صحيفة عاجل:
2025-06-03@06:30:00 GMT

ماهي شروط نقل لوحة السيارة؟ المرور تجيب

تاريخ النشر: 20th, March 2024 GMT

قالت الإدارة العامة للمرور إنه يجب استيفاء الفحص الفني الدوري والتأمين وسداد الرسوم لنقل لوحة السيارة.

نقل لوحة المركبة

جاء توضّيح المرور في إطار تفاعلها مع استفسار أحد المستفيدين الذي تلقته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر" جاء مفاده: "ماهي شروط نقل لوحة السيارة؟".

وجاء رد إدارة المرور على النحو التالي: " مرحباً بك، بإمكان مالكي المركبات أو من ينوب عنهما مراجعة أقرب قسم رخص سير بعد استيفاء الفحص الفني الدوري والتأمين وسداد الرسوم.

سعدنا بتواصلك".

رسوم لوحات المركبات

- لوحة نقل خاص:

تبلغ قيمة رسم لوحة نقل خاص 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة حافلة خاصة:

تبلغ قيمة رسم لوحة حافلة خاصة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة سيارة أجرة:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة الأجرة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة سيارة نقل عام:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة النقل العام 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة حافلة عامة:

تبلغ قيمة رسم لوحة حافلة عامة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.
- لوحة سيارة نقل عام:

تبلغ قيمة رسم لوحة سيارة النقل العام 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة دراجة آلية:

تبلغ قيمة رسم لوحة دراجة آلية 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة مركبة أشغال عامة:

تبلغ قيمة رسم لوحة مركبة أشغال عامة 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة مؤقتة:

تبلغ قيمة رسم اللوحة المؤقتة 300 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة تصدير:

تبلغ قيمة رسم لوحة التصدير 100 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة اقتناء المركبات التاريخية القديمة:

تبلغ قيمة رسم لوحة اقتناء المركبات التاريخية القديمة 3000 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

- لوحة بشعار مميز:

تبلغ قيمة رسم لوحة بشعار مميز 800 ريال، ويبلغ رسم التالف والمفقود 100 ريال.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: إدارة المرور نقل لوحة المركبة ویبلغ رسم التالف والمفقود 100 ریال تبلغ قیمة رسم لوحة لوحة سیارة نقل لوحة

إقرأ أيضاً:

هل يُعلن الذكاء الاصطناعي نهاية الفأرة ولوحة المفاتيح؟

مع تسارع تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، أصبح بإمكان المستخدم تنفيذ مهام معقدة عبر الأوامر الصوتية فقط، من حجز تذاكر السفر وحتى التنقل بين نوافذ المتصفح. غير أن هذا التقدم اللافت يثير سؤالًا جوهريًا: هل يمكن للذكاء الاصطناعي أن يستغني بالفعل عن لوحة المفاتيح والفأرة؟ يبدو أن الإجابة تكمن في ما يُعرف بـ"الخطوة الأخيرة" تلك اللحظة الحاسمة التي تتطلب تأكيدًا نهائيًا بكلمة مرور أو نقرة زر، حيث يعود زمام التحكم إلى الإنسان.

حدود الثقة

رؤية مساعد ذكي مثل Gemini من Google وهو يحجز تذاكر مباراة في ملعب أنفيلد أو يملأ بيانات شخصية في نموذج على موقع ويب، قد تبدو أقرب إلى السحر الرقمي. لكن عندما يتعلق الأمر بلحظة إدخال كلمة المرور، فإن معظم المستخدمين يتراجعون خطوة إلى الوراء. في بيئة عمل مفتوحة، يصعب تخيل أحدهم يملي كلمة سر بصوت مرتفع أمام زملائه. في تلك اللحظة الدقيقة، تعود اليد البشرية إلى لوحة المفاتيح كضمان أخير للخصوصية والسيطرة.


 

اقرأ أيضاً..Opera Neon.. متصفح ذكي يُنفّذ المهام بدلاً عنك

الخطوة الأخيرة

رغم ما وصلت إليه المساعدات الذكية من كفاءة، إلا أن كثيرًا من العمليات لا تزال تتعثر عند نهايتها. إدخال كلمة مرور، تأكيد عملية دفع، أو اتخاذ قرار حساس — كلها لحظات تتطلب لمسة بشرية نهائية. هذه المعضلة تُعرف بين الخبراء بمشكلة "الميل الأخير"، وهي العقبة التي تؤخر الوصول إلى أتمتة كاملة وسلسة للتجربة الرقمية.

سباق الشركات نحو تجاوز العجز

تحاول شركات التكنولوجيا الكبرى كسر هذا الحاجز عبر مشاريع طموحة. كشفت  Google عن Project Astra وProject Mariner، وهي مبادرات تهدف إلى إلغاء الحاجة للنقر أو الكتابة يدويًا وذلك بحسب تقرير نشره موقع Digital Trends. في المقابل، يعمل مساعد Claude من شركة Anthropic على تنفيذ الأوامر من خلال الرؤية والتحكم الذكي، حيث يراقب المحتوى ويتفاعل كما لو كان مستخدمًا بشريًا.

أخبار ذات صلة Perplexity تطلق نماذج ذكاء اصطناعي متطورة للمشتركين مليار مستخدم لأداة «ميتا» الذكية

أما Apple فتعوّل على تقنية تتبع العين في نظارة Vision Pro، لتتيح للمستخدم التنقل والتفاعل بمجرد النظر. بينما تراهن Meta على السوار العصبي EMG، الذي يترجم الإشارات الكهربائية من المعصم إلى أوامر رقمية دقيقة، في محاولة لصياغة مستقبل دون لمس فعلي.


 

 

ثورة سطحية


رغم هذا الزخم، ما يتم تقديمه حتى الآن لا يبدو كاستبدال حقيقي للأدوات التقليدية، بل أقرب إلى إعادة صياغة شكلية لها. لوحة المفاتيح أصبحت افتراضية، والمؤشر تحوّل إلى عنصر يتحكم به بالبصر أو الإيماءات، لكن جوهر التفاعل بقي على حاله. هذه التقنية تحاكي الوظائف التقليدية بواجهات جديدة دون أن تتجاوزها كليًا.

 

الطموح يصطدم بالواقع


تجدر الإشارة إلى أن معظم هذه التقنيات لا تزال إما في طور التطوير أو محصورة في أجهزة باهظة الثمن ومحدودة الانتشار. كما أن المطورين لم يتبنّوا بعد واجهات تتيح الاعتماد الكامل على الأوامر الصوتية أو التفاعل بالإشارات داخل التطبيقات الشائعة، ما يجعل الانتقال الكامل بعيدًا عن أدوات الإدخال التقليدية حلمًا مؤجلًا في الوقت الراهن.

 

 

الذكاء الاصطناعي.. شريك لا بديل


في نهاية المطاف، لا يبدو أن الذكاء الاصطناعي سيقضي على لوحة المفاتيح أو الفأرة في القريب العاجل. هو بالتأكيد يقلل من اعتمادية المستخدم عليهما، ويقدّم بدائل ذكية وسريعة، لكنه لا يلغي الحاجة إلى التحكم اليدوي، خاصة في المواقف التي تتطلب دقة أو خصوصية أو مسؤولية مباشرة. ربما نصل يومًا إلى تجربة صوتية كاملة تتفاعل مع نظراتنا وحركاتنا، لكن حتى ذلك الحين، سنبقى نضغط الأزرار ونحرّك المؤشرات بحذر وثقة.



إسلام العبادي(أبوظبي)

مقالات مشابهة

  • بعد قرار تقسيطها.. اعرف قيمة المخالفات المرورية بقانون المرور
  • سعرها 800 ألف جنيه.. مزايدة نارية على لوحة سيارة مميزة
  • بسعر 195 ألف جنيه.. المرور تطرح التزايد على لوحة سيارة مميزة
  • كم تبلغ تكاليف تحويل السيارة الى غاز ؟
  • موعد صرف مرتبات شهر يونيو 2025 «خاص وحكومي»
  • الخديعة الامريكية في المفاوضات النووية ماهي خسارة ايران التي لايمكن تعويضها
  • رادار المرور يلتقط 1021 سيارة تسير بسرعات جنونية فى 24 ساعة
  • هل يُعلن الذكاء الاصطناعي نهاية الفأرة ولوحة المفاتيح؟
  • سعرها 400 ألف جنيه.. خطوات التزايد على لوحة سيارة مميزة
  • للعام الرابع توالياً.. ريال مدريد «الأعلى قيمة» في العالم