#سواليف

تظاهر الآلاف من المواطنين في مدينة #سيباستيان الإسبانية للمطالبة بوقف #الإبادة_الجماعية في #غزة.

وتفاعل النشطاء ورواد مواقع التواصل الاجتماعي بشكلٍ واسعٍ مع الرمزية التي قدمتها هذه المظاهرة عبر صنع #لوحة_بشرية_ضخمة تذكر بتاريخ المأساة بمدينة «غرنيكا»، التي خلدها الفنان العالمي بيكاسو بلوحة له، رسمها المتظاهرون بأجسادهم للمطالبة بوقف الإبادة في #غزة وعدم تكرار تلك #الجريمة.

أوقفوا الإبادة!
وقال الكاتب والمحلل في الشؤون الأوروبية حسام شاكر في تدوينة له على منصة «إكس»، بحسب «المركز الفلسطيني للإعلام»، مشهد مهيب توّج حدثا كبيرا جرى الأحد في دونوستيا بالباسك (إسبانيا). ولفت إلى أنّ الحدث تضمّن مظاهرة ضخمة وفعاليات فنية ضد استمرار الإبادة في فلسطين. وأضاف أقيمت محاكاة رمزية مع أبواق إنذار استدعت مأساة غرنيكا قبل 87 سنة حيث تمدّد الآلاف أرضا كأنهم الشعب الذي يُياد في غزة.

مقالات ذات صلة الأرصاد تحذر من طقس اليوم 2024/03/19

1- مشهد مهيب توّج حدثا كبيرا جرى الأحد في دونوستيا بالباسك (إسبانيا). تضمّن الحدث مظاهرة ضخمة وفعاليات فنية ضد استمرار الإبادة في #فلسطين
أقيمت محاكاة رمزية مع أبواق إنذار استدعت مأساة غرنيكا قبل 87 سنة حيث تمدّد الآلاف أرضا كأنهم الشعب الذي يُياد في #غزة
pic.twitter.com/5My83YYar9

— حسام شاكر (@Hos_Shaker) March 18, 2024

ونوه شاكر إلى أنّ هذه الفعالية الرمزية الضخمة أعادت تجسيد قطاع غزة في إقليم الباسك مع استحضار لوحة غرنبكا الشهيرة لبيكاسو التي صوّرت فظائع القصف الوحشي، منوهًا إلى أنّ عنوان الحدث: أوقفوا الإبادة!.

وأشار إلى أنّ تنظيم هذا الحدث مع مشاركة جماهيرية نوعية أبرز إصرار إقليم الباسك في شمال إسبانيا، الذي يحمل رمزية ويلات الحرب، على مواصلة التميُز في التفاعل التضامني مع قضية فلسطين وحرب الإبادة الوحشية في قطاع غزة بعد سلسلة من الفعاليات النوعية الكبرى.

#خبر
تحرّك في سان سباستيان مع صافرات غرنيكا ورسمتها: أوقفوا الإبادة الآن

نظّمت «مبادرة غرنيكا-#فلسطين المدنية» وقفةً تضامنية واسعة في منطقة #سان_سباستيان الاسبانية، للمطالبة بوقف #الإبادة في #غزة. أعاد المشاركون تمثيل مشاهد القتل، متجمّعين حول تفصيلٍ من لوحة «#لا_غرنيكا»… pic.twitter.com/DVdKZi6fp7

— Megaphone (@megaphone_news) March 18, 2024

مأساة غرنيكا قبل 87 سنة
يُذكر بأنّ بلدة غرنيكا في بلاد الباسك في شمال إسبانيا، قُصفت جوياً خلال الحرب الأهلية الإسبانية عام 1937، وكان لهذا القصف الوقع الكبير بين الناس في جميع أنحاء العالم، عندما رسم الفنان الإسباني بيكاسو لوحته الشهيرة «غرنيكا»، وبها تضامنوا مع أهلنا في غزة وأعربوا عنها بتشكيل علم فلسطين بأجسادهم.

وأشاد نشطاء بالفعالية باعتبارها تشكل رمزية تضامنية قوية مع قطاع غزة الذي يتواصل العدوان عليه منذ 164 يومًا مخلفا أكثر من مائة ألف شهيد وجريح، في ظل استمرار الصمت والتواطؤ الدولي.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف سيباستيان الإبادة الجماعية غزة غزة الجريمة فلسطين غزة خبر فلسطين الإبادة غزة الإبادة فی إلى أن

إقرأ أيضاً:

الصحف الإسبانية تعنّف الريال بالإنذار الأحمر!

