صحيفة اليوم:
2025-05-19@14:05:24 GMT

احتجاجات تجبر المتحف البريطاني على غلق أبوابه

تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT

احتجاجات تجبر المتحف البريطاني على غلق أبوابه

اضطر المتحف البريطاني في لندن إلى إغلاق أبوابه مبكرًا بسبب الاحتجاجات المرتبطة بالتغير المناخي وتلك الداعمة لفلسطين.
وقالت المؤسسة، التي مقرها في لندن، عبر موقعها الإلكتروني إنها أغلقت أبوابها عند الساعة 45:2 مساء (1445 بتوقيت جرينتش) يوم الأحد، بعد مظاهرات خارج المتحف من قبل حملة "حظر الطاقة من أجل فلسطين".


أخبار متعلقة الأسباب مجهولة.. حريق في محطة نوفوتشركاسك الروسية للطاقةبسبب هجوم موسكو.. فرنسا ترفع حالة التأهب ضد الإرهاب إلى أعلى مستوىوقالت وكالة أنباء "بي إيه ميديا" البريطانية إن الزوار الذين دخلوا المبنى قبل الاحتجاجات ظلوا داخل المتحف في الوقت الذي كانت تجري فيه المظاهرات في الخارج.الاحتجاج السلميوقالت متحدثة باسم المتحف البريطاني: "المتحف البريطاني يحترم حق الآخرين في التعبير عن آرائهم، ويسمح بالاحتجاج السلمي في موقع المتحف طالما لا يوجد خطر على المعروضات أو الموظفين أو الزوار".

Police vans posted up surrounding the British Museum today, awaiting protestors arrival as part of a planned @EEforpalestine mass action.
But that didn’t stop them.
Unprecedented crackdown on people’s right to protest in a museum already infamous for its colonial exploits. pic.twitter.com/7yBgAJaymd— Isabella Kajiwara (@kajiifire) March 24, 2024
ويجري إغلاق المتحف في المعتاد في الساعة الخامسة مساء كل يوم ما عدا أيام الجمعة، وسيجري رد أموال أولئك الذين اشتروا التذاكر أو سيجري تحديد موعد آخر لزيارتهم.
وأشارت حملة "حظر الطاقة من أجل فلسطين" في بيان لها إلى أن أكثر من 200 ناشط عطلوا الرصيف خارج المدخل الرئيسي للمتحف.حملة التضامن مع فلسطينوتعترض الحملة، التي نظمت سابقًا احتجاجًا في المحكمة الكبرى إلى جانب حملة التضامن مع فلسطين، على شراكة المتحف مع شركة بريتيش بتروليوم البريطانية للنفط والغاز المتعددة الجنسيات.
ويتهم الناشطون شركة بريتيش بتروليوم بمحاولة "تبييض" أنشطتها من خلال رعاية المتحف.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: لندن بريطانيا المتحف البريطاني التغير المناخي احتجاجات احتجاجات في بريطانيا المتحف البریطانی

إقرأ أيضاً:

وفد نيابي أردني يزور مجلس البرلمان البريطاني بدعوة رسمية

صراحة نيوز ـ اختتم وفد برلماني أردني زيارة رسمية إلى المملكة المتحدة اجراها بدعوة من البرلمان البريطاني كما التقى الوفد خلال الزيارة عدداً من أعضاء مجلس العموم ومجلس اللوردات البريطاني ،إلى جانب وزير الدولة لشؤون الشرق الأوسط.

وضم الوفد اربعة من كتلة الميثاق النيابية،النائب الدكتور إبراهيم الطراونة،والنائب الدكتورة تمارا ناصر الدين،والنائب محمد يحيا المحارمة والنائب الدكتور عمر بني خالد.

وركزت الزيارة على إبراز الدور المحوري الذي يقوم به الأردن في حفظ استقرار المنطقة، لا سيما في ظل التحديات الإقليمية المتزايدة، وعلى رأسها الأزمة السورية والعدوان المتواصل على الاهل في غ زة.

