبات نُفذت يوم الاثنين 13 مايو، وشملت مناورات مشتركة لوحدات النخبة، إلى جانب عرض حي لإطلاق الذخيرة الحية من قبل وحدات الدبابات.
ونقلت الوكالة عن كيم قوله: “قواتنا المسلحة الثورية تتولى الآن مسؤوليات على عدة جبهات، لكن الجبهة المناهضة للتحالف الطبقي الإمبريالي تظل الجبهة الأهم، والاستعداد الكامل للحرب هو المهمة الأساسية والأولى”.
ونشرت وسائل الإعلام الرسمية صوراً لعناصر الجيش الكوري الشمالي وهم يرتدون بدلات التمويه، ويشغلون طائرات مسيّرة، إضافة إلى مشاهد مباشرة من التدريبات الميدانية التي تعكس استعدادات قتالية متقدمة.
وتأتي هذه المناورات في سياق سلسلة من الأنشطة العسكرية المتسارعة التي تنفذها بيونغ يانغ، إذ كان الزعيم الكوري الشمالي قد أشرف قبل أيام على تجارب لإطلاق صواريخ مدفعية بعيدة المدى ونوع جديد من الصواريخ الباليستية التكتيكية.
وقالت وكالة الأنباء المركزية حينها إن هذه التجارب تهدف إلى تدريب الوحدات القتالية على استخدام الأسلحة الحديثة، والتحقق من جاهزية نظام القيادة والسيطرة للرد السريع في حال نشوب أزمة نووية.
وتثير هذه التحركات العسكرية المتكررة قلقاً متزايداً في المنطقة، وسط تصاعد حدة الخطابات المتبادلة بين بيونغ يانغ وخصومها، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية.