نصائح للعيش في سعادة «قبل فوات الأوان».. على خطى يحيى الفخراني في عتبات البهجة
تاريخ النشر: 21st, March 2024 GMT
شهدت أحداث الحلقة العاشرة من مسلسل عتبات البهجة، ظهور الفنان القدير يحيى الفخراني، الذي يجسد شخصية «عم بهجت»، يوجه رسالة إلى جمهوره، يحثهم خلالها على إعادة العلاقات الجيدة فيما بينهم، برسالة تخفق لها القلوب، أو كما أطلق عليها «عتبة من عتبات البهجة».
وصايا العم بهجتأوضح بهجت في رسالته لرواد منصات التواصل الاجتماعي، خلال أحداث مسلسل عتبات البهجة، في ضوء عتاب للبشر على عدم اهتمامهم بأمور بعضهم، إلا بعد رحيل الشخص عن عالمنا: «هو إحنا ليه بطلنا نسأل عن بعض، منسألش عن حد غير لما نعرف أنه فارقنا وراح».
ونصح «بهجت» الجمهور بإعادة الحب فيما بينهم، إذ لم يتبق سوى ذكريات ذلك الحب، متمنيًا أن تكون أغلبها من المواقف الطيبة، مفسرًا بأن الدنيا لا تساوي أن يبقى البشر على خصومة فيما بينهم: «يا ناس حبوا بعض قبل فوات الأوان، مش هيبقى لنا في الدنيا دي كلها غير شوية ذكريات، نتمنى تكون أغلبها ذكريات حلوة، كام صورة، على سطرين في جواب بعتناهم لحبايبنا في الغربة، لقمة طعمة في مطعم شعبي في الحسين ولا السيدة، سهرة جميلة في بيت أحد الأصدقاء، تصدقوا الدنيا دي مش مستاهلة نزعل حد، ولا نزعل من حد».
ونقدم مجموعة من النصائح تساعدنا على العيش في سعادة مع من حولنا، وفقًا لما ورد في موقع «Helthline»:
الشكر:
تقديم الامتنان لمن حولنا، يمنح لقلوبنا السعادة، ويزيد خلايا المخ بدفعة كبيرة من المزاج الجيد.
كن لطيف:
من الضروري القيام ببعض الأنشطة الروحية مثل تقديم مجاملة صادقة، أو تقديم الابتسامة للمتواجدين، إذ يعد ذلك من طرق تعزيز السعادة في نفسك ونفس الآخرين.
@eladlgroup حبوا بعض قبل فوات الأوان #رمضان2024 #مسلسلات_رمضان #برامج_رمضان #عتبات_البهجة #whattowatch original sound - العدل جروب
تناول الطعام المحبب لقلبك:
يزيد إفراز هرمون السعادة عند تناول طعامك المفضل، لذلك احرص على التمتع بوجبة مما تفضل بشكل دوري.
أحداث مسلسل عتبات البهجةيدور مسلسل عتبات البهجة بطولة الفنان يحيى الفخراني، في إطار اجتماعي هادف، يناقش قضايا جميع الفئات العمرية، مع عرض حلول لكل أزمة عبر نصائح الجد السبعيني «بهجت».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل عتبات البهجة مسلسل عتبات البهجة
إقرأ أيضاً:
إذا انتظرنا فسيكون الأوان قد فات: لماذا يدعم 500 من العلماء إعلانا مناخيا عاجلا
يدعو "إعلان دارنغتون" إلى **تخفيضات غير مسبوقة** في الانبعاثات للحيلولة دون تجاوز درجات الحرارة العالمية عتبة 1.5 درجة مئوية.
وقع مئات العلماء إعلاناً عاجلاً يدعو قادة العالم وصناع السياسات إلى "التحرك الآن وبسرعة" بشأن تغير المناخ.
ويؤكد "إعلان دارتنغتون" أن البشرية ستُدفَع إلى "منطقة الخطر" إذا لم تُخفَّض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري إلى النصف بحلول 2030 مقارنة بمستويات 2010، ثم تصل إلى صافي صفري بحلول 2050.