وأكد الوفد خلال الزيارة على ثوابت السياسة الأردنية التي يقودها جلالة الملك عبدالله الثاني المعظم الوصي على المقدسات الإسلامية والمسيحية وفي مقدمتها موقف الأردن الواضح من القضية الفلسطينية، ودعمه لحل الدولتين وقيام الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود الرابع من حزيران وعاصمتها القدس الشرقية.

وشدد الوفد على ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة، وإعادة فتح المعابر لإدخال المساعدات الإنسانية، وتمكين الأردن من أداء دوره الإنساني من دون عوائق مما يتطلب دعمًا دوليًا واضحًا، سياسيًا واقتصاديًا، يعكس حجم الأعباء التي تتحملها المملكة نيابة عن العالم.

وشهدت الزيارة نقاشًا معمقًا حول العلاقات التاريخية المتجذّرة بين الأردن والمملكة المتحدة، حيث عبّر أعضاء مجلسي النواب واللوردات البريطانيين عن احترامهم الكبير للأردن، قيادةً وشعبًا، وتقديرهم للدور المحوري الذي يقوم به في حفظ استقرار المنطقة ومكافحة التطرف.

وفي الإطار الاقتصادي، دعا الوفد البرلماني عددًا من النواب البريطانيين، واللوردات، إلى توجيه القطاع الخاص البريطاني للاستثمار في الأردن، والاستفادة من البيئة التشريعية الجاذبة، واتفاقيات التجارة الحرة التي تربط الأردن مع أهم التكتلات الاقتصادية.

وعرض الوفد فرص إقامة مشاريع تنموية واستراتيجية في قطاعات الطاقة المتجددة، وتكنولوجيا المعلومات، والسياحة، داعيًا إلى شراكة اقتصادية مستدامة تُترجم على أرض الواقع.

وخلال الزيارة، عقد الوفد سلسلة لقاءات رفيعة شملت لجان العلاقات الخارجية والدفاع والتنمية الدولية في البرلمان البريطاني، كما التقى عددًا من الوزراء ونواب الوزراء المختصين بشؤون الشرق الأوسط، بالإضافة إلى ممثلين عن مؤسسة وستمنستر للديمقراطية ومجلس بلدية كراولي.

وفي ختام الزيارة، أكد الوفد النيابي على أن اللقاءات كانت صريحة وبنّاءة، وأسهمت في نقل صورة واضحة عن التحديات التي تواجهها المملكة، مشيرين إلى أن هناك تفهمًا بريطانيًا متزايدًا لأهمية دعم الأردن كعامل استقرار في المنطقة، وكشريك موثوق في مواجهة التطرف وحماية القيم الإنسانية، كما واشادوا بالدور الحيوي الذي تقوم به السفارة الأردنية في لندن، وبنشاطها المتواصل في تعزيز العلاقات بين البلدين، وترسيخ الحضور الأردني على الساحة السياسية والدبلوماسية البريطانية

مقالات مشابهة

  • طهران تستدعي القائم بالاعمال البريطاني للاحتجاج على احتجاز رعايا إيرانيين
  • «بي بي سي» تجبر مقدم البرامج الشهير غاري لينكر على الاستقالة لإدانته جرائم الاحتلال
  • طهران تستدعي القائم بالأعمال البريطاني بعد توقيف إيرانيين في لندن
  • اعتقالات مشبوهة وانتهاك للسيادة.. إيران تحتج وتستدعي القائم بالأعمال البريطاني
  • «اللولو هايبرماركت» يطلق أسـبوع الطعـام البريطـاني فـي كل فروعـه
  • وفد نيابي أردني يزور مجلس البرلمان البريطاني بدعوة رسمية
  • في عدة عواصم أوروبية.. مئات الآلاف يتظاهرون تضامنا مع فلسطين
  • الزيدي: فلسطين كانت العنوان الأبرز في قمتي بغداد السياسية والتنموية
  • متحف تل بسطا بالشرقية يفتح أبوابه مجاناً للجمهور غداً
  • احتجاجات بلندن للمطالبة بوقف تسليح بريطانيا لجيش الاحتلال