"أنا نازي وافتخر!".. معمر يشارك في مسيرة للنازيين الجدد في لاتفيا (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
انتشر على شبكات التواصل الاجتماعي فيديو يظهر مواطنا لاتفيا يعترف بحرية بأنه نازي ومن رعايا هتلر.
إقرأ المزيدوقال رجل مسن شارك مسيرة فيلق قوات الأمن الخاصة التي قاتلت في صفوف قوات هتلر إبان الحرب العالمية الثانية: "ولدت في ريغا في عهد هتلر عام 1942.
وجرت في ريغا يوم 16 مارس الجاري مسيرة تقليدية لإحياء ذكرى فيلق قوات الأمن الخاصة النازية في لاتفيا.
وفي مثل هذا اليوم من عام 1944 دخل الفيلق الذي قاتل إلى جانب هتلر في معركة مع الجيش الأحمر بالقرب من مدينة بسكوف الروسية، حيث أبيد معظم المشاركين فيها من النازيين وفرّ الباقون منهم إلى الغابات.
وتهدف المسيرة إلى تمجيد هذا الحدث، الذي سبقه قتل 60 ألف يهودي على أيدي قوات لاتفيا النازية الموالية لهتلر.
من جهتها ذكرت السفارة الروسية لدى ريغا أن "لاتفيا هي الدولة الوحيدة في العالم التي يتم فيها تكريم مجرمي قوات هذا الفيلق الذي تلطخت أيدي منتسبيه بدماء الآلاف من المدنيين الأبرياء".
المصدر: سبوتنيك + إزفيستيا
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أدولف هتلر النازية
إقرأ أيضاً:
عضو مجلس إدارة سابقة في أوبن إيه آي تؤكد.. الشركات ستحاول سرقة موظفي ميتا الجدد
وضحت هيلين تونر عضو مجلس إدارة "أوبن إيه آي" -سابقًا- أن حرب المواهب التي بدأتها "ميتا" لم تنته بعد، مشيرة إلى أن الشركات الأخرى تحاول سرقة موظفي "ميتا" الجدد، وذلك حسب ما جاء في تقرير موقع "بيزنس إنسايدر" (Bussniess Insider).
وأضاف التقرير أن "ميتا" تحتاج لأكثر من الأموال وحزم التوقيع المغرية لتحافظ على الموظفين الجدد، إذ يجب أن تظهر استعدادها للعمل وسرعتها فيه خاصة مع التطورات الكبيرة التي تحدث في قطاع الذكاء الاصطناعي.
وتوقعت تونر أيضا أن موظفي "ميتا" الجدد سيتلقون العديد من العروض من الشركات المنافسة منذ اليوم الأول لعملهم داخل الشركة، مضيفة أن "ميتا" تواجه مجموعة من التحديات المتعلقة بمهارات الذكاء الاصطناعي أكثر من مجرد جذبها إلى الشركة.
وأكدت تونر أن إدارة هذه المواهب الفذة لن تكون أمرا سهلا، خاصة وأن بعض هذه المواهب مثل ألكساندر وانغ كان مديرا لشركته الخاصة التي بدئها من الصفر، وسيتطلب الأمر من إدارة "ميتا" مواجهة العديد من الأفراد الأقوياء والخبراء في مجالهم لتوجه لهم تعليمات العمل.
كما انتقد سام ألتمان المدير التنفيذي لشركة "أوبن إيه آي" تصرفات "ميتا" الأخيرة فيما يتعلق بالتوظيف داخل الشركة والحزم التي تعرضها، إذ وصلت بعضها إلى 100 مليون دولار.
ووضح ألتمان أن سياسة تقديم تعويضات كبيرة مقدما قبل بدء العمل تجذب الأنظار وتجعل التركيز ينصب عليها وليس على جودة العمل المقدم وهذا ليس جيدا لبناء ثقافة عمل ناجحة.
وتجدر الإشارة إلى أن هيلين تونر كانت من بين أعضاء مجلس الإدارة الذين طالبوا بإزاحة سام ألتمان عن منصبه، قبل أن يعود الأخير إليه مجددًا خلال أيام.
إعلانوبينما أشارت تونر إلى أنها لم تتفاعل مسبقا مع ألتمان منذ تلك الإقالة، إلا أنها متأكدة أن الذكاء الاصطناعي سيجمعهما مستقبلا.