أعلنت وزارة الخارجية اللبنانية، الخميس، أنها أوعزت إلى بعثتها الدائمة في مجلس الأمن الدولي، لتقديم شكوى ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعد استهدافه عددا من المسعفين.

وأشارت الخارجية اللبنانية في بيان، إلى أن الشكوى ستتناول المجازر التي ارتكبها جيش الاحتلال ضد المسعفين والمدنيين في قرى الجنوب، لا سيما الهبارية والناقورة وبعلبك، والتي راح ضحيتها ما يزيد عن 18 شخصا بين مسعفين ومدنيين.



واغتالت قوات الاحتلال أمس، سبعة مسعفين إثر قصف مركز للجمعية الطبية الإسلامية في بلدة الهبارية جنوب لبنان.



ونعت إدارة جمعية الإسعاف اللبنانية، المشرفة على جهاز الطوارئ والإغاثة، سبعة من المتطوعين الموجودين في المركز المستهدف في بلدة الهبارية.

وأكدت الجمعية، في بيان، أن هذا الاستهداف يمثل "جريمة نكراء بكل المعايير، وانتهاكا صارخا للقوانين والمواثيق الدولية، ونحمّل الجهة المنفذة كامل المسؤولية".

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية اللبنانية مجلس الأمن شكوى الاحتلال المسعفين لبنان الاحتلال مجلس الأمن شكوى مسعفين المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

بعد معارك ود النورة.. “الدعم السريع” تنفي استهداف المدنيين

وكالات - أبوظبي
نفت قوات الدعم السريع، الخميس، أن تكون قد استهدفت أي مدنيين في قرية ود النورة بولاية الجزيرة السودانية.

وقال المتحدث باسم قوات الدعم السريع الفاتح قرشي في تسجيل مصور، إن "الأمر يتعلق بمعركة جرت في أطراف بلدة ود النورة بين عناصر الدعم السريع والقوات المسلحة السودانية والمخابرات العامة وكتيبة من فلول المؤتمر الوطني".

وأضاف أن "ما جرى تداوله من قتل لعشرات المدنيين من سكان البلدة وسلب ممتلكاتهم ما هو إلا افتراء من صنع عناصر النظام القديم".

وكانت تقارير أشارت إلى تهم موجهة لقوات الدعم السريع بمهاجمة القرية، الأربعاء، وقتلت عشرات المدنيين بها.

والهجوم هو الأحدث في سلسلة من عشرات الهجمات التي تشنها قوات الدعم السريع على قرى صغيرة في أنحاء ولاية الجزيرة الزراعية، بعد سيطرتها على عاصمتها ود مدني في ديسمبر.

لكن انقطاع الاتصالات يحول دون التحقق من عدد الضحايا.

ومن جهة أخرى، قالت مصادر مطلعة لـ"سكاي نيوز عربية" إن قائد الجيش السوداني عبد الفتاح البرهان وصل إلى بلدة المناقل بولاية الجزيرة، بعد ساعات من هجوم ود النورة.

وأضافت المصادر أن تعداد الضحايا ما يزال جاريا، وسط انقطاع الاتصالات والإنترنت في القرية ومعظم مناطق ولاية الجزيرة.

وشهدت العديد من مناطق ولايتي الجزيرة والنيل الأبيض، معارك شرسة، وسط تضارب في الروايات حول ما جرى في تلك المناطق.

ويرى مراقبون أن عواقب انهيار السودان ستكون كبيرة وبعيدة المدى، مع آثار واسعة النطاق على تدفق المقاتلين المتطرفين والأسلحة إلى أجزاء أخرى من إفريقيا، بما في ذلك منطقة الساحل حيث تنتشر جماعات متشددة، بالإضافة إلى محاولات اللاجئين دخول أوروبا.

   

مقالات مشابهة

  • بعد معارك ود النورة.. “الدعم السريع” تنفي استهداف المدنيين
  • قوات الاحتلال تهدم سبعة منازل للفلسطينيين جنوب الخليل
  • الاحتلال يهدم سبعة منازل في الخليل
  • باحثة لبنانية تكشف من يقف وراء الهجوم على سفارة أمريكا ببيروت.. فيديو
  • مطلوب خطير جداً يسقط في منطقة لبنانية.. هذه صورته
  • "هيومن رايتس": "إسرائيل" استخدمت الفوسفور الأبيض ضد 17 بلدة لبنانية
  • هيومن رايتس: إسرائيل قصفت 17 بلدة لبنانية بالفسفور الأبيض
  • هيومن رايتس ووتش : إسرائيل استخدمت الفوسفور الأبيض ضد 17 بلدة لبنانية
  • هيومن رايتس ووتش: القوات الإسرائيلية استخدمت الفوسفور في 17 بلدة لبنانية
  • العدو الإسرائيلي يجدد اعتداءاته على قرى وبلدات الجنوب والبقاع اللبناني