كشفت الفنانة مي عمر عن كواليس عملها مع الزعيم عادل إمام قائلة: "رفضت بطولة بعد مسلسل الأسطورة، وكنت عايزة أشتغل مع نجوم كبيرة قبل ما أعمل بطولة، واتعرضت عليا رواية اسمها رغم الفراق وما نزلتش".

وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: “خُفت من الشغل مع الأستاذ عادل إمام، ومن أول شغلي؛ كان حلمي أشتغل معاه، وقبل التصوير بيوم ما نمتش، وقعدت أحفظ كتير عشان ما أنساش”.

وأضافت: "ولما رحت  التصوير فجأة لقيت الأستاذ عادل بيطمني وبيقولي مبروك أول يوم وما تقلقيش، واتعلمت منه الالتزام والثقافة وإنه بيتابع وبيتفرج على كل الأعمال، وموصلش للي هو فيه بسهولة، كنت بقعد معاه أهريه أسئلة، وكلمني تاني يوم عرض المسلسل، وقالي مبروك، أنا اتفرجت عليكي، وهتبقي ممثلة مهمة، واتكلم عني في الصحافة بكلام حلو أوي، وقال لي إحساسي عالي".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الفنانة مى عمر مي عمر الزعيم عادل امام مسلسل الأسطورة الاسطورة

إقرأ أيضاً:

وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو

خاص

توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.

لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.

وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.

وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.

واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.

ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.

وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4

 

مقالات مشابهة

  • هاني عادل نجم فرقة «وسط البلد»: الإسكندرية محطة سنوية مهمة وسنغني لجمهورنا حتى في الشوارع
  • عصام الدين جاد يكتب: ميدان عادل إمام
  • كان ليا الحظ اني اشتغلت معاه.. هبة مجدي تنعي لطفي لبيب
  • نيوزيلندا: ندعم الدولتين للقضية الفلسطينية والحل العسكري لن يجلب السلام
  • كان ليا الشرف أشتغل معاه.. رانيا فريد شوقي تنعى لطفي لبيب
  • وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
  • ركبت معاه| تفاصيل حبس سائق التوكتوك بتهمة هتك عرض فتاة
  • بروفة الترابيزة مهمة.. يوسف معاطي: ممكن أدخل في أداء الممثل
  • يوسف معاطي: عادل إمام لم يشعر بالغيرة من موهبة محمد هنيدي
  • سميرة صدقي: لست ممثلة إغراء وأرفض وصف أعمالي بالمقاولات