صحيفة الاتحاد:
2025-07-30@17:21:42 GMT

«مسؤولية»: 7 أسباب للعنف الأسري

تاريخ النشر: 17th, March 2024 GMT

جمعة النعيمي (أبوظبي)

أخبار ذات صلة «مسؤولية» يطلق حملة توعوية للوقاية من العنف الأسري

حذر مركز أبوظبي للتوعية القانونية والمجتمعية «مسؤولية» من العنف الأسري، وآثاره السلبية على أفراد الأسرة وما يعقبها من آثار سلبية على المجتمع، وذلك من خلال نشره الثقافة القانونية وبث الرسائل التوعوية بين أفراد المجتمع، عبر منصاته الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي، موضحاً أن هناك 7  أسباب للعنف الأسري، تتضمن أولاً: غياب ثقافة الحوار والتشاور بين أفراد الأسرة وإصرار كل طرف على التمسك برأيه، ثانياً: انعدام التوافق الزوجي وعجز الزوجين عن حل ما يعترضهما من مشكلات أو اختلاف، ثالثاً: التحديات الاقتصادية والظروف المعيشية الصعبة التي قد تطرأ على الأسرة وتعجز عن تجاوزها، رابعاً: خبرات الطفولة السلبية الناجمة عن النشأة في بيئة عنيفة، خامساً: تدخل الأهل والأقارب بصورة سلبية، سادساً: ضعف الوازع الديني، سابعاً: إدمان المعنف على الكحول والمؤثرات العقلية، ولفت مركز«مسؤولية» إلى أن العنف الأسري يهدد استقرار الأسرة وقد يؤدي إلى تفككها.


السيطرة
العنف الأسري قد ينجم عن استخدام القوة سواء المادية أو المعنوية في محيط الأسرة، وذلك لفرض السيطرة أو الهيمنة، كما أنه يعتبر سلوكاً عدوانياً مكتسباً ينتج عنه العديد من الآثار السلبية، من بينها التفكك الأسري والوصول إلى ساحات المحاكم ورفع الدعاوى القضائية، وما يترتب عليه من تشتت الأبناء والتأثير على تنشئتهم التنشئة السليمة.
كما أنه قد يترك آثاراً نفسية على الضحايا، ولاسيما في حياة الأبناء وهم في مرحلة الطفولة والذي قد يبقى معهم إلى أن يصبحوا بالغين.

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: العنف الأسري

إقرأ أيضاً:

أحمد موسى: نتنياهو يحاول تزييف الحقائق بشأن معبر رفح وتحميل مصر مسؤولية حصار غزة

اتهم الإعلامي أحمد موسى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بمحاولة تضليل الرأي العام وتصدير صورة مغلوطة عن الموقف المصري من معبر رفح، وذلك عبر الادعاء بأن مصر تعرقل دخول المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة.

وخلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج “على مسؤوليتي” على قناة صدى البلد، شدد موسى على أن الحقائق على الأرض تثبت عكس ذلك تمامًا، مؤكدًا أن الاحتلال الإسرائيلي هو الطرف الوحيد الذي يتحكم فعليًا في جميع المعابر المؤدية إلى غزة، بما في ذلك معبر رفح من الجهة الفلسطينية، والذي يخضع بشكل غير مباشر لسيطرة تل أبيب.

وأشار موسى إلى أن نتنياهو لا يتحرك بمفرده في هذا الإطار، بل يعتمد على “كتائب إلكترونية” منظمة تعمل على ترويج مزاعمه وتضليل الرأي العام العربي والدولي عبر مواقع التواصل الاجتماعي، موضحًا أن بعض هذه المجموعات تنسق فيما بينها لنشر الأكاذيب وتشويه الموقف المصري.

وأكد أن هذه الحملة الممنهجة تستهدف الضغط على مصر وخلق انقسام داخلي، إلا أن وعي المواطنين وإدراكهم لطبيعة ما يجري يحول دون نجاح هذا المخطط.

وأضاف موسى أن مصر، قيادة وشعبًا، لن تنجر وراء هذه الحملات المشبوهة، مشيرًا إلى أن الشعب المصري يقف صفًا واحدًا خلف قيادته السياسية وقواته المسلحة، التي تمثل الدرع الرئيسي في حماية الوطن والتصدي لأي تهديدات إقليمية.

كما لفت إلى أن دور الجيش المصري لا يقتصر على حماية الحدود، بل يمتد ليشمل التصدي للمؤامرات التي تستهدف أمن واستقرار المنطقة بأكملها.

وفي سياق متصل، كشف موسى عن وجود ما وصفه بـ”تعاون واضح” بين حكومة نتنياهو وجماعة الإخوان الإرهابية، مؤكدًا أن هذا التنسيق ليس جديدًا، لكنه أصبح أكثر وضوحًا في الآونة الأخيرة، حيث وصف نتنياهو بـ”المرشد الأعلى” للجماعة في الخارج، في إشارة إلى تقاطع المصالح بين الجانبين رغم التباين الظاهري في الأيديولوجيات.

واختتم موسى حديثه بدعوة الإعلاميين والجمهور إلى التحقق من صحة المعلومات المتداولة وعدم الانسياق وراء الشائعات، مشددًا على أهمية دعم الموقف الوطني المصري بكل وضوح في مواجهة الحملات المضللة.

طباعة شارك مجاعة حقائق نتنياهو غزة مصر

مقالات مشابهة

  • الانتقالي يحمّل مجلس القيادة الرئاسي مسؤولية تدهور الأوضاع في حضرموت
  • قل لا للعنف: الجيش صمّام الأمان في وجه الانقسام والفوضى
  • الضمان الاجتماعي.. كيفية تحديد تبعية المحضون حال الخلاف الأسري
  • الضمان الاجتماعي.. كيفية تحديد تبعية المحضون حال الخلاف الأسري - عاجل
  • نتنياهو يحمل حماس مسؤولية إفشال المفاوضات
  • الزواج بين مسؤولية الدولة والمجتمع
  • توفيق عكاشة: الصورة السلبية التي تُسوَّق عن الإسلام تعود إلى أفعال جماعات متطرفة
  • أحمد موسى: نتنياهو يحاول تزييف الحقائق بشأن معبر رفح وتحميل مصر مسؤولية حصار غزة
  • ترامب: إسرائيل تتحمل مسؤولية تدفق المساعدات إلى غزة
  • ترامب عن غزة: إسرائيل تتحمل مسؤولية كبيرة في تدفق المساعدات