التعمري: أسوأ أرضية ملعب رأيتها في حياتي / فيديو
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
#سواليف
انتقد لاعب منتخبنا الوطني #موسى_التعمري، الثلاثاء، #أرضية_ملعب #ستاد_عمان_الدولي.
ووصف التعمري، في تصريح صحفي، أرضية ستاد عمان، بأنها #أسوأ_أرضية_ملعب رآها في حياته الكروية.
وطالب التعمري، خلال المؤتمر الصحفي عقب فوز المنتخب مساء الثلاثاء على المنتخب الباكستاني بسبعة أهداف دون رد، وزارة الشباب، بإصلاح أرضية ستاد عمان الدولي.
وقال: “نوجه كلاعبين رسالة إلى وزير الشباب بضرورة، من غير المعقول أن يلعب منتخب حصل على وصافة كأس آسيا على ملعب أرضيته غير صالحة”.
وأضاف التعمري أن منتخبنا ينتظره مباراة مفصلية مع منتخب طاجكستان لا يجوز أن تكون هكذا أرضية الملعب التي يلعب عليها ويجب الاهتمام، اذ من غير المعقول عدم رش الملعب بالمياه على أقل تقدير.
جماهير أردنية وعقب تصريحات التعمري تساءلت عبر مواقع التواصل الاجتماعي إذا ما كانت المياه مقطوعة عن استاد عمان ومنطقة المدينة الرياضية في يوم المباراة.
شكلها المي مقطوعة هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه pic.twitter.com/NWkDjtduKR
— S (@Silawiii) March 26, 2024موسى التعمري يوجه رسالة لوزارة الشباب يلي ما الها دخل بالشباب
هاي الرسالة من موسى واللاعبين والجمهور
بكفي مسخرة الملاعب عنا مش صالحة لكرة القدم #الاردن #موسى_التعمري pic.twitter.com/SXaGmCFTUr
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف موسى التعمري أرضية ملعب ستاد عمان الدولي الاردن موسى التعمري
إقرأ أيضاً:
نواف شكر الله: التحكيم بدأ كهواية وأصبح جزءًا من حياتي
كشف الحكم الدولي البحريني نواف شكر الله عن كواليس دخوله عالم التحكيم وبداية رحلته مع المستطيل الأخضر.
وأوضح شكر الله وذلك خلال ظهوره ضيفًا على برنامج ستاد المحور مع الإعلامي جمال الغندور، أن علاقته بالتحكيم بدأت منذ سنوات الطفولة، حيث كان يميل لإدارة المباريات حتى أثناء وجوده في المدرسة، مشيرًا إلى أن الشغف المبكر ساعده على تطوير نفسه واستكمال المسار الاحترافي لاحقًا.
وأضاف الحكم البحريني أن الدعم الذي تلقاه من الحكم الدولي جاسم محمود كان أحد أبرز أسباب تطور مسيرته، مؤكدًا أن مرحلة التكوين استغرقت حوالي 9 سنوات قبل الحصول على الشارة الدولية وبدء الظهور في المحافل الكبرى.
كما كشف شكر الله عن مفارقة في بداياته، حيث مارس التحكيم بينما كان لاعبًا في الدوري الممتاز، وهو ما منحه فهمًا أعمق لطبيعة المباريات وتعامل اللاعبين، وساعده في إدارة اللقاءات بثقة أكبر داخل الملعب.
واختتم الحكم الدولي حديثه مؤكدًا أن التحكيم لم يكن مجرد مهنة بالنسبة له، بل شغف تحول إلى هوية رافقته لسنوات طويلة حتى أصبح واحدًا من أبرز حكام كرة القدم في المنطقة.