عمرو عبيد (القاهرة)
قالت صحيفة «ماركا»، إن الصحف الكتالونية والإنجليزية لم تعرف «الرحمة»، خلال تناولها هزيمة ريال مدريد، في عُقر داره، على يد مانشستر سيتي، في دوري أبطال أوروبا، إلا أن تقارير الصحيفة «المدريدية» كانت أكثر قسوة وشراسة في تعاملها مع «الملكي»، وخرج غُلاف ماركا الرئيس بعنوان «بلا رصيد!»، وكتبت عن الهزيمة الجديدة التي زادت من «زعزعة استقرار» تشابي ألونسو، ورغم إظهار الفريق الروح القتالية، إلا أنه افتقر إلى المهارة الكروية والحسم.
والغريب أن عناوين الصحف الكتالونية، لم تحمل هذا الهجوم الكبير، حيث كتبت «سبورت» أن جوارديولا حقق ما أراد في «البرنابيو»، وعنونت «موندو ديبورتيفو» غلافها بـ«ضربة لتشابي»، وقالت «ميرور» الإنجليزية: إن مانشستر سيتي «الجديد» نضج الآن، ويحصد ثمار «النيولوك» الذي صنعه «بيب»، وأكدت «تيليجراف» أن «البلومون» أطلق إشارة واضحة لرغبته «الجامحة» في استعادة لقب «الأبطال»، بعد «ريمونتادا» في قلب «البيرنابيو».
التقرير الرئيس الذي تصدّر الموقع الإلكتروني لـ«ماركا»، جاء بعنوان «الإنذار الأحمر»، وقالت فيه إن عودة «الريال» إلى ملعبه لم تُصلح النتائج السلبية الأخيرة، بل زادت الوضع سوءاً، ويبدو أن الفوز على برشلونة كان «خادعاً»، إذ خسر الفريق بعدها 3 مباريات، وتعادل في مثلها، ولم يفز إلا 3 مرات، خلال 9 مواجهات تلت ذلك «الكلاسيكو»، وصحيح أن وضع «الميرنجي» لم يتأثر في دوري الأبطال، لكن عليه توخي الحذر في آخر مباراتين، ومحاولة إصلاح الصورة الفنية للفريق، «الباهتة» حتى الآن!
وواصلت «ماركا» نقل الآراء الصحفية والتحليلية «القاسية»، حيث كتبت عن الفريق الذي لا يملك كُرة قدم أو أي فكرة عن نوع كرة القدم التي يريد لعبها، وقالت: إن «الريال» يفتقر إلى هدف واضح وخطة مُحكمة، واتجاه مُحدد لأسلوب اللعب، إذ لم تكن الهزيمة أمام «السيتي» وليدة حظ سيئ، بل نتاج غياب الأفكار والطريق، وصحيح أن الفريق قاتل بقوة حتى النهاية، إلا أن غياب مبابي تسبب في غياب تسجيل الأهداف بالطبع، وسط ظهور مُحبط لفينيسيوس، وتأثر رودريجو بابتعاده عن الملعب، كأنه غاب لمدة «قرن من الزمان»!
ونشرت الصحيفة تقريراً آخر بعنوان «البيرنابيو.. الحديقة النباتية»، إشارة إلى أن معقل ريال مدريد لم يعد مخيفاً، مثلما كان من قبل، وحذّر من حالة التفاؤل غير المُبررة بالفريق، الذي لا يُظهر أي نوع من التحسن حالياً، بل إن القادم قد يكون أسوأ، خاصة في كأس السوبر، واحتمال مواجهة «كلاسيكو» مُختلف تماماً عما حدث قبل أشهر قليلة، وجاءت الإشادة الوحيدة بالحارس كورتوا، الذي لولاه، حسب رأي «ماركا»، لانتهت المباراة بـ«نصف درزن» من الأهداف لمصلحة «سيتي بيب».

أخبار ذات صلة سالمون يصنع التاريخ مع أرسنال في دوري أبطال أوروبا هالاند يشيد بالفوز الثمين في المباراة «الفوضوية»

مقالات مشابهة

  • الإخبارية السعودية تحذف مقطعا من خطبة المسجد الحرام يشيد بأطفال فلسطين (شاهد)
  • شبكة موبيستار الإسبانية تحصل على حقوق بث كأس أفريقيا المغرب 2025
  • وزير الإعلام المصري الأسبق لـعربي21: الكاميرا يجب أن ترافق البندقية.. والبعض خان فلسطين (شاهد)
  • بعد مباراة ماراثونية.. السعودية تقصي فلسطين وتحجز مقعدها في نصف نهائي كأس العرب
  • السعودية إلى نصف نهائي كأس العرب بفوز قاتل على فلسطين (شاهد)
  • الصحف الإسبانية تعنّف الريال بالإنذار الأحمر!
  • رئيس وزراء إسبانيا يدعو لمواصلة دعم الشعب الفلسطيني ومحاسبة مرتكبي الإبادة
  • رئيس فلسطين يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا تثبيت وقف إطلاق النار في غزة
  • رئيس وزراء إسبانيا: سنسير دوما إلى جانب فلسطين
  • مقررة أممية: الجوع الذي يعانيه الأطفال في فلسطين نتيجة خيارات” تل أبيب” ودعم العواصم الغربية