تحدث أمير عزمي مجاهد، مدرب الزمالك السابق عن طريقة اللعب التي يفضلها مع الأندية، مشيرًا إلى أن معظم لاعبي الدوري المصري لا يعرفون واجباتهم الدفاعية والهجومية.

أمير عزمي: فترة التوقف هي الأفضل للزمالك وأتمنى اعتماد جوميز على هذه الطريقة
وقال أمير عزمي في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو، المذاع عبر فضائية "المحور":"لابد من وجود تنوع في طريقة اللعب بالنسبة للمدرب في حال الفوز أو الخسارة، وأحب المدرسة الإيطالية وكونتي هو مثلي الأعلى".
وتابع: "هناك مشكلة في مصر وهي أن معظم الأطراف في مصر لا يعرفون وجباتهم الدفاعية والهجومية وطريقة اللعب".
وأكمل: "عملت بطريقة 3 – 5 – 2 ، وكنا أقل الأندية استقبالا للأهداف، والأقل خسائر، ولكن لم يحالفنا التوفيق في بعض الأوقات".
وأتم: "اعتذرت لمجلس إدارة السكة الحديد عن الاستمرار في القيادة الفنية في الفترة القادمة، وفضلت الراحة تمهيدًا للمرحلة القادمة".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية:
أمير عزمي
أخبار الرياضة
بوابة الوفد
كونتي
الدوري
أمیر عزمی
إقرأ أيضاً:
حملة اعتقالات انتقامية في مأرب.. واستنكار شعبي يصفها بـ “أسلوب العصابة الفاشلة”
الجديد برس| شنت قوات أمنية موالية
للتحالف السعودي الإماراتي، حملة اعتقالات عشوائية في محافظة مأرب (شمال وسط اليمن) التي سيطر عليها حزب الإصلاح سلطة الأمر الواقع في المدينة،
وذلك ردا على حادثة اختطاف فردية نفذها شخص ضد ضباط أمنيين. وأفادت مصادر محلية بأن العناصر
الأمنية قامت باعتقال ستة مواطنين من أبناء قبائل “آل الحتيك” يعملون في محطة صافر النفطية، وذلك بعد قيام شخص يُدعى “موسى دليل الحتيكي العبيدي” باختطاف عدد من الضباط الأمنيين. ولاقت الحملة الأمنية استنكاراً واسعاً في الشارع اليمني، حيث وصفها نشطاء ومراقبون بـ”العمل الانتقامي غير المهني”، متهمين الفصائل الأمنية الموالية للتحالف بـ”التصرف كعصابة فاشلة” بعد استهدافها أشخاصاً أبرياء لمجرد انتمائهم العائلي أو القبلي للمشتبه به الرئيسي، بدلاً من ملاحقته بشكل مباشر. وعلّق أحد النشطاء على وسائل التواصل الاجتماعي قائلاً: “بدل أن تلتقطوا المطلوب، تقومون باعتقال أقاربه وأبناء قبيلته؟ هذه ليست أمن دولة، هذه تصرفات مليشياوية!” وتأتي هذه الحادثة في سياق تزايد الانتقادات الموجهة للأجهزة الأمنية الموالية للتحالف، والتي تتهم بارتكاب انتهاكات متكررة بحق المدنيين، بما في ذلك الاعتقالات التعسفية والاختفاء القسري، وسط غياب للمحاسبة وتفاقم حالة الاستياء الشعبي من أدائها.