فيديو مثير يعيد فتح جدل تحول جنس بريجيت ماكرون
تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT
في فيديو مستعاد تم تداوله بشكل واسع عبر وسائل الإعلام الفرنسية، أثارت بريجيت ماكرون، زوجة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، جدلا كبيرا في أوروبا، خاصة مع انتشار الشائعات حول تحول جنسها.
وقد زاد هذا الفيديو والصور المرافقة له من التكهنات بشأن هوية السيدة الأولى.
مقطع الفيديو الذي أعيد نشره يظهر بريجيت ماكرون في مشهد داخل قاعة اجتماعات وهي ترتدي بنطال جينز وجاكيت أسود، وتبدو حركاتها وهيئتها تميل إلى الذكورية.
هذا الفيديو أثار مجددا الشكوك حول جنسها، مع اتهامات بأنها كانت رجلا في الماضي وأجرت عملية تحول جنسي.
Brigitte Macron
Do you notice anything ? pic.twitter.com/1gmgqQbcpt
ومنذ تولي إيمانويل ماكرون رئاسة فرنسا، طالب البعض بفحص هوية زوجته، مشككين في جنسها وما إذا كانت قد خضعت لعملية تحول جنسي أم لا.
وبالرغم من أن الرئيس ماكرون قد نفى هذه الاتهامات في السابق، إلا أنها لم تتوقف عن الظهور بشكل دوري في الإعلام.
وفي تعليقه على هذه الشائعات، أعرب إيمانويل ماكرون عن استيائه ورفضه للمعلومات الكاذبة والسيناريوهات المفبركة، ووصفها بأنها "هراء"، لكن هذه التصريحات لم تكفِ عن انتشار الشائعات والتكهنات حول جنسية زوجته.
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: ماكرون يناقش تغلغل الإخوان في فرنسا غدًا
أكد الإعلامي أحمد موسى، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سيناقش غدًا تغلغل جماعة الإخوان الإرهابية في فرنسا.
وقال أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة «صدى البلد»، إن الكوارث التي فعلوها في مصر فعلوها في فرنسا، موضحًا أن فرنسا لم تلتزم بالتحذيرات المتعلقة بالجماعات الإرهابية.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، أن جماعة الإخوان سيطروا على الشباب والمراكز الدينية والجماعات الخيرية، مؤكدًا أن الجماعات المتواجدة في فرنسا هم نفسهم من كانوا في بريطانيا ومصر وألمانيا وإيطاليا وتركيا وكافة الدول.
وأشار إلى أن فرنسا وجدت 139 مكانًا خاصًا بجماعة الإخوان، و68 مكانًا آخر مرتبطًا بالإخوان في المناطق الفرنسية، بالإضافة إلى 282 جمعية.
وأوضح أن جماعات الإخوان يتغلغلون تحت مظلة الجمعيات الخيرية، وكل ذلك يأتي بتمويل ضخم، مشيرًا إلى أن وجود الإخوان في أي دولة يُعد خطرًا، وقد نفذوا أعمالًا إرهابية في مختلف دول العالم.
ولفت إلى أن الإخوان ليس لهم علاقة بالدين، وعملوا على اختراق المحليات في فرنسا والجامعات الفرنسية، في إطار سعيهم للنفوذ والسيطرة.