جنايات القاهرة تؤجل جلسة محاكمة مضيفة الطيران التونسية المتهمة بقتل ابنتها
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قررت محكمة جنايات القاهرة، تأجيل محاكمة مضيفة الطيران التونسية، خبيرة علم الطاقة والروحانيات، المتهمة بقتل ابنتها لجلسة 22 أبريل المقبل.
محاكمة مضيفة الطيران التونسيةوكشفت تحقيقات النيابة العامة، في قضية مضيفة الطيران التونسية، خبيرة علم الطاقة والروحانيات، التي حملت رقم 7453، أن المتهمة ورد لها إيحاء يدفعها لارتكاب جريمة قتل ابنتها، لتخضع لذلك الإيحاء وتنفذ جريمتها، مبينة أن المتهمة قالت خلال التحقيقات، أن ما تفعله ليس أفكارا متطرفة وإنما هو علاج بالطاقة.
وواصلت التحقيقات، أن مضيفة الطيران التونسية، كانت تقنع زوجها عند مشاهدته لها ترتكب هذه الأشياء الغريبة، بأنها نورانيات، مسمية إياها لغة النور وأن هذه أكواد تفتح الهالات الموجودة في الجسم، ولها نتائج روحانية عالية، وتجري الحمض النووي داخل الجسم، وأنها تعالج المرضى بالطاقة.
وطالب وائل سعيد، المحامي، والذي يتولى الدفاع عن المتهمة، بعرضهاعلى لجنة خماسية من استشاريين الطب النفسي.
اقرأ أيضاًالنيران تلتهم مخزن قمامة بشارع عثمان محرم في الطالبية
بعد زيادة البنزين والسولار.. أسعار أجرة المواصلات الجديدة 2024 في المحافظات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قتل محكمة جنايات القاهرة قتل ابنتها مضيفة الطيران التونسية جريمة قتل ابنتها علاج بالطاقة
إقرأ أيضاً:
قافلة "الصمود" التضامنية تعبر الحدود التونسية الليبية
تونس- عبرت الثلاثاء 10 يونيو 2025، قافلة "الصمود" التضامنة مع غزة الحدود التونسية الليبية والتي تضم مئات التونسيين الذين يرغبون في الوصول إلى القطاع الفلسطيني المحاصر سعيا "لكسر الحصار الإسرائيلي"، بحسب المنظمين.
وهتف المشاركون لدى عبورهم معبر راس جدير الحدودي "مقاومة، مقاومة" و"على غزة رايحين شعوب بالملايين"، على ما أظهرت مقاطع فيديو نُشرت على الصفحة الرسمية للقافلة على فيسبوك.
وتتكون القافلة من 14 حافلة ومئة سيارة تقريبا، تضم ما بين "1400 إلى 1500 شخص"، على ما أكد المتحدث باسم القافلة، غسان الهنشيري لراديو "موزاييك إف إم" الخاص.
ويخطط المشاركون للبقاء "ثلاثة أو أربعة أيام على الأكثر" في ليبيا قبل التوجه إلى مصر، بحسب ما أوضح الهنشيري لراديو "جوهرة إف إم".
وأشار إلى أنهم لم يحصلوا بعد على الضوء الأخضر من القاهرة لعبور الأراضي المصرية ولكنه تحدث عن مؤشرات "مطمئنة".
وقال المنظمون إن القافلة لا تحمل مساعدات إلى غزة، لكنها تهدف إلى القيام بعمل "رمزي" في القطاع الذي وصفته الأمم المتحدة بأكثر الأماكن جوعا على الأرض.
كما تضم القافلة جزائريين يسعون للوصول إلى معبر رفح.
وبعد 21 شهرا من الحرب، تواجه إسرائيل ضغطا دوليا متزايدا للسماح بوصول المزيد من المساعدات إلى غزة لتخفيف النقص الكبير في الغذاء والإمدادات الأساسية.
واعترضت السلطات الإسرائيلية سفينة "مادلين" التي كانت متجهة إلى غزة وغيرت مسار رحلتها ليل الاثنين الأحد وطلبت من ركابها وبينهم ناشطون بارزون أرادوا فك الحصار عن القطاع الفلسطيني "العودة إلى بلدانهم".