حذف بعض أصدقائه من حياته.. أكرم حسني يكشف علاقته بوالده الراحل
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حلّ الفنان أكرم حسني ضيفاً على البرنامج الإذاعي “ألبوم صور” الذي تقدّمه المذيعة إيناس سلامة الشواف، عبر محطة “راديو إنرجي 92.1″، حيث تحدث عن والده الراحل، وكشف أسباب حذفه لبعض الأصدقاء من حياته، كما تكلّم عن أسلوب حياته وروتينه اليومي.
وقال أكرم إن والده الراحل كان يضيء حياته، موضحاً: “أبويا الله يرحمه هو الإضاءة في حياتي ولما بعمل حاجة فرحان بيها كان بيبقى نفسي إنه يكون شايفها”.
وعن حذفه لبعض الأصدقاء وتقليل عدد المحيطين به، قال: “فيه فلاتر موجودة حوالينا طول الوقت وده بيخلّينا نفرز… في الرحلة بنقلّل عدد الناس اللي فاكرينهم صحابنا”.
ووصف أكرم حسني نفسه بأنه شخص منظّم قائلاً: “أنا شخص نمطي أوي وبحب التنظيم والتخطيط والترتيب وحياتي مليانة جداول وأرقام وحسابات… بس التجربة أثبتت إن فيه حاجات كتير الصدف فيها أحلى”. وأضاف: “الرأي المطلق دي حاجة مش صح وبالنضج والتفكير والخبرة والممارسة مفيش صح مطلق، والأفكار بتتغير وبنكبر وبننضج ومفيش حاجة ثابتة”.
كما تحدث أكرم حسني عن طبيعة علاقته بالآخرين، فقال: “فكرة إني أشيل حد من الصورة موجودة، بس أنا بعملها بصعوبة عشان بقول يمكن أنا اللي غلطان”.
ولفت أكرم الى أهمية دور الجمهور في نجاحه، موضحاً: “رأسمالنا في الشغلانة دي الجمهور وعينينا على استقبال الناس للشغل وعمرنا ما هنقدر نرضي كل الناس”.
وتطرق أكرم حسني الى حنينه لذكريات الطفولة قائلاً: “عندي حنين غير طبيعي للأبيض والأسود في الحياة وبعيش مع ذكرياتي وأنا طفل وبحب أتفرج على صورنا العائلية… وفي أوقات بحب الصور الجماعية ويبقى حواليا ناس كتير، وأوقات تانية بحب قعدة البيت لوحدي شوية”.
main 2024-03-26 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أکرم حسنی
إقرأ أيضاً:
غاريث بيل يكشف ضغوط ريال مدريد ويعترف بسذاجته تجاه الإعلام الإسباني
صراحة نيوز- أكد غاريث بيل، نجم ريال مدريد السابق، أن وسائل الإعلام الإسبانية “صلبته” بعد ظهوره حاملاً لافتة كتب عليها (Wales. Golf. Madrid. In That Order) خلال احتفالات تأهل ويلز إلى كأس أوروبا 2020، معترفاً بأنه كان “ساذجاً” لعدم الدفاع عن نفسه.
وقال بيل في مقابلة مع GC Magazine: “كنت أحتفل مع زملائي ووضع أحدهم العلم أمامي. ماذا كان يفترض أن أفعل؟ لم يكن بوسعي رميه على الأرض، فهو علم بلادي. وسائل الإعلام الإسبانية صلبتني”. وأضاف: “لم ألعب الغولف بقدر ما قالوا. اخترع الناس صورة عني لم تكن حقيقية. الناس تصدق ما يقرأونه، وربما كنت ساذجاً لعدم الدفاع عن نفسي”.
وأشار الجناح، الذي اعتزل كرة القدم الاحترافية بعد مونديال قطر 2022 عن عمر 33 عاماً، إلى تجربته مع ريال مدريد قائلاً: “لعبت بعد أربعة أيام في سانتياغو برنابيو أمام ريال سوسييداد وسط أجواء معادية. كانوا يصفرون بلا توقف، وفي النهاية صفقوا لي لأنني لعبت جيداً للغاية. اتصل بي وكيلي وقال لي ‘أنت مجنون حرفياً، لا أحد يستطيع تحمّل هذا الضغط’. قلت له إنني محظوظ لكوني قوياً ذهنياً”.
وأضاف بيل: “كثير من اللاعبين يذهبون إلى مدريد ليصبحوا نجوم المجرة، لكنني ذهبت للعب كرة القدم. ما حققته كلاعب ويلزي في الخارج كان مذهلاً”. وكشف أن أفضل أهدافه كان المقصية في شباك ليفربول بنهائي دوري أبطال أوروبا 2018 في كييف.
واختتم حديثه بالإشارة إلى أسباب اعتزاله: “الناس لا تعرف ما الذي تمر به في المنزل. مرض والدي كان له تأثير كبير، وأدركت أن الحياة أكبر من كرة القدم”.