صحافة العرب:
2025-10-09@05:52:25 GMT

هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!

تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT

هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!

شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول ص ؟!، عرفه فقال محمد رسول الله فلا زيادة في الأمر ولا نقصان،وزاد في تعريفه فقال وما ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحيٌ يوحى،ومدحه بقوله وإنك لعلى خلق .،بحسب ما نشر التغيير برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟!
عرفه فقال: محمد رسول الله فلا زيادة في الأمر ولا نقصان،وزاد في تعريفه فقال: وما ينطق عن الهوى. إن هو إلا وحيٌ يوحى،ومدحه بقوله: وإنك لعلى خلق عظيم،وأمركم فقال: ياأيها الذين آمنوا أطيعوا الله وأطيعوا الرسول،ووضح لكم فقال: إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم، فلا تتركوا كتاب الله وتتمسكوا بغيره، إلا سنةً صح متنها وصحت روايتها، ووافقت كتاب الله ومراده ومراد رسول الله (ص) ومقاصد الشرع،ثم أمركم بأمر بدأه بنفسه وثنى عليه بملائكته فقال: إن الله وملائكته يصلون على النبي ياأيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما!.ووجه رسوله (ص) ليأمركم بقوله: قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني.فما ذكر جل شأنه في أي موضع من القرآن شكله (ص)، ولا أشار لبسمته أو حركته ومشيته ولا مواصفاته الجسدية!وحين أمرنا بالصلاة عليه قال رب العزة: صلوا عليه وسلموا تسليما، يعني على النبي وحده، دون إشراك غيره.اتبعوا منهجه واتركوا السخافات والترهات وأقوال البشر.. لقد أضعتم  أنفسكم والشعوب، وكرهتم الناس في دين الله!

34.219.24.92



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل هزة قلم! ماذا قال تعالى عن الرسول (ص)؟! وتم نقلها من التغيير برس نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

حكم الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر المجيد

قالت دار الإفتاء المصرية إنَّ الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر المجيد يعدُّ من الأمور المشروعة المستحبَّةِ،  ففيه إحياء لذكرى يومٍ مِن أيام الله تعالى أجرى بتأييده فيها النَّصر للحق على الباطل، وأعاد لمصر وأهلها الظفر والأمان والاستقرار، وهو نوعُ إظهارٍ لشكر الله تعالى على نعمائه، وفرحٌ بفضل الله تعالى على عباده.

حكم الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر والانتصارات الوطنية:

وأوضحت الإفتاء أن الله سبحانه وتعالى جعل في اختلاف الأيام، وكرِّ الدهور والأعوام، وما تحمله في طياتها من الأحداث والأقدار العظام، ذكرى وعظةً واعتبارًا للأنام، فأمر عباده أن يتذاكروا تلك الأيام، فقال عزَّ وجلَّ: ﴿وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّه﴾ [إبراهيم: 5].

قال الإمام الطبري في "جامع البيان" (16/ 519، ط. مؤسسة الرسالة): [وقوله: ﴿وَذَكِّرْهُمْ بِأَيَّامِ اللَّه﴾ يقول عز وجلَّ: وعِظْهُم بما سَلَف مِن نُعمَى عليهم في الأيام التي خَلَت، فاجتُزِئ بذكر "الأيام" مِن ذكر النعم التي عناها؛ لأنها أيامٌ كانت معلومةً عندهم، أَنعَمَ الله عليهم فيها نِعَمًا جليلةً] اهـ.

وأيَّام النَّصر والظَّفر على الأعداء مِن أَولى وأظهر آيات الله تعالى التي يتجلى فيها نصر الحق والتمكين لأهله بين الخلق، مما يستدعي منهم الاهتمام والتذكرة، والشكر لله ذي الفضل والمنَّة الغامرة، سيما أنها ذكرى فضلٍ ورحمةٍ وعناية من الله جل وعلا تستوجب من أهلها معاني الفرح بفضل الله ونعمته عليهم، قال الله تعالى: ﴿قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ﴾ [يونس: 58].

نصر أكتوبر:

كما حثنا الشرع الشريف على إظهار ما للنِّعم مِن آثارٍ علينا، ومن أوَّليات إظهار أثر النعم على العبد: إظهار الفرح وبذل المِنَح؛ كما قال تعالى: ﴿وَأَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ [الضحى: 11].

وأضافت أن تعلق الشعوب بالأوطان أشبه ما يكون بتعلق النفوس بالأبدان، فكما أنَّ حياة الإنسان لا تستقيم من غير سلامة الجسد، فالشعوب لا تهنأ إلا بسلامة الوطن، وقد ساوى الله تعالى بين فراق الوطن وبين القتل في أنَّ كليهما مِن أقصى العقوبات التي قررها الله تعالى لأبشع الجرائم وهي الإفساد في الأرض؛ كما قال تعالى: ﴿إِنَّمَا جَزَاءُ الَّذِينَ يُحَارِبُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا أَنْ يُقَتَّلُوا أَوْ يُصَلَّبُوا أَوْ تُقَطَّعَ أَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ مِنْ خِلَافٍ أَوْ يُنْفَوْا مِنَ الْأَرْضِ﴾ [المائدة: 33]، فيلزم عن ذلك أن يكون صلاح الوطن وسلامته وانتصار أهله من أجزل النعم والعطايا من الله تعالى، ومن أعلى وأصدق حالات السعادة التي تعتري شعور الإنسان.

الأدلة على مشروعية الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر:

لقد تواردت النصوص الشرعية على جواز الاحتفال بنعمة النصر والنجاة كاحتفال شعب مصر العظيم بانتصارهم في حرب السادس من أكتوبر عام 1973م على ما كانوا يلاقوا مِن مهالك الاحتلال.

فمن ذلك: ما سطرته آيات القرآن الكريم على لسان نبي الله موسى مِن أمره لقومه بأن يتذكروا كيف نجاهم الله من عدوهم، وأن يقدروا تلك النعمة حق قدرها، فقال جل وعلا: ﴿وإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ أَنْجَاكُمْ مِنْ آلِ فِرْعَوْنَ﴾ [إبراهيم: 6].

فما كان منهم إلا أن داوموا على تذكر ذلك اليوم؛ حتى صاموا ذلك اليوم في كل عامٍ شكرًا لله تعالى واحتفالًا بهذا النَّصرِ وتلك النجاة، فلما علم النبي صلى الله عليه وآله وسلم بذلك صام ذلك اليوم وأمر المسلمين بصومه شكرًا لله سبحانه وتعالى على نجاة سيدنا موسى عليه السلام.

فعن ابن عباس رضي الله عنهما، أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لَمَّا قَدِمَ المَدِينَةَ، وَجَدَهُمْ يَصُومُونَ يَومًا؛ يَعنِي عَاشُورَاءَ، فَقَالُوا: هَذَا يَومٌ عَظِيمٌ، وَهُوَ يَومٌ نَجَّى اللهُ فِيهِ مُوسَى، وَأَغرَقَ آلَ فِرعَونَ، فَصَامَ مُوسَى شُكرًا لِلهِ، فَقَالَ: «أَنَا أَولَى بِمُوسَى مِنهُم» فَصَامَهُ وَأَمَرَ بِصِيَامِهِ. أخرجه الإمام البخاري.

ذكرى نصر أكتوبر:

- ومنها: امتنان الله تعالى على عباده المؤمنين بالنصر وتذكيرهم بأيام حصوله، في آيات الذكر الحكيم الذي يتعبد الله بتلاوته إلى يوم القيامة؛ ليكون تذكرة دائمةً يتناقلها المسلمون سلفًا وخلفًا؛ احتفاء بأحداثها، وتمييزًا لها عن غيرها مِن الأيام؛ كانتصار يوم بدر، ويوم حنين، وصلح الحديبية، وفتح مكة؛ وغيرها.

فقال تعالى في يوم بدر: ﴿وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ [آل عمران: 123]، وقال تعالى في يوم حنين: ﴿لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ﴾ [التوبة: 25]، وقال تعالى في ذكر صلح الحديبية: ﴿إِنَّا فَتَحْنَا لَكَ فَتْحًا مُبِينًا﴾ [الفتح: 1]، وقال تعالى في حدث فتح مكة: ﴿إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ وَالْفَتْحُ﴾ [النصر: 1].

مقالات مشابهة

  • دعاء النبي للحفاظ على دوام النعم.. أمين الإفتاء: الرسول كان يكثر منه
  • فتاوى وأحكام.. فعل نهانا الله عنه في حديث قدسي يغفله الكثير.. سيدة تريد التوبة من السرقة رغم صومها وصلاتها.. ابني بيشرب مخدرات ماذا أفعل معه؟ الإفتاء تقدم لها حلولاً
  • تعرف على محبة الصحابة للنبي صلى الله عليه وسلم
  • تعرف على محبة الرسول بين الإتباع والابتداع
  • تعرف على ثمرات محبة الرسول صلى الله عليه وسلم
  • علي جمعة: الرفق واللين من صفات النبي والله نفى عنه فظاظة القلب
  • معنى الإرجاف الوارد في سورة الأحزاب
  • حكم الاحتفال بذكرى نصر أكتوبر المجيد
  • حج بالنيابة
  • شاهد.. ماذا قال الرسول عن الجيش المصري؟.. الإفتاء: شهد له بأمرين