مؤلف كتاب الأب الغني والأب الفقير يتوقع إرتفاع البيتكوين لـ 100 ألف دولار
تاريخ النشر: 29th, March 2024 GMT
البوابة - قام مؤلف كتاب Rich Dad Poor Dad (الأب الغني والأب الفقير) روبرت كيوساكي بمراجعة تقديراته لسعر البيتكوين، وهو يعتقد الآن أنه بحلول شهر سبتمبر، ستصل عملة البيتكوين إلى 100 ألف دولار، عند إعلانه عن خطته لشراء بيتكوين إضافية هذا الأسبوع.
اقرأ ايضاًقام روبرت كيوساكي، مؤلف كتاب Rich Dad Poor Dad، (الأب الغني والأب الفقير) بمراجعة تقديراته لسعر البيتكوين في منشور مطول على منصة التواصل الاجتماعي بالإضافة إلى ذلك، أعلن عن نيته في الحصول على بيتكوين إضافية وحث الآخرين على فعل الشيء نفسه، مشيرًا إلى أن الحدث باعتباره الدافع الأساسي، شارك كيوساكي وشارون ليختر في تأليف كتاب الأب الغني والأب الفقير في عام 1997، ولأكثر من ست سنوات، تم إدراجه في قائمة أفضل الكتب مبيعاً في صحيفة نيويورك تايمز، تم بيع الكتاب في أكثر من 109 دولة وبأكثر من 51 لغة لأكثر من 32 مليون نسخة.
قبل شهر أبريل، سأشتري عشرة بيتكوين أخرى وإذا كنت غير قادر على شراء بيتكوين كامل، فقد ترغب في التفكير في شراء 1/10 من العملة باستخدام صناديق الاستثمار المتداولة الجديدة أو ساتوشي. بحلول سبتمبر 2024، أتوقع أن تبلغ قيمة البيتكوين 100 ألف دولار.
وأضاف المؤلف الشهير أنه يجب على المستثمرين التفكير في الفضة كأصل بديل إذا كانوا يشعرون بعدم الارتياح عند شراء عملة البيتكوين أو صناديق الاستثمار المتداولة في البورصة (ETFs)، "أوصي بشراء العملات الفضية، ويفضل النسور الفضية الأمريكية، إذا لم تكن مهتمًا بالبيتكوين." وأضاف: "يقول صديقي آندي شيكتمان إن المعروض الوفير من الفضة قد انتهى تقريبًا."
واتفق المؤلف الشهير أيضًا مع مايكل سايلور، الرئيس التنفيذي لشركة Microstrategy، الذي أعلن مؤخرًا: "لدينا اسم للأشخاص الذين يستخدمون العملات الورقية كمخزن للقيمة: الفقراء"، وشدد كيوساكي على أن النقود الورقية هي "أموال مزيفة"، مشيرًا إلى:
آندي شيكتمان، ومايكل سايلور، وأنا لا نريدكم أن تعيشوا في فقر يرجى البدء في شراء الذهب والفضة والبيتكوين، إذا لم تكن قد قمت بذلك بالفعل.
وذكر الكاتب المعروف: "من بين الثلاثة، تعد الفضة هي الأقل تكلفة بالنسبة لمعظم الناس"، مشيرًا إلى أن سعر أونصة الفضة يبلغ الآن حوالي 35 دولارًا، في حين يبلغ سعرالبيتكوين حوالي 70 ألف دولار وأوقية الذهب حوالي 2500 دولار، وقال كيوساكي: "من فضلك لا تكن شخصًا فقيرًا يدخر أموالًا مزيفة."
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: بيتكوين العملات الرقمية أعمال إقتصاد إستثمار ألف دولار
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة.. حوالي 7 مليارات يفتقرون الحقوق المدنية الكاملة
كشفت دراسة جديدة، اليوم الاثنين، أن 40 دولة تمثل 3.5% من تعداد سكان العالم تحترم جميع الحريات المدنية، محذرة من "أن الديمقراطية وحقوق الإنسان تتعرض للهجوم في جميع أنحاء العالم بطرق لم نشهدها لعقود".
وكشفت دراسة لـ"أطلس المجتمع المدني" الصادر عن منظمة "خبز للعالم" (Brot für die Welt)، اليوم الاثنين الموافق 2 يونيو، أن حوالي 284 مليون شخص يعيش بدول "مفتوحة" من ضمنها النسما، وإستونيا، والدول الاسكندنافية، ونيوزيلندا، وجامايكا حيث يتمتعون بحماية الحقوق الإنسانية والحريات المدنية غير المقيدة.
وتحدد المنظمة غير الحكومية الدول على أنها "مفتوحة" إذا كانت تسمح للناس بتكوين تجمعات "بدون عوائق قانونية أو عملية، أو التظاهر في الأماكن العامة، أو تلقي المعلومات والسماح لهم بنشرها".
الدول ذات الحريات المقيّدةوتم إدراج 42 دولة تمثل 11.1% من تعداد السكان بالعالم في الفئة الثانية حيث تصنف الحقوق المدنية فيها بأنها "مقيدة" وتضمن ألمانيا، وسلوفاكيا، والأرجنتين، والولايات المتحدة.
في تلك الدول، تحظى حقوق حرية التجمع والتعبير عن الرأي باحترام كبير ولكن مع وجود عدة انتهاكات مسجلة.
الدول ذات الحريات المقموعة أو المغلقةوكشف البيان أن في المقابل، أن الحقوق المدنية إما مقيدة، أو مقموعة، أو مغلقة في 85% من تعداد سكان العالم. مضيفًا أن حكومة 115 دولة من أصل 197 تقيد بقسوة الحريات المدنية وتزعج، وتعتقل، وتقتل الأصوات الناقدة.
وتضمن تلك الفئة "المقيدة" عدة دول أوروبية من ضمنها اليونان، والمملكة المتحدة، والمجر، وأوكرانيا.
ووفقًا للبيانات، فإن المجتمع المدني في 51 دولة يعتبر "مضطهدًا" ومن ضمت تلك الدول الجزائر، والمكسيك، وتركيا. حيث تقوم الحكومات، في تلك الدول، بمراقبة، وسجن، وقتل الأصوات الناقدة، وممارسة الرقابة على الإعلام والمعلومات.
الدول المغلقةوأخيرًا، تصنف روسيا و28 دولة أخرى على أنها "مغلقة" وتُسودها "أجواء من الخوف". وحتى انتقاد الحكومة والنظام في تلك الدول قد يصل إلى عقاب شديد.
تغييرات في التصنيفاتواستندت المنظمة في تقريرها السنوى على البيانات التي جمعتها من عدة منظمات مجتمع مدني من جميع أنحاء العالم، حيث شملت البيانات 197 دولة وإقليم.
وتحسن تصنيف تسع دول من حيث حرية التعبير، منها جامايكا، واليابان، وسلوفينيا، وترينيداد وتوباغو، وبوتسوانا، وفيجي، وليبيريا، وبولندا، وبنغلاديش. في المقابل، تدهورت الأوضاع في تسع دول أخرى، منها جورجيا، وبوركينا فاسو، وكينيا، وبيرو، وإثيوبيا، وإسواتيني، وهولندا، ومنغوليا، والأراضي الفلسطينية.
لمحبي الألعاب.. تعرف على أفضل جهاز لوحي للألعاب في الأسواق