بعد تصريحاتها مع عمرو أديب.. والد ياسمين صبري يفجر مفاجأة عن شقيقتها الفرنسية
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
أثارت الفنانة ياسمين صبرى حالة من الجدل الواسع بتصريحاتها عن أسرتها بعد ظهورها مع الإعلامى عمرو أديب ببرنامج بودكاست.
وتسببت تصريحات ياسمين صبرى فى خروج والدها أشرف صبرى عن صمته مجددا للكشف عن مفاجأة من العيار الثقيل وهى شقيقة ياسمين صبرى الفرنسية.
وقال أشرف صبرى : بعد الواحد ما كبر ويشوف ولاده يحمد ربنا اتربوا كويس رغم أننا طبقة متوسطة عاشوا في بيت ابوهم وبناتي كانوا في مدرسة انجليزية بتاعة الطبقة المتوسطة وكنت مهتم تكون مربيتهم فلبينية عشان يتكلموا اللغة الإنجليزية كويس بتاعة الطبقة المتوسطة واشتغلت طبيب واتعلمت بره عشان انجح اولادي في الطبقة دي وابني كان في مدرسة فيكتوريا.
وأضاف أشرف صبرى : دلوقتي ابني في اميركا بيشتغل بعد ما جوزته الحمدلله ونرمينة بنتي جوزها دكتور اطفال من الطبقة المتوسطة والتانية فنانة – يقصد ياسمين - وعندي بنت أخرى فرنساوية كنت بفسحهم دايما في اليخت بتاعي الصغير بتاع الطبقة المتوسطة! ولما باتفرج علي حفيدتي اما بافرح ومنتظر عم بلال يجيب ولي العهد يارب وكلهم بيحبوا ابوهم والكسندرا حتتجنن وتيجي مصر لأنها مع أمها في فرنسا عشان تقعد مع أبوها وهي الوحيدة البعيدة لكنها لها أم محترمة تعرف تخلي ابوها رمز حتى لو بعيد ومنتظر وصولها بفارغ الصبر.
وانهى أشرف صبرى كلامه قائلا : احيانا يطلع عيل من عيالك براوي وناكر للجميل ويتكلم كأنه بيمثل فيلم كله اختراعات لكن دي سنة الحياة المهم إنهم كويسين وبخير واحب اوضح اننا كنا سعداء في الطبقة المتوسطة دلوقتي الحمدلله انتقلنا إلى الطبقة الأقل من المتوسطة وربنا يستر ما ننزلقش إلى تحت الأرض.
وكانت ياسمين صبرى قد قالت في تصريحات مع عمرو أديب، إنها عاشت حياة لم تكن سهلة فهي من أسرة متوسطة وجدتها تولت تربيتها، والتحقت بمدارس حكومية في بداية حياتها التعليمية ولكن مع تحسن الظروف المادية لوالدتها انتقلت إلى مدارس أخرى حيث كانت تدرس في مدارس حكومية، وبدأت أول عمل لها في مكتبة الإسكندرية، مع تمكنها من امتلاك سيارة بنظام التقسيط.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي عمرو أديب الفنانة ياسمين صبري ياسمين صبري أشرف صبري الطبقة المتوسطة یاسمین صبرى
إقرأ أيضاً:
أصوات شجار بـ الفيلا قبل إطلاق النار | مفاجأة جديدة عن وفاة حفيد نوال الدجوي
في تطورات جديدة حول حادث وفاة أحمد الدجوي، حفيد الدكتورة نوال الدجوي، أدلى الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، بتصريحات مثيرة تتعلق بملابسات الحادث، مؤكدًا رفضه القاطع لفرضية الانتحار، ومرجحًا وجود شبهات جنائية.
وخلال مداخلة هاتفية لبرنامج «الحكاية» الذي يقدمه الإعلامي عمرو أديب على قناة «MBC مصر» مساء الجمعة، أشار الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، إلى أن كل ما يُتداول حول انتحار أحمد لا يتماشى مع الواقع، مشددًا على أن موكله لم يكن يعاني من أية اضطرابات نفسية، كما رُوّج في بعض الأوساط.
وأوضح الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، أن عددًا من شهود العيان أبلغوا عن سماع أصوات شجار داخل الفيلا التي وقع بها الحادث، قبل لحظات من سماع صوت إطلاق النار، وهو ما يعزز – بحسب وصفه – احتمالات تورط أطراف أخرى في القضية.
وأضاف الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، أن : "فيه ناس في منتهى الخطورة مسؤولة عن وفاة أحمد الدجوي وكل المشاكل دي".
وأشار الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، إلى أن التحقيقات ما زالت جارية، مشيرًا إلى أن النيابة العامة تعكف على إعادة معاينة مسرح الجريمة، كاشفًا عن ظهور معلومات جديدة، منها الحديث عن وجود مسدس آخر في الواقعة.
واختتم الدكتور محمد حمودة، محامي العائلة، تصريحاته بالتأكيد على أن الجهة الوحيدة المخوّل لها الإعلان عن الحقائق هي النيابة العامة، معربًا عن ثقته في قدرتها على الوصول إلى الحقيقة الكاملة قريبًا.