بوابة الفجر:
2025-06-04@11:50:16 GMT

عمر كمال يستغل الإجازة ويؤدي مناسك العمرة

تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT

حرص عمر كمال عبدالواحد لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على أداء مناسك العمرة، مستغلًا فترة الراحة التي حصل عليها الفريق لمدة أسبوع من التدريبات.

وغادر عمر كمال عبدالواحد إلى الأراضي السعودية، خلال الساعات القليلة الماضية، من أجل أداء مناسك العمرة، بعدما حصل الفريق على راحة عقب الهزيمة أمام البنك الأهلي، بالدوري العام.

ويحصل الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، على راحة سلبية لمدة 7 أيام بداية من اليوم السبت بعد قرار السويسري مارسيل كولر المدير الفني بخوض التدريبات لمدة ثلاثة أيام عقب مباراة البنك الأهلي الأخيرة في الدوري.

نجم اتحاد العاصمة يدخل حسابات كولر لتدعيم خط الدفاع كولر يضع برنامجا بدنيا وخططيا في الأهلي استعدادًا لمواجهة سيمبا التنزاني عمر كمال يؤدي مناسك العمرة

ويأتي حصول لاعبي الأهلي، بعد الخسارة أمام البنك الأهلي برباعية مقابل ثلاثة أهداف، بسبب فترة التوقف الدولي التي يخوض خلالها منتخب مصر معسكرًا يخوض خلاله دورة ودية بالقاهرة بمشاركة منتخبات كرواتيا وتونس ونيوزيلندا.

ومن المقرر أن يلتقي الأهلي نظيره سيمبا التنزاني، مساء الجمعة 29 مارس فى ذهاب دور الثمانية لبطولة دوري أبطال إفريقيا، في تنزانيا على أن تقام مباراة الإياب يوم 5 أبريل المقبل بالقاهرة.

واستقر مارسيل كولر المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، علي تحديد موعد يوم 27 مارس الجاري للسفر إلي تنزانيا لمواجهة سيمبا التنزاني في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال إفريقيا بالموسم الجاري.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: اليوم السبت يوم ا الأهل تحدي الدوري العام بطولة السعودية منتخبات الراحة عمر کمال

إقرأ أيضاً:

في تهديد مباشر للاستقرار الإقليمي.. نتنياهو يستغل حرب غزة لدفع خطة ضم الضفة الغربية

البلاد – غزة

بينما تتجه أنظار العالم إلى التصعيد المتواصل في قطاع غزة، تسير حكومة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بخطى متسارعة نحو تنفيذ مخطط استراتيجي طالما أثار الجدل وهو “ضم الضفة الغربية”، بما يشمل توسيع المستوطنات وتقنين البؤر العشوائية، في خطوة يعتبرها مراقبون تهديداً مباشراً للاستقرار الإقليمي وفرص السلام.

صحيفة هآرتس الإسرائيلية كشفت في تقرير حديث أن نتنياهو يستغل “انشغال الساحة الدولية بالحرب على غزة” لتسريع تنفيذ خطته القديمة الجديدة، التي تهدف إلى فرض ضم فعلي للضفة الغربية بحكم الأمر الواقع.

وبحسب التقرير، فإن هذه الخطة لا تمثل تحركاً مفاجئاً، بل هي امتداد لمسار طويل بدأ قبل السابع من أكتوبر، لكنها تسارعت في الأشهر الأخيرة تحت غطاء الحرب، وتستند إلى سلسلة من الإجراءات المترابطة التي تعزز السيطرة الإسرائيلية دون تقديم أي حقوق للفلسطينيين في تلك المناطق.

ضمن أبرز الخطوات التنفيذية، أقرت الحكومة الإسرائيلية، الأسبوع الماضي، بناء 22 مستوطنة جديدة في الضفة الغربية، بينها أربع تقع على مقربة من الحدود مع الأردن. وقد اعتبر مسؤولون إسرائيليون – من بينهم وزير الدفاع يسرائيل كاتس ووزير المالية المتشدد بتسلئيل سموتريتش – أن القرار يمثل “تطوراً تاريخياً” هو الأهم منذ احتلال الضفة عام 1967.

القرار لا يشمل فقط إنشاء مستوطنات جديدة، بل يتضمن أيضاً تقنين العشرات من البؤر الاستيطانية غير المرخصة، وتوسيع شبكة الطرق الالتفافية التي تقطع أوصال المناطق الفلسطينية، ما يعزز السيطرة الإسرائيلية الميدانية ويقوّض وحدة الأراضي الفلسطينية.

يرى محللون أن التحركات الإسرائيلية تأتي في إطار استراتيجية شاملة لا تتضمن أي مسار لتسوية سياسية أو إدماج الفلسطينيين في النظام المدني الإسرائيلي. التقرير يشير إلى أن الخطة لا تشمل منح الفلسطينيين الجنسية الإسرائيلية أو حقوق التصويت، مما يعمّق نظام التمييز القانوني ويثير مخاوف من تكريس واقع الأبارتايد.

وأحد أبرز المؤشرات على هذا المسار، كان منع زيارة وفد وزاري عربي إلى مدينة رام الله مؤخراً، وهو ما وصفته الصحيفة الإسرائيلية بأنه “إشارة صريحة إلى نهج الحكومة الجديدة في رفض أي مقاربة سياسية عربية أو دولية”.

وتحذر هآرتس من أن هذه السياسات ستفتح المجال أمام صدام محتمل مع عدد من العواصم العربية والأوروبية، وربما مع الولايات المتحدة أيضاً، رغم ما يُشاع عن تقارب بين نتنياهو والإدارة الأميركية الحالية برئاسة دونالد ترامب.

يأتي هذا التصعيد الاستيطاني في وقت تطالب فيه القيادة الفلسطينية والمجتمع الدولي بإقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، تشمل الضفة الغربية والقدس الشرقية وقطاع غزة. وقد استولت إسرائيل على الضفة خلال حرب عام 1967، ومنذ ذلك الحين توسعت المستوطنات بشكل مضطرد، وسط رفض دولي واسع واعتبارها غير شرعية وفق القانون الدولي.

وفي ظل انشغال المجتمع الدولي بحرب غزة، يبدو أن نتنياهو وحكومته يعملون على تنفيذ ما تصفه الصحيفة بـ”الضم الزاحف”، أي فرض واقع دائم دون إعلان رسمي، مستفيدين من الفرص السياسية وتغير المواقف الدولية.

لكن، ومع تحذيرات الخبراء الإسرائيليين أنفسهم من تداعيات هذه السياسات، يبدو أن الطريق نحو تصعيد جديد في الضفة الغربية – وربما على مستوى إقليمي أوسع – بات أقرب من أي وقت مضى، ما لم يتم التحرك لاحتواء هذا التوجه ومنع تحوّله إلى أمر واقع دائم.

مقالات مشابهة

  • تحذير من المالية النيابية: تأخر الموازنة قد يستغل لأغراض انتخابية
  • الأهلي يعلن تعذر سفر الخطيب مع بعثة الفريق في أمريكا
  • الأهلي يحسم مصير عمر كمال من الانتقال إلي سيراميكا
  • أحمد حمودة: تأخر الأهلي في إقالة كولر كلفه اللقب الإفريقي
  • استقرار بيراميدز مفتاح التتويج الإفريقي.. وتأخر الأهلي في إقالة كولر كلفه اللقب
  • نيران الاحتلال تقتل فلسطينيين بمركز مساعدات.. نتنياهو يستغل حرب غزة لدفع خطة ضم “الضفة”
  • أحمد حمودة: الاستقرار قاد بيراميدز للتتويج.. وتأخر الأهلي في إقالة كولر كلفه اللقب الإفريقي
  • السعودية تستضيف سيدة جزائرة لأداء مناسك الحج عقب انتظارها 20 عاما
  • في تهديد مباشر للاستقرار الإقليمي.. نتنياهو يستغل حرب غزة لدفع خطة ضم الضفة الغربية
  • اعلامي: الأهلي استقر على قائمة الفريق في كأس العالم للأندية