الفن واهله، علم نفسي أغنية أحمد أمين للبطة الصفرا،طرحت  الشركة المنتجة لفيلم  البطة الصفرا أغنية علم نفسي  والتي يغنيها النجم  أحمد .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر "علم نفسي" أغنية أحمد أمين للبطة الصفرا، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

"علم نفسي" أغنية أحمد أمين للبطة الصفرا

طرحت  الشركة المنتجة لفيلم  البطة الصفرا أغنية علم نفسي  والتي يغنيها النجم  أحمد أمين  وهي  ثاني  الأغاني الخاصة بالفيلم علي قنواتها عبر وسائل التواصل الاجتماعي. 

ما هو موعد طرح الفيلم 

وسيتم  طرح الفيلم في دور العرض السينمائي يوم ٩ من أغسطس القادم.  الأغنية من كلمات مصطفى البرنس وألحان بلال سرور وتوزيع هاني ربيع وهندسة صوتية ماهر صلاح.  . 

طاقم عمل الفيلم 

الفيلم يلعب بطولته النجوم محمد عبد الرحمن  وغادة عادل بالإشتراك مع الفنانين محمود حافظ وفرح الزاهد وابرام سمير وحسن أبو الروس واحمد طلعت وكان الفيلم قد تم  تصويره في مجموعة من مواقع التصوير المختلفة داخل القاهرة والجيزة،وهو  قصة وسيناريو وحوار محمود عزت  ومن إنتاج المنتج رامي السكري ومدير التصوير أحمد عبدالقادر ومهندسة الديكور مروة عامر ومهندس صوت زياد عزت واستايلست نيرة دهشورى. ومنتج فني شادي سلامة، كما يشارك في إنتاج الفيلم السيناريست والمنتج والرئيس الأسبق لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي  محمد حفظي  بالاضافة إلى المنتجين كريم السكري وحامد مصطفي.

ضيوف شرف الفيلم 

كما يشارك في الفيلم نخبة من ضيوف الشرف منهم النجم القديرصلاح عبدالله والنجم القدير سامي مغاوري بالاضافة للنجم عمرو رمزي. ويارا عزمي. والفنانين احمد طارق واسماعيل فرغلي ومحمد أنور. بالإضافة لظهور خاص للنجم الكبير أحمد أمين.  .  فيلم البطة الصفرا إنتاج شركة رايم للمنتج رامي السكري التى قدمت  مجموعة كبيرة من الاعلانات والمحتوي والبرامج الناجحة  و علي رأسهم برنامج الفرنجة الذي قام بتأليف فكرته وإنتاجه للنجوم شيكو وهشام ماجد واحمد فهمي وكذلك برنامج الفاميليا للنجم احمد امين وبرنامج هيتايا للنجمة نيللي كريم وبرنامج مش مسلسل هند صبري للنجمة هند صبري. والكثير من الحملات الإعلانية الناجحة. 

رفض طاقم العمل الحديث عن الفيلم 

ويرفض صناع الفيلم الحديث عن اي تفاصيل تخص احداث الفيلم إلا أنهم اشاروا إلي أن العمل يتناول قضية هامة وجادة ولكن بشكل كوميدي ويميل في كتابته   إلى الكوميديا السوداء  و هو نوع من الكوميديا افتقدته السينما المصرية في الفترة السابقة. .

45.195.74.227



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل "علم نفسي" أغنية أحمد أمين للبطة الصفرا وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أحمد المعمري: الفن وسيلة لتفكيك الأسئلة لا لتقديم إجابات قطعية

عندما اقترب الإعصار ولوّح بكل ما صادفه أمامه، كان قدر لوحات عمرها عقود أن تذهب أدراج الرياح، هكذا انتظر الفنان العماني أحمد المعمري أن تخبو العاصفة ليقفل عائدا من الكويت ويكتشف أنه فقد ما يقارب 130 لوحة فنية، رسم بعضها في السبعينيات مذ كان لا يزال في المرحلة الابتدائية، ولأن الفنان حساس بطبعه لم يستطع المعمري أن يبقى في المكان فغادره دون تخطيط للعودة، بل ودون تخطيط للعودة إلى الرسم، إلى أن هبت عاصفة الجائحة فألهمته عزلته بعد ذهاب طويل أن العودة وشيكة. هذا ما حاول المعمري أن يعبر عنه ويقوله في معرضه الأخير «ذهاب وعودة» ببيت الزبير عبر 40 عملا فنيا عكست تجربته الشخصية وتنوع رؤاه وتقنياته وبأساليب متنوعة ومدارس فنية مختلفة. فكان أن التيقنا المعمري وسط أعماله ووسط الفن الذي وصفه بـ«الحب الأول»، فكان هذا الحوار..

************************************************************************

في لوحتك «ذهاب وعودة»، ما العناصر البصرية التي اعتمدت عليها لترجمة عودتك للفن؟ وهل كان من السهل تجسيد مشاعر معقدة مثل الانكسار والشفاء في عمل فني واحد؟

في البداية، كانت الفكرة أن أجعل الشخص العائد أكبر حجمًا، والآخر المتجه للذهاب أصغر ووجهه للخلف، لكن أثناء العمل والتفكير العميق في الحالة الشعورية التي كنت أمر بها، أدركت أن المسألة أكبر من مجرد مشهد ذهاب وعودة، لم تكن أزمة مررت بها وانتهت؛ بل كانت لحظة تحوّل جذري في تجربتي الفنية والإنسانية، أدركت أن هذا الجرح العميق هو الذي منحني دفعة العودة بهذه القوة، لعلّني لولا هذه الأزمة، ما كنت لأغيّر أسلوبي الفني بهذا الشكل، كنت في مرحلة اختزال، أعيش حالة من الإنكار، أفتقد شيئا عزيزا وأحاول التماسك، كنت مبتعدا جسديا عن الفن، لكن روحي كانت حاضرة بقوة، وكأن الفن هو الهواء الذي أتنفسه، وبعد الابتعاد، جاءت لحظة الانطلاق، ووجدت نفسي أعمل بطاقة لم أكن أتوقعها.

اللوحة تعبر عن هذا التناقض؛ فيها ملامح معاناة، وألم، لكن أيضًا نوع من العمق الفلسفي، لم أقدّم شخصا حزينا وآخر سعيدا، لأننا لا نعيش الأبيض والأسود بهذا الشكل القاطع، هي مراحل تتبدل، مثل تجاعيد البشرة أو الشعر الأبيض، نعيشها ونتجاوزها، شخص يبلغ الثمانين يمكن أن يكون أكثر حيوية وبهجة من شاب في العشرين، هكذا أردت أن أروي ما مررت به، لا كقصة خطية، بل كتجربة إنسانية يتقاطع فيها الفقد والرجوع والنمو.

************************************************************************

اللوحة توحي بحالة من عدم اليقين أو الشك، تظهر من خلال تلاشي الأقدام التي تشبه الأشباح، كيف يمكن لفنان أن يوصل شعورا معينا من خلال لوحة؟

هذه الحركة -انسياب الأقدام- تتكرر في معظم أعمالي، وأعتقد أنها تثير تساؤلات لدى كثير من المتلقين، ومن وجهة نظري، لا يوجد يقين في الحياة، كل شيء عابر، وكل قناعة نتمسك بها اليوم قد تتغير غدًا، وتجاربي الشخصية تؤكد لي ذلك؛ ما كنت أؤمن به قبل خمس أو عشر سنوات، تبدل كثيرا.

في الفن، كما في الحياة، الثبات وهم، والنفس البشرية معقدة ومتبدلة، ولذلك حتى في اللوحتين الأولى والثانية تجد علامات استفهام، لأنني ببساطة لا أملك إجابة نهائية، والفن بالنسبة لي وسيلة لتفكيك هذه الأسئلة، لا تقديم إجابات قطعية.

************************************************************************

بعد سنوات من الابتعاد، عدت بوعي مختلف وفهم أعمق، هل التجربة النفسية التي مررت بها جعلتك أكثر تحررا فنيا؟ وكيف أثرت على تقنياتك وأساليبك؟

أنا قارئ نهم، القراءة بالنسبة لي ليست مجرد هواية، بل ضرورة، وأتعامل مع الكتب كأنها تذاكر سفر، من مكاني أتعرف على ثقافات، وتفاصيل، وعادات، ومطابخ، وشعوب، من دون أن أزور تلك البلدان، وأظن أن هذا مكنني من استيعاب الآخر بسهولة، ووسع مداركي خلال فترة الانقطاع، وأشبّه المعرفة بدائرة تتسع كلما أضفت إليها معلومة أو تجربة جديدة، وعندما أقرأ، أشعر أنني أعيش في عالم موازٍ، أنفصل عن الواقع وأغوص في النص، وهذا ينعكس على فني، وعلى طريقتي في التلوين والتشكيل، أنا أعمل في المرسم وأستمع لكتاب صوتي، والكثير من اللوحات ارتبطت بنصوص بعينها؛ مثلا، لوحتي الأولى من عام 2003 تأثرت بقصيدة نزار قباني «ثقافتنا»، وسميتها «فقاعات»، والسمع قد لا يعادل القراءة، لكنه يبقي ذهني حاضرا وفي حالة تأمل دائم.

************************************************************************

تحدثت عن الفن باعتباره «الحب الأول»، كيف ترى العلاقة بين الفن والهوية الشخصية؟ وهل يمكن للفنان إعادة تشكيل هويته بعد صدمة كبرى؟

بلا شك، الريشة واللون قد يكونان البلسم الذي نلجأ إليه لتضميد جراحنا، في بدايات عودتي، كانت أغلب أعمالي مشبعة بالحزن، بالأحمر والأسود، لأنني كنت بحاجة لأن أفرغ تلك الطاقة المكبوتة، بعد أن خرجت، بدأت أستكشف أنماطًا فنية أخرى.

شبّهت علاقتي بالفن بالحبيب الأول، لأنه يحمل في طياته براءة البدايات، وصدق المشاعر، واندفاع الموهبة؛ والموهبة ليست شيئا نكتسبه فجأة في الأربعين، بل استعداد فطري يظهر مبكرا، وكثير من الناس قالوا لي إنهم أحبوا الفن منذ الصغر لكن الحياة سرقتهم منه، وشاهدت بأم عيني كيف يمكن لمن كبت هذا الحب أن يعود إليه، وأن يجد فيه نفسه من جديد.

عندما أرسم، أشعر أنني على قيد الحياة فعلا، ويمكن أن أقضي أياما متواصلة في المرسم بلا نوم، فقط قهوة وكتب وألوان، إنها حالة من الاندماج لا تعادلها أي تجربة أخرى.

************************************************************************

تقول: إنك أعدت تنفيذ بعض أعمالك القديمة التي فُقدت؛ كيف تعاملت مع ذاكرتك الفنية؟ وهل حافظت على الأصل أم أعادتك التجربة إلى قراءة مختلفة للعمل؟

عدت بالفعل إلى لوحات قديمة ضاعت مني، وحاولت تنفيذها مجددا؛ لكن شخصيتي الفنية اليوم مختلفة تماما، حتى لوحة «الصفراء» التي ذكرتها، تختلف تماما عن الأصلية، وكذلك لوحة «النباتات»، شعرت بصعوبة أثناء إعادة التنفيذ، لأن طريقتي الآن لا تشبه أسلوبي في 2001 أو 1997، فُرض عليّ أن ألتزم بالشكل الأول، كما نصحني الأستاذ فهد، وألا أضيف أي لمسة معاصرة.

مع ذلك، لم يكن الهدف أن أتباهى بتلك الأعمال، بل أن أستعرض تطوّري، وأن أقول إنني بدأت من هناك، ولوحات الطفولة تُعرض كتجربة تأسيسية، وكمرآة للبدايات، لا كأعمال ناضجة، لقد بدأت الرسم منذ سن الحادية عشرة، بدون تحديد أو تقنيات متقدمة، فقط شغف.

************************************************************************

عودتك للفن جاءت مصادفة أثناء الجائحة، هل ترى أن للفنان موعدا مقدرا مع عودته؟ وكيف تُحوّل لحظات الانقطاع إلى طاقة إبداعية؟

بكل تأكيد، الضغط النفسي الذي مررت به، والشعور بالخذلان، والغضب، والفقد، كلها مشاعر كان من الممكن أن تكسرني، لكنها تحولت إلى وقود داخلي، ولم يكن هناك ما يجبرني على الابتعاد، لكنه كان انسحابا غريزيا بعد خيبة، وشعرت أن كل ما بنيته ضاع، لكن بعد سنوات، جاءت الجائحة، وجاءت معها فرصة العودة.

أحيانًا لا نختار لحظات التحول، بل هي من تختارنا، ولكي نُعيد التشكل، علينا أن نحتضن الألم، لا أن نهرب منه، وهذا ما فعلته؛ لم أقاوم الحزن، بل رسمته، وجعلت منه مادة خاما للفن.

************************************************************************

الجانب التجريدي في المعرض يفتح أبوابا للتأمل في النفس البشرية، كيف توازن بين رغبتك في التعبير الحر وتجربة المشاهد التي قد تختلف تماما عن نيتك كفنان؟

أنا اليوم، لما (س) من المتلقين يقول لي: «أنا وصلني من اللوحة كذا»، ويأتي متلقٍ آخر يقول: «أنا وصلني كذا»، قد تحمل اللوحة عشرات المعاني، ولا يمكنك اليوم أن تضعي حتى شرحا بجانب اللوحة، ممكن أن أكتب نبذة عن مشاعر معينة، أو أضع مقطعا نثريا، أو جزءا من قصيدة يدعم اللوحة، لا بأس؛ لكن عندما أكتب قصة اللوحة وأقول: إنها تعني كذا وكذا، فهذا يُسمى فن موجّه كأنك تصبحين مثل «الملقّن» وهذا شيء خاطئ جدا اليوم.

************************************************************************

في ضوء مشاركاتك الدولية، ما التحديات التي تواجه الفنان العماني للوصول إلى المشهد العالمي؟ وما الذي ينقصنا لتحقيق حضور دائم في المعارض الكبرى؟

الفنان التشكيلي ليس لديه دعم كافٍ، هناك دول تُفرّغ الفنان، وتتكفل حتى بسفره، وأنتِ اليوم، إن كانت لديك الإمكانية أن تسافري فيها، وإن لم تكن، فلن تستطيعي أن تذهبي لأي مكان، الفنان التشكيلي العماني دائمًا يُسأل: «لماذا لا يوجد لكم مشاركات؟» وهذه العبارة النمطية تثير الجدل، ويتلقاها العماني بحساسية. فعليًا، العماني في الوضع هذا أقرب لأن يكون مثل شخص دُعي إلى عزيمة، لكنه لا يعرف أحدا غير المضيف، فيأخذ صحنه ويجلس في زاوية لأنه لا يعرف الآخرين، وهنا تكون المشكلة: أنه ينغلق على نفسه، نحن اليوم نحتاج إلى أن يكون الفنان العماني حاضرا، لأنه ببساطة لا ينقصه شيء.

************************************************************************

مع كل هذا النضج الفني والرحلة الطويلة، كيف تعرف «النجاح الفني» اليوم؟ هل هو بالوصول للجمهور الأوسع، أم بتحقيق الصدق مع الذات، أم بشيء آخر لا يُقاس؟

الفنان مُطالب أن يكون له مشاركات كثيرة، ومطالب أن يكون حاضرا على وسائل التواصل الاجتماعي، لأنه يجب أن يُعرّف نفسه، وهذا أحيانا ينقص البعض، حتى أنا، عندي تقصير في هذا الجانب، ربما بسبب عامل السن، وجيل الشباب أكثر تفاعلا، واليوم، الفنان يجب أن يعلن عن نفسه بشكل صحيح وكافٍ، ونحن أحيانا نقصر في هذا الجانب، ويجب أن يكون للفنان وقت ليشارك قدر المستطاع إن وجد معرضا أو فرصة، وهناك فنانون كبار في السن وتجربتهم جميلة، لكنهم يشاركون في أي معرض وفي أي مكان، وهذه ظاