شنغهاي: تيم كوك يدشن أكبر متجر لأبل في أسيا
تاريخ النشر: 22nd, March 2024 GMT
افتتح يوم الخميس، أكبر متجر لشركة أبل في آسيا، واصطف حشد كبير من الناس أمام المتجر الواقع في ساحة معبد Jing'an الحيوية في شنغهاي.
واصطف حشد كبير أمام المتجر المواجه لمعبد جينغان قبل افتتاحه من قبل الرئيس التنفيذي تيم كوك الذي الذي وصل إلى شنغهاي من أجل الافتتاح.
وصل عدد الأشخاص أمام المتجر إلى نحو الألف، الأمر الذي أدى إلى زحام كبير.
أطلق على المتجر الجديد اسم "تيمبل فيو" ويحمل شعار زهرة ماغنوليا، المأخوذ من زهرة مدينة شنغهاي، الماغنوليا.
وفي وقت سابق من هذا الشهر، وكجزء من الجهود المبذولة لتعزيز عملياتها في الصين، أعلنت شركة أبل عن خطط لتوسيع مختبراتها الحالية في شنغهاي.
بسبب خلاف على براءة الاختراع..آبل تعلق مبيعات ساعاتها الذكية في الولايات المتحدةفي خطوة غير مسبوقة..جراحون يستعينون بنظارة آبل فيجن برو لإجراء عملية في العمود الفقري تلاحق الأفراد وتسهّل على اللصوص عمليات السرقة.. آبل تواجه دعوى قضائية ضد متعقبات "إير تاغ"وقد قوبل ظهور كوك بالتصفيق والهتاف من الجمهور، الذين كان بعضهم يصطفون في الخارج منذ مساء الأربعاء.
منذ افتتاح أول متجر أبل للبيع بالتجزئة في شنغهاي في يوليو 2010، استقبلت متاجر أبل السبعة للبيع بالتجزئة في المدينة أكثر من 160 مليون عميل.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية بلينكن: مشروع قرار أمريكي في مجلس الأمن يدعو لهدنة فورية في غزة أوكرانيا تسقط 31 صاروخًا روسيًا استهدفت كييف شائعات ونظريات مؤامرة حول اختفاء كيت ميدلتون آبل الصين الهواتف النقاله تكنولوجيا شنغهاي تجارة تجزئةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية السياسة الأوروبية آبل الصين تكنولوجيا شنغهاي إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط قصف قتل بروكسل أوروبا فلاديمير بوتين المملكة المتحدة سعر الفائدة السياسة الأوروبية إسرائيل غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الشرق الأوسط قصف قتل السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الرئيس البرازيلي يعرض الوساطة.. كولومبيا تعلن استعدادها لمنح «مادورو» الحماية!
عرض الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا تقديم وساطة بين فنزويلا والولايات المتحدة لحل الخلافات القائمة، وذلك خلال محادثاته مع الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس الخميس.
وأعرب الرئيس البرازيلي عن قلقه من الوجود العسكري الأمريكي في منطقة البحر الكاريبي، مؤكداً استعداد بلاده لتقديم أي دعم يسهم في تخفيف التوترات، وفق ما أفاد موقع أو غلوبو الإخباري البرازيلي.
وتبرّر الولايات المتحدة وجودها العسكري في الكاريبي بمحاربة تهريب المخدرات، ونفذت القوات الأمريكية عمليات لتدمير قوارب يشتبه في نقلها المخدرات قبالة السواحل الفنزويلية بين سبتمبر ونوفمبر 2025.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في الثالث من نوفمبر أن أيام مادورو على رأس السلطة باتت معدودة، مشيراً إلى أن واشنطن لا تخطط لخوض حرب ضد كاراكاس.
ورأت فنزويلا أن هذه التصريحات والإجراءات تمثل استفزازاً يهدد استقرار المنطقة وينتهك الاتفاقيات الدولية المتعلقة بالمنطقة الخالية من الأسلحة النووية.
وأكد الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أن غالبية المواطنين يرفضون استيلاء القوات الأمريكية على ناقلة نفط فنزويلية قبالة السواحل، واصفاً العملية بـ”اختطاف وسرقة”، مشيراً إلى أن 96% من الفنزويليين يرفضون هذه الإجراءات وفق نتائج استطلاع دولي.
وأوضحت السلطات الأمريكية أن العملية نفذتها عدة وكالات، بينها مكتب التحقيقات الفيدرالي ووكالة الأمن الداخلي وخفر السواحل ووزارة الحرب الأمريكية، مشيرة إلى أن الناقلة كان يُشتبه في نقلها نفطاً فنزويلياً وإيرانيًا.
ووصف وزير الخارجية الفنزويلي إيفان خيل العملية بأنها عمل عدوان غير قانوني، مؤكداً أن كاراكاس ستتوجه إلى الهيئات الدولية لمحاسبة الولايات المتحدة، فيما شدد مادورو على استمرار دفاع بلاده عن سيادتها ومواردها النفطية.
وأعلنت وزيرة خارجية كولومبيا روزا فيلافيسينسيو استعداد بلادها لمنح اللجوء للرئيس الفنزويلي مادورو إذا قرر مغادرة البلاد في إطار انتقال تفاوضي للسلطة، مؤكدة دعم كولومبيا لأي عملية تفاوضية تهدف إلى تخفيف التوترات الإقليمية، مشددة على التزام بلادها بعدم التدخل في شؤون فنزويلا.
ورفض الرئيس الفنزويلي أي احتمال لمغادرة بلاده، مشيراً إلى أنه لن يتخلى عن فنزويلا أو مشروعه السياسي، رغم ما وصفه بـ22 أسبوعاً من “الإرهاب النفسي” الذي تمارسه الولايات المتحدة.