وبتنسيق من جامعة إكستر و"الصندوق العالمي للطبيعة" في المملكة المتحدة، يأتي الإعلان عقب تقرير "نقاط التحول العالمية" 2025 الذي حذّر مؤخراً من أن الأرض بلغت أول نقطة تحول مناخية كارثية بسبب "التراجع غير المسبوق" للشعاب المرجانية.
حتى الآن، حظي بدعم 583 عالماً و579 مؤيداً آخرين، وجميعهم يحملون درجة الدكتوراه أو مؤهلات أعلى.
مستقبل الكوكب على المحكيقول الإعلان: "إذا انتظرنا، فسيكون الأوان قد فات". "يجب أن تتضافر السياسات والمجتمع المدني لمنع مزيد من نقاط التحول الضارة واغتنام فرص نقاط التحول الإيجابية."
مستقبل الكوكب على المحك. والاتجاه الذي سيتجه إليه يتوقف على أفعالنا الآن وفي الأعوام القادمة.
يدعو الإعلان إلى خفض "غير مسبوق" في انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري على مستوى العالم، وهو أمر لن يتحقق من دون انتقال سريع بعيداً عن الوقود الأحفوري.
Related تلوث الهواء مرتبط بأكثر من 180000 وفاة في الاتحاد الأوروبي: أي دولة الأكثر تضررا؟تحذر دراسة جديدة: موجة حر بمستوى 2003 اليوم قد تودي بحياة نحو 18.000 شخص في أوروباوبحسب الأمم المتحدة، يُعد الوقود الأحفوري أكبر مساهم بفارق كبير في تغير المناخ العالمي، إذ يمثل نحو 68 في المئة من انبعاثات الغازات الدفيئة في العالم وما يقرب من 90 في المئة من إجمالي انبعاثات ثاني أكسيد الكربون.
تأخرت فرص تحقيق مستقبل خالٍ من الوقود الأحفوري في COP30 الشهر الماضي، إذ خلا الاتفاق النهائي من مناقشات خريطة طريق للتخلص التدريجي. ومع ذلك، يبدو أن دولاً أكثر طموحاً تدفع باتجاه السعي إلى خريطة طريق للتخلص من الوقود الأحفوري خارج عملية مؤتمر الأطراف.
مصارف الكربونيدعو الإعلان أيضاً إلى تسريع توسيع نطاق إزالة الكربون المستدامة من الغلاف الجوي عبر حماية مصارف الكربون الطبيعية كالغابات واستعادتها.
وإذا تعرضت مصادر الكربون للتدهور أو لإزالة الغابات، فقد تُعيد فعلياً إطلاق الكربون المخزون إلى الغلاف الجوي. وقد حدث ذلك بالفعل في أجزاء من غابة الأمازون المطيرة، التي كانت تُعرف ذات يوم باسم رئتي الأرض، وكذلك في كثير من غابات أفريقيا وجنوب شرق آسيا.
التربة مصرف كربون آخر يخزن حالياً أكثر من 2,800 غيغا طن من الكربون في المتر العلوي الواحد. غير أن معدلات التدهور الحالية تهدد بإطلاق خزانات هائلة من الكربون في التربة إلى الغلاف الجوي بمقدار 4.81 مليار طن من CO₂ سنوياً، أي ما يعادل تقريباً الانبعاثات السنوية للولايات المتحدة.
نقاط التحول الإيجابيةيحض الإعلان قادة العالم على التركيز على تحفيز "نقاط التحول الإيجابية" التي يمكن أن تساعد على تسريع التحول نحو تقنيات وسلوكيات منخفضة الكربون، ما يمنع تجاوز الحد الحراري لاتفاق باريس البالغ 1.5 درجة مئوية.
"ومن الأمثلة على ذلك الانخفاض الكبير في الأسعار والانتشار السريع للطاقة الشمسية وتخزين البطاريات", يضيف الإعلان.
يمكنكم قراءة نص "إعلان دارتنغتون" كاملاً من هنا.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك محادثة