قال الجيش شفشف بيوت المواطنين “الحارس مالنا ودمنا جييييشنا جيش الهنا”
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
قال الجيش شفشف بيوت المواطنين..قلت ليهو عادي نحن سودانين وأسر مع بعضينا وزيتنا في بيتنا… المشكلة في الأجانب والمرتزقة الجو شفشفو والجماعة سكتوا وهم نفس الجماعة البتتكلم الآن…عموماً لمن يهمه الأمر:-أنا يسري سرالختم عباس إصالة عن نفسي ونيابة عن أسرتيعافي لأي جياشي احتاج حاجة من الإبرة والملعقة لأكبر حاجة فيما تبقى من بيتي أو بيت أبي أو بيوت أخواتي مع الاعتذار لازواجهن…حلااااال عليهم وبخيييت وسعيد عليهم الجياشة….
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
فنانين خالدين في وجدان يحيى الفخراني.. تعرف عليهم
في جو من المشاعر والألفه تحدث الفنان يحيي الفخراني عن بعد الفنانين زملاءه الذين رحلوا عن الدنيا لكنهم خالدين في ذهن الفنان يحيي الفخراني.
فنانين خالدين في وجدان يحيي الفخرانيوتحدث الفخراني في المؤتمر الصحفي لمسرحية «الملك لير»، الذي أقيم مساء أمس في المسرح القومي، عن عن مشاعره تجاه زملائه الذين شاركوه بطولة المسرحية في عروضها السابقة
أشرف عبدالغفور وفاروق الفيشاويوقال يحيى الفخراني: "أفتقد الفنان أشرف عبد الغفور، الراجل ده متقدرش تمسك عليه غلطة، وعمري ما سمعت عن شكوى منه من الزملاء، عنده انضباط كبير، وبيحب المسرح جدًا، وايضا الفنان فاروق الفيشاوي إنسان عظيم وممثل كبير، ودول كانوا معايا في مسرحيات الملك لير في المرات اللي فاتت، وتركوا بصمة قوية على العمل".
يحيي الفخراني يتحدث عن سميحة أيوبكما تذكر الفخراني الفنانة الراحلة سميحة أيوب، قائلا: "أول رواية كانت مديرة المسرح القومي سميحة أيوب، وهي اللي انتجت العمل ده وكانت وراه، واشتغلت معاها فهي إنسانة عظيمة، والفنان محدش بيتكلم عنه، أعماله هي اللي بتتكلم، هي محدش يقدر يقول حاجة على أعمالها، وإداريا كانت ست بمية راجل، كانت كلمتها واحدة وبتنفذها".
ابطال مسرحية الملك ليريُشارك في بطولة العرض إلى جانب الفخراني، مجموعة متميزة من نجوم المسرح، أبرزهم: طارق الدسوقي، عادل خلف، تامر الكاشف، ريم عبدالحليم، طارق شرف، محمد العزايزي، ومحمد حسن، بينما يتولى شادي سرور مهمة إخراج النسخة الجديدة من العرض.
قصة الملك ليرتتناول مسرحية الملك لير مأساة الأب الذي يقرر تقسيم مملكته بين بناته الثلاث على أساس مقدار حبهن الظاهري له، لكنه يُصدم بخيانة من منحهن كل شيء، ويكتشف متأخرًا صدق من حرمها بسبب صدقها معه، وتُعد المسرحية واحدة من أعمق وأشهر تراجيديات الكاتب الإنجليزي ويليام شكسبير، وتحمل رسائل خالدة حول الغرور، والعدالة، والخيانة.