“البلدي” يوافق على تبرع بقيمة 650 ألف دينار للمساهمة بترميم نفق وشارع دروازة العبد الرزاق
تاريخ النشر: 18th, March 2024 GMT
وافق المجلس البلدي في جلسته الرئيسية اليوم الاثنين برئاسة عبدالله المحري على التبرع المقدم من أحد البنوك التجارية بقيمة 650 ألف دينار كويتي (نحو 1ر2 مليون دولار أمريكي) للمساهمة في أعمال ترميم نفق وشارع دروازة العبد الرزاق.
ووافق المجلس على طلب المؤسسة العامة للتأمينات الاجتماعية بإضافة أنشطة في فرع منطقة مبارك العبدالله الجابر ومن الأنشطة التي تمت الموافقة عليها في فرع المنطقة مركز علاج طبيعي وعلاج تقويم الأعضاء ومعهد صحي وكافيه ومطعم إضافة إلى الخدمات الطبية في المصحات المتخصصة.
وصادق على محضر الاجتماع العادي الرابع عشر لدور الانعقاد الثاني الذي عقد في 4 مارس الماضي كما أحيط علما بكتاب الأمين العام لمجلس الوزراء بشأن قراره المتعلق بموافقة المجلس البلدي على الشكوى المقدمة من أهالي منطقة أبوالحصاني بشأن تسمية منطقة أبو الحصاني والإبقاء على تسمية القطعتين 1و2 باسم أبو الحصانية.
وأحال المجلس إلى الجهاز التنفيذي اقتراح خاص بشأن نقل الموقع المحدد كمحطة بنزين ضمن مشروع مدينة لؤلؤة الخيران السكني إلى موقع آخر بالمشروع.
كما احال اقتراح استحداث جدول في لائحة تنظيم أعمال البناء يتضمن الاشتراطات والمواصفات الخاصة بتنفيذ لوحات للطاقة الشمسية تشمل المواقع والمباني الحكومية والخاصة.
المصدر كونا الوسومالمجلس البلدي دروازة العبد الرزاقالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: المجلس البلدي
إقرأ أيضاً:
ترامب: أريد تحويل غزة إلى “منطقة حرية” تحت إدارة أمريكية
صراحة نيوز ـ في تصريح مثير للجدل، أعلن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، يوم الخميس 15 أيار 2025، من العاصمة القطرية الدوحة، عن رغبته في أن “تأخذ” الولايات المتحدة قطاع غزة وتحوّله إلى ما أسماه “منطقة حرية”، في خضم الحرب المستمرة بين إسرائيل وحركة حماس.
وقال ترامب خلال حديثه: “لدي تصورات جيدة جداً لغزة، وهي: جعلها منطقة حرية”، مضيفاً: “سأكون فخوراً لو امتلكتها الولايات المتحدة، وأخذتها، وجعلتها منطقة حرية”.
ويأتي هذا التصريح في وقت يتواصل فيه التصعيد العسكري العنيف على غزة، وسط أوضاع إنسانية متدهورة، وبعد أن تحولت مناطق واسعة من القطاع إلى أنقاض نتيجة القصف الإسرائيلي المكثف، ووسط تنديد دولي واسع بانتهاكات حقوق الإنسان.
تصريحات ترامب أثارت ردود فعل متباينة، خاصة في ظل حساسية ملف غزة وتعقيداته الجيوسياسية، وتاريخ الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، حيث اعتبرها مراقبون خروجاً عن الأعراف الدبلوماسية وتدخلاً مباشراً في مصير شعب واقع تحت الاحتلال.