Dune: Part Two يعود لتصدر البوكس أوفيس.. تعرف على إيراداته العالمية
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
عاد فيلم Dune: Part Two لتصدر شباك التذاكر الأمريكي بعد حوالي شهر من طرحه في دور العرض العالمية، وبلغت إيراداته حوالي نصف مليار دولار.
وحقق فيلم Dune: Part Two أكثر من 210 مليون دولار في البوكس أوفيس الأمريكي وسط منافسة قوية مع فيلم Kung Fu Panda 4 الذي وصلت إيراداته 200 مليون دولار عالميا خلال أسبوعين.
حقق الجزء الأول منه 400 مليون دولار في شباك التذاكر العالمي، وحصد 10 ترشيحات في قوائم الأوسكار بما فيها أفضل فيلم وسيناريو مقتبس، لكن لم يتمكن مخرجه من الانضمام لقائمة أفضل مخرج.
وتلعب فلورنس بيو التي تبلغ من العمر 26 عاما دور الأميرة إيرولان كورينو أحد أفراد العائلة المالكة التي تتورط بشكل رومانسي مع بول أتريدس الذي يلعب دوره تيموثي شالاميت، ومن المتوقع أن يكون دورها كبيرا ومؤثرا في العمل.
ضم الجزء الأول من Dune أسماء كبيرة من نجوم هوليوود على رأسهم زيندايا، ريبيكا فيرجسون، جوش برولينن، ديف باتيستا، خافيير بارديم وغيرهم.
فيما تدور أحداث فيلم Kung Fu Panda 4 حول بو الذي عين قائدا روحيا لوادي السلام، وخرج في رحلة بحث عن محارب تنين جديد وتدريبه، في الوقت الذي يواجه فيه خطط الساحرة الشريرة لإعادة استدعاء جميع الأشرار الرئيسيين الذين هزمهم بو في الأجزاء السابقة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البوكس اوفيس الأوسكار أفراد العائلة المالكة
إقرأ أيضاً:
سايمون شيمانسكي رئيس قسم النمو في شركة إكس تي بي العالمية: الذكاء الاصطناعي شريك ومساعد في الرحلة المالية وعملية الاستثمار
أكد سايمون شيمانسكي رئيس قسم النمو في شركة إكس تي بي العالمية أن على أهمية تحكم الناس بأموالهم بأنفسهم، موضحاً أن الذكاء الاصطناعي من المفترض أن يكون شريكاً ومساعداً في الرحلة المالية وعملية الاستثمار، بحيث لا يتخذ القرارات بالنيابة عن الأفراد.
وقال شيمانسكي على هامش فعاليات القمة المالية من جوجل التي أقيمت مؤخراً بالتزامن مع أسبوع أبوظبي المالي في جزيرة السعديات في أبوظبي:” من المفترض أن يقدم الذكاء الاصطناعي الإجابات بشكل أسرع للأفراد، ويعطي مراجعة أفضل وصورة أوضح لكل ما يحدث في القطاع المالي، ولكن أساسًا القرار يجب أن يتخذه الناس بأنفسهم”.
وأضاف شيمانسكي:” نركز على الحلول التي تساعدنا كمؤسسة على تقديم خدمة أفضل لعملائنا، وبدأنا بدعم العملاء، واستقبال العملاء الجدد، والتحقق من الهوية (KYC)، وهذه كانت الحلول التي ركزنا عليها في البداية، والآن، نحن نركز على تقديم حلول الذكاء الاصطناعي كحلول أمامية، مع خطط لتوسيع هذه الحلول للعملاء الحاليين والمحتملين داخل تطبيقنا”.
وذكر الذكاء الاصطناعي بالنسبة له أصبح شريكاً يومياً في كل ما أقوم به، وقال:” لا أتعامل معه على أنه وحي سيقدم لي الإجابات والحلول لمشاكلي، بل أراه كشريك نقاش يمكنني التحدث معه ومناقشة كل أفكاري وكل قراراتي المحتملة ورؤيتي الاستراتيجية للشركة، سواء من منظور استراتيجي أو تكتيكي، أنا أتحدث مع فريقي، ومع كبار المسؤولين في المنظمة، لكن أيضًا لدي “نقاشات” مع الذكاء الاصطناعي تساعدني على اتخاذ قرارات أفضل في المستقبل”.
وأعرب شيمانسكي عن اعتقاده أن تأثير الذكاء الاصطناعي سيكون كبيرًا في كل مكان حول العالم، وربما تختلف الطريقة التي يعمل بها من مكان لآخر.
وقال:” في رأيي، هذه خطوة كبيرة للبشرية، وما علينا فعله كبشر هو فهم كيف يمكن للذكاء الاصطناعي أن يساعدنا، لا ينبغي أن نفكر بالذكاء الاصطناعي على أنه تهديد لوظائفنا أو لأعمالنا، بل يجب أن نراه كأداة تساعدنا على أن نصبح أفضل، ونطور أنفسنا، وبمجرد أن نتمكن من القيام بذلك، سيكون له تأثير هائل على كل قطاع وكل منطقة في العالم، لأنه سيزيد إنتاجيتنا، ويعزز فعاليتنا، ويزيد من إبداعنا، وهذا بدوره سيعطينا نتائج أفضل في المستقبل”.