مصدر أمني يكشف حقيقة إساءة معاملة نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل
تاريخ النشر: 19th, March 2024 GMT
حقيقة تعرض أحد نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لإساءة المعاملة.. نفى مصدر أمني صحة ما تم تداوله عبر الأبواق الإعلامية التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية بشأن تعرض النزلاء بأحد مراكز الإصلاح والتأهيل لإساءة المعاملة.
حقيقة تعرض أحد نزلاء مراكز الإصلاح والتأهيل لإساءة المعاملةوأكد المصدر أن مراكز الإصلاح والتأهيل يتوفر بها كافة الإمكانيات المعيشية والصحية للنزلاء، بما يضمن تأهيلهم وفقاً لأعلى المعايير الدولية لحقوق الإنسان.
وأضاف أن ذلك يأتي في إطار ما دأبت إليه الجماعة الإرهابية بنشر الشائعات واختلاق الأكاذيب، بعد أن فقدت مصداقيتها بأوساط الرأي العام.
اقرأ أيضاًاليوم.. أولى جلسات محاكمة رجل الأعمال المتهم بالشروع في قتل طليقته بالتجمع الخامس
خطر على الأمن العام.. وزير الداخلية يُبعد أوزباكستاني الجنسية خارج البلاد
اليوم.. نظر محاكمة مرتضى منصور في 8 دعاوى سب وقذف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: جماعة الإخوان الإرهابية مراكز الإصلاح والتأهيل مصدر أمني نزلاء مراکز الإصلاح والتأهیل
إقرأ أيضاً:
إلا مصر .. أحمد فلوكس يكشف حقيقة إقامته في السعودية
رد الفنان أحمد فلوكس على الشائعات التي زعمت إقامته في السعودية والعمل هناك، مؤكدًا أن ما نٌشر عار من الصحة حيث أنه يؤدي مناسك العمرة ويقضي بعض الوقت هناك ما بين مكة والمدينة، ولديه البيزنس الخاص به في مصر، مشددا على أنه لم ولن يترك بلده صاحبة الفضل عليه فيما وصل له، ويعمل بالخارج في أي بلد.
وكتب فلوكس عبر حسابه بموقع فيسبوك: “بسم الله الرحمن الرحيم ... أولا أحب أنفي كل ما تداول على المواقع أن أنا عايش في المملكة العربية السعودية والتي أعشقها وأن أعمل بها مع أن العمل ليس عيب”.
وأكد أحمد فلوكس أنه لديه البيزنس الخاص به في مصر، موضحًا: “الحمد الله لدي ما يكفي من الفرص للعمل ببلدي الحبيبة ولدي العمل الخاص بي في البيزنس في مصر والتي لم ولن اتركها أو أعمل خارجها أبدا مع كامل حبي واعتزازي لكل وطننا العربي الجميل الذي أحبه ولم أر غير كل الحب في أي دولة ذهبت ليها وخصوصا الإمارات والسعودية، ولكن لأن بلدي وناسها هم الذين جعلهم الله سببا لوجود اسمي ونجاحي ولن اعمل أو ابني مجدا في دولة أخرى إلا بمصر وعن طريق مصر ولمصر”.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