أطلقت مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي 3 خدمات محدثة عملت على إعادة تصميمها بما يتماشى مع رؤية المؤسسة في تقديم أفضل الخدمات للمتعاملين، وانسجاماً كذلك مع مبادرة «نهج الإمارات في تصميم الخدمات الحكومية 2.0» الرامية إلى تحسين جودة خدمات الجهات والمؤسسات الاتحادية.
وشملت الخدمات الثلاث التي تم إعادة تصميمها وإطلاقها، خدمة طلب تصديق شهادة دراسية - تعليم عام، وخدمة طلب إصدار شهادة استمرارية دراسة لطالب المدرسة الحكومية، وخدمة طلب إصدار شهادة لمن يهمه الأمر لتقديم امتحان لطالب في الدراسة المنزلية.


وعملت المؤسسة، خلال الأشهر الماضية، على تنظيم العديد من جلسات العصف الذهني بهدف تحسين خدماتها وقياس مدى تلبيها لتطلعات المتعاملين.
كما قامت بدراسة ملاحظات مستخدمي الخدمات، وتحليل تقرير تجربة المستخدم وتقارير التغذية الراجعة كافة للخدمات والواردة من الجهات المعنية ونتائج مؤشرات أداء الخدمة، وقامت أيضاً المؤسسة بتحليل بيانات نبض المتعامل من خلال مرصد الخدمات بهدف الارتقاء بتجربة المتعاملين.
وتعمل المؤسسة بشكل مستمر على تقييم خدماتها، وإشراك المتعاملين والطلبة في عملية تحديثها، باعتبارهم شركاء في تطويرها، إذ تسعى المؤسسة إلى تحقيق سعادة المتعاملين، ورفع مستوى رضاهم عن ما تقدمه المؤسسة من خدمات، من خلال تحقيق عنصر الاستباقية والمرونة في تقديم تجربة خدمية ترتقي لتطلعات المتعاملين.

أخبار ذات صلة 23 ألف معلم يشاركون في «التدريب التخصصي» اليوم «حماية شرطة دبي» تُطلق ملتقاها الربيعي الطلابي المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: مؤسسة الإمارات للتعليم المدرسي

إقرأ أيضاً:

من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض.. هيئة المتاحف تعيد افتتاح متحف قصر المصمك

البلاد (الرياض)

افتتحت هيئة المتاحف، أمس (السبت)، متحف قصر المصمك في حي الديرة وسط العاصمة الرياض، بعد انتهاء تحديثات شاملة، استهدفت تأهيل المبنى، وترميمه، وتطوير البنية التحتية، بما يتماشى معالم المعايير الحديثة لتجارب المتاحف، وذلك ضمن جهود الهيئة الرامية إلى إبراز المعالم التاريخية، التي شكّلت تحولات مفصلية في تاريخ المملكة، وتعزيز حضورها في المشهد الثقافي الوطني.
ويُعد حصن المصمك من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض، ومن المباني القليلة التي لا تزال قائمة منذ المراحل الأولى لتأسيس المدينة.
وقد شُيّد حصن المصمك عام 1282هـ (1865م) في عهد الإمام عبد الله بن فيصل بن تركي؛ بهدف حماية المدينة، وتميّز بتصميمه الدفاعي من خلال جدرانه السميكة، وفتحات البنادق، ومدخل رئيسي واحد.
وفي عام 1319هـ (1902م)، استعاد الملك عبد العزيز آل سعود الحصن في معركة حاسمة؛ عُرفت بـ”معركة استرداد الرياض”، وهي اللحظة التي مهّدت لانطلاق مشروع توحيد المملكة، ومنذ ذلك الحين تنوّعت استخدامات المبنى بين مخزنٍ للذخيرة والأسلحة، قبل أن يُعاد تأهيله؛ كمتحف وطني يوثّق تلك الحقبة المفصلية من تاريخ البلاد.
وافتُتح المتحف رسميًا في 13 من شهر محرم عام 1416هـ الموافق 11 يونيو 1995، ليضم بين جنباته مجموعة من القاعات، التي تروي وقائع استرداد الرياض، ومسيرة توحيد المملكة، من خلال مجسمات ووثائق وصور أرشيفية، إضافة إلى عروض مرئية ومحتوى تعليمي؛ يستهدف مختلف الفئات العمرية، قبل إغلاقه مؤقتًا خلال الفترة الماضية.
ويأتي افتتاح المتحف امتدادًا لمبادرات هيئة المتاحف؛ الهادفة إلى حفظ الإرث والثقافة والفن في المملكة، وتعزيز الوعي العام بأهميته، وتوفير تجارب ثقافية، تعكس العمق التاريخي والوطني للمملكة العربية السعودية.

مقالات مشابهة

  • من أبرز المعالم التاريخية في قلب الرياض.. هيئة المتاحف تعيد افتتاح متحف قصر المصمك
  • العنوان الوطني شرط لتسليم الشحنات البريدية
  • «الإمارات الصحية»: برامج وخدمات متكاملة للكشف المبكر عن السرطان
  • أكثر من 65 ألف فحص و348 شهادة مطابقة في “المواصفات والمقاييس” منذ بداية العام
  • القوات المسلحة: التحول الرقمي يسهم في تحسين تجربة المريض وتسهيل خدمات الرعاية الصحية
  • مياه القاهرة: فرق فنية للمرور على اللجان الانتخابية للتأكد من توافر الخدمات
  • الضرائب: إصدار إيصالات إلكترونية على بيئة التشغيل الفعلي عن الخدمات والسلع المباعة
  • المرور: 5 خدمات يمكن إنجازها بسهولة عبر منصة أبشر
  • بنك مصر يؤكد استمرار خدماته المصرفية دون توقف
  • قريباً.. وزارة التربية تطلق تطبيق ذكي لتعزيز التواصل المدرسي الرقمي