بدأت أحداث الحلقة الثانية عشر مسلسل أشغال شقة بذهاب حمدي وياسمين إلى فادي ويخبرهما بنجاح مقطع فيديو الرقص الخاص بهما وإنه تخطى المليون إعجاب وتشعر ياسمين بالسعادة لذلك ويخبرهما فادي أن حمدي السبب في نجاحه، وتذهب والدة حمدي إلى منزله ومعها بعض الأشياء لهما للمنزل وتطلب من معتزة غسيل الخضروات وعصير ليمون وبعض الإضافات عليه ويحاول حمدي وياسمين منعها وتتركهم والدة حمدي وتغادر وتأتي معتزة بالعصير وتطلب حسابه، ويذهب حمدي وعربي ووكيل النيابة كريم من أجل قضية جديدة، وتطلب معتزة من حمدي فاتورة احضار الماء له ويتفاجاء حمدي بمبلغ 4000 جنيه مقابل الماء وينفعل عليها حمدي وياسمين بسبب ذلك ويخبروها بإن أسعارها غالية ولا يريدونها معهما وتطلب منهما معتزة باقي حسابها والشرط الجزائي المتواجد في العقد ويبلغ قيمته 150 ألف جنيه ويتراجع حمدي ويطلب منها البقاء معهما.

 

قصة مسلسل أشغال شقة

وهو ينتمي لنوعية المسلسلات الكوميدية التي تدور أحداثه حول طبيب شرعي يُدعى حمدي عبد الرحيم الذي يجسد شخصيته الفنان هشام ماجد، والذي يُرزق بتوأمين ليبدأ هو وزوجته بالبحث عن مديرة منزل لرعاية الطفلين، لكن هذا لن يحدث بسهولة وتبدأ معاناتهم وفي ظل انشغالهما بالعمل يعجزان عن الوفاء بمتطلبات الأطفال.

 

 

ويقررا الزوجان أن الحل لمشكلتهما هو الاستعانة بمدبرة منزل، للاعتماد عليها في رعاية الطفلين بدلا عنهما.

 

 

 

يبدأ الثنائي بمساعدة أصدقائهما رحلة البحث عن مدبرة خادمة مناسبة لرعاية طفليهما، ولكن يتضح لهما أن مسؤولية الاستقرار على واحدة بعينها أمر صعب للغاية.

 

وكلما بدأت مدبرة منزل في ممارسة مهام عملها ينشب بينها وبين الزوجين خلاف في إطار كوميدي.

 

أبطال مسلسل أشغال شقة

ويشارك في بطولة مسلسل أشغال شقة هشام ماجد والفنانة أسماء جلال، ويشاركهم في البطولة سلوى محمد علي، شيرين، مصطفى غريب، رحمة أحمد فرج، محمد محمود، مي كساب، نهى عابدين وانتصار وإنجي وجدان وغيرهم، والعمل من إخراج وتأليف خالد دياب

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: مسلسل أشغال شقة مسلسل أشغال شقة الحلقة 12 تفاصيل مسلسل أشغال شقة قصة مسلسل أشغال شقة أحداث مسلسل أشغال شقة مسلسل أشغال

إقرأ أيضاً:

مكانة البطل في وجدان الشعب اليمني

يتميّز الشعب اليمني بتقديسه للبطولة وتعلّقه العاطفي العميق بالأبطال، فهو لا يكترث كثيراً باتجاهات البطل أو التزاماته الفكرية، بقدر ما يهمه أن يكون بطلاً حقيقياً، يتجلى فيه معنى الشجاعة والإتقاد والإقدام والقدرة على التغيير.

في الذاكرة الشعبية الريفية، كان أول ما يقرأه اليمني بعد أن يتعلّم القراءة والكتابة هو قصص بعض البطولات الخيالية المتاحة حينها: الزير سالم، عنترة بن شداد، والمياسة والمقداد؛ فهذه الحكايات أول نوافذ الفرد اليمني نحو تصور الذات البطولية، ورؤية نفسه من خلال أبطال خياليين صاغوا وجدانه المبكر، ومنذ تلك اللحظة، تبدأ رحلة البحث والارتباط بكل ما يمت للبطولة بصلة.

وعلى هذا الأساس، احتضن اليمنيون رموزاً متعددة للبطل المنقذ: فمجدوا عبد الناصر، ورفعوا من شأن السلال، وأحبوا الحمدي، وهتفوا لفتاح، وانبهروا بصدام، واعلو من مكانة فيصل، وحتى أُعجب الكثير منهم  بأسامة كرمز للمغامرة، وغيرهم كثير.

لم يكن الارتباط بهذه الشخصيات قائماً على تقييم دقيق لمبادئ البطولة الحقيقية دائماً، بل على ما أثارته في وجدانهم من مشاعر التفاؤل والكرامة والقدرة على المواجهة.

في الوعي الجمعي اليمني، هناك عقد غير مكتوب بين الشعب والبطل؛ عقد ولاء وإسناد ودعم، يتجلى في الساحة السياسية والاجتماعية فور أن يقدّم شخص ما نفسه كمنقذ أو قائد استثنائي،  ورغم أن هذه الظاهرة موجودة في مجتمعات عربية أخرى، فإنها في اليمن أكثر وضوحاً وتجذّراً، إذ تلامس أعماق الشخصية اليمنية ذات الميل الفطري للبطولة والشجاعة والتحفز المستدام.

لكن، حين يغيب “البطل الحقيقي” عن المشهد السياسي، وتتبعثر  الدولة، ويتصدّر المشهد من لا يملك مقومات البطولة، يجد اليمني نفسه مضطراً إلى توزيع ولاءاته بشكل مؤقت؛ يمنحها لهذه الأطراف المتصدرة، لا حباً بها، بل اتقاءً للشرور، ومراعاة للحال وانتظاراً للبطل المنتظر، لذلك، نراه يلوذ برمزية “عفاش” احيانا، ويتماشى البعض مع الحوثي على مضض، ويهز البعض الآخر  رأسه للانتقالي في ظروف مماثلة، ويصافح مكونات الشرعية بتردد، وكل ذلك ضمن إطار من الولاءات المؤقتة، التي لا ترقى لمستوى القناعة أو التسليم الكامل.

تتوزع القوة الاستراتيجية الشعبية، وفق هذا المنظور، بنسبة 80% في هذه الولاءات المؤقتة القابلة للاسترداد بمجرد ظهور البطل الحقيقي، بينما 20% فقط هي ولاءات راسخة نسبياً للجهات المتصدرة، لكنها تظل قابلة للمراجعة والتراجع.

وفي الختام، سيظل الشعب اليمني بطلا في ذاته، ومصنعا للأبطال، وسيبقى اليمني في انتظاره الأزلي للقائد البطل، حاملاً في قلبه عهدا مع الحرية والكرامة، مؤمناً أن الخلاص لا يأتي إلا على يد قائد شجاع، يرفع السيف في وجه الظلم، ويعيد للوطن هيبته ومكانته.

وما الخيرُ إلا في السيوفِ وهزِّها

وإلقائها في الهامِ أو في الحواجبِ

وحملُ الفتى للسيفِ في اللهِ ساعةً

كستينَ عاماً من عبادةِ راهبِ

فماليَ إلا السيفُ حصنٌ ومفزعٌ

إلى أن أُلاقيَ السيفَ والسيفُ صاحبي

– إبراهيم بن قيس الحضرمي

 

نقلاً عن صفحة الكاتب على فيسبوك

مقالات مشابهة

  • هشام نصر وحسام المندوه يحتفلان بكأس مصر فى منزل حسين لبيب
  • لجنة جديدة تتولى ملف تعاقدات النصر
  • «أول ليالي العيد».. فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة يعود لتصدر التريند
  • الحوثيون يهدمون منزل مغترب في صنعاء ويشردون قاطنيه
  • اختتام الجولة الرابعة من «مثايل»
  • الجزائر تشارك في أشغال الدورة الثامنة للمنتدى العالمي للحد من مخاطر الكوارث
  • مكانة البطل في وجدان الشعب اليمني
  • شهادات صادمة في الكنيست.. اعتداءات جنسية منظمة وأسماء بارزة متورطة
  • مشاهدة مسلسل محمد الفاتح الحلقة 47 مترجمة HD.. تردد قناة الفجر
  • ننشر أماكن ساحات صلاة عيد الأضحي فى بورسعيد وأسماء الخطباء