عودة المياة في منزل خالد النبوي في الحلقة 13 من مسلسل "إمبراطورية ميم"
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
إنطلقت منذ قليل الحلقة 13 من مسلسل "إمبراطورية ميم" بطولة النجم خالد النبوي، الذب يتم عرضها عبر شاشة DMC.
في الحلقة، تم تقديم سلسلة من الأحداث عبر عدة مشاهد، حيث قام مروان بالوقوف أمام أمبراطورية ميم وأشقائه في إطار تحضيراته للمناظرة المتوقعة مع مختار أبو المجد في سياق الانتخابات، خلال هذا المشهد، قدم مروان برنامجه الانتخابي وقدّم الشكر لوالده على دعمه وأكد على تقديره لجهود الأسرة، مع تسليط الضوء على النقاط الرئيسية في برنامجه.
في الحلقة، شهدنا عودة المياه إلى منزل مختار أبو المجد بعدما قام مروان بالتفاوض مع مندوبة الشركة، حيث طلب منها إعادة خدمة المياه مقابل التفاوض مع والده لبيع المنزل، في مشهد آخر، نشهد مناقشة محمود حافظ مع والدته بشأن زواجه من مديحة، شقيقة مختار أبو المجد، حيث رفضت والدتها الفكرة، لكنه أكد على قراره الخاص وعدم تأثره بتجاربه السابقة في العلاقات.
مسلسل إمبراطورية ميم
مسلسل إمبراطورية ميم، مأخوذ عن قصة قصيرة تحمل نفس الاسم، للكاتب إحسان عبد القدوس، وتدور أحداثه حول مختار أبو المجد، الأب الذي يتحمل مسئولية تربية أبنائه الستة، بعد وفاة زوجته، بالإضافة إلى عمله، ومع مرور الوقت تزداد مشاكل الأولاد، وتزداد معها أعباء والدهم في التربية، وخاصة مع وصول أغلبهم لسن المراهقة.
والمسلسل بطولة النجم خالد النبوي، نشوي مصطفي، حلا شيحا، محمد محمود عبد العزيز، محمود حافظ، إيمان السيد والنجوم الصاعدة؛ نور النبوي ومايان السيد وهاجر السرّاج وإلهام صفي الدين، يارا عزمى، نورهان منصور، والأطفال؛ آدم وهدان ومنى زاهر وعمر حسن، والمسلسل من إخراج محمد سلامة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال إمبراطورية ميم أبطال مسلسل إمبراطورية ميم الفجر الفني تفاصيل شخصية حلا شيحة في مسلسل إمبراطورية ميم مختار أبو المجد إمبراطوریة میم
إقرأ أيضاً:
"لم تعد الابن المدلل".. هل تهتز إمبراطورية "ستارلينك" بعد خلاف ترامب وماسك؟
بينما كان يُنظر إلى العلاقة بين دونالد ترامب وإيلون ماسك بوصفها شراكة غير معلنة عززت مصالح الطرفين، يبدو أن الخلاف العلني بينهما بدأ يلقي بظلاله على الطموحات العالمية لشركة "ستارلينك" التي تقف اليوم أمام منعطف قد يحد من انتشارها العالمي ويعيد ترتيب موازين القوى في سوق الإنترنت الفضائي. اعلان
توسّعت خدمات "ستارلينك"، التابعة لشركة "سبيس إكس"، في أكثر من 130 دولة، ويُعزى هذا التمدد السريع جزئيًا إلى دعم البيت الأبيض، خاصة خلال ولاية ترامب. فقد حصلت الشركة على تسهيلات غير مسبوقة في عدّة دول، بعضها بضغط مباشر من وزارة الخارجية الأمريكية وفقًا لتقارير إعلامية، ما ساعدها على اختراق أسواق كانت تبدو صعبة المنال.
ومنذ وصول ترامب إلى السلطة، تسارعت وتيرة منح التراخيص لـ"ستارلينك" في دول أخرى أيضًا، من بينها الهند، والكاميرون، وغامبيا، والتي ذكرت تقارير أن موافقتها جاءت بدفع من واشنطن.
وفي شباط/ فبراير، منحت فيتنام موافقتها على الخدمة، تلتها جمهورية الكونغو الديمقراطية في أيار/ مايو، ثم جنوب إفريقيا في الشهر نفسه، حين خفّفت من شروطها الصارمة التي كانت تُلزم شركات الاتصالات بمنح 30% من أسهمها لمجموعات مهمّشة سابقًا.
هل انتهى زمن الامتيازات؟تُطرح تساؤلات جادّة اليوم حول مستقبل "ستارلينك"، في ظل احتدام الخلاف بين ماسك وترامب. فهل ستحافظ الحكومات على انفتاحها السابق تجاه خدمات الشركة؟ وهل سيبقى ترامب، الذي لطالما وفّر الغطاء السياسي غير المباشر للشركة، على موقفه الداعم؟
أوراق الضغط بيد ترامبيبدو أن الخلاف بين ترامب وماسك لم يتجاوز حتى الآن حدود السجال الإلكتروني، وإن التهديدات العلنية من الرئيس الأمريكي لم تُترجم حتى الآن إلى قرارات تنفيذية. ومع ذلك، يرى الخبراء أن لدى ترامب أدوات ضغط جدية يمكن أن يلجأ إليها إذا قرر التصعيد.
تقول روث بريتشارد-كيلي، خبيرة سياسة الأقمار الاصطناعية، لصحيفة "بوليتيكو" إن بإمكان ترامب تهديد ماسك بسحب الترخيص الذي يتيح لـ"ستارلينك" العمل في الفضاء. ورغم أن خطوة كهذه قد تمثّل سابقة غير مسبوقة، تؤكد بريتشارد-كيلي أن "ترامب إذا أراد فعلاً زعزعة ماسك، فقد يقول له: "سأسحب منك الترخيص".
من جانبه، يشير مسؤول سابق في "ستارلينك"، طلب عدم الكشف عن هويته، إلى أن كل حكومة أو مفاوض تجاري، حين يجلس إلى طاولة التفاوض، يراجع ما لديه من أوراق، متسائلًا ما إذا كانت "ستارلينك" لا تزال تحتفظ بالنفوذ ذاته كما في السابق.
ويضيف المسؤول أن وزارة الخارجية، بل والحكومة الأمريكية بشكل عام، تملك وسائل غير مباشرة لعرقلة عمل الشركة، مثل تأخير الموافقات أو تجاهل الملاحظات التي تقدمها في السياسات الفيدرالية. ويتابع: "قد تُفرض عراقيل على "ستارلينك" أو شركات ماسك الأخرى لمجرّد أنها لم تعد الابن المدلل للدولة".
تداعيات دولية: تسريع البحث عن بدائلعلى المستوى العالمي، قد يدفع التوتر المتصاعد بعض الحكومات إلى التسريع في تطوير أنظمتها الخاصة، بعيدًا عن الاعتماد على شركة قد تضعف مكانتها بسبب خلاف سياسي داخلي.
يقول تيم فارار، محلل الأقمار الاصطناعية، لـ"بوليتيكو" إن هذه المخاطر ستُستخدم كحجة لدفع مشاريع بديلة، من بينها الشبكة الأوروبية IRIS2، التي تحظى بدعم برلماني متزايد. فيوم الجمعة، دعا نواب في البرلمان الأوروبي المفوضية الأوروبية إلى تخصيص 60 مليار يورو لتوسيع حضور أوروبا في قطاع الفضاء، بما في ذلك شبكة الاتصالات الأوروبية عبر الأقمار الاصطناعية.
Relatedتصاعد الخلاف بين ترامب وإيلون ماسك يثير القلق داخل الحزب الجمهوريشجار ترامب وماسك هديةُ السماء لموسكو: تهكم وسخرية ودعوة للملياردير للعمل في روسيامسلسل ترامب-ماسك: الرئيس يهدد الملياردير بالويل والثبور إذا دعم الديمقراطيينويؤكد فارار أن "العديد من الأطراف سترى في هذا التوتر دافعًا لتسريع مشروع IRIS2، خشية أن يُوقف ماسك خدماته فجأة"، لكنه يستدرك بأن الوصول إلى مستوى "ستارلينك" سيحتاج إلى "سنوات، وربما لن يحدث أبدًا"، نظرًا لتفوق الشركة الحالي وامتلاكها أكثر من 7,000 قمر صناعي.
انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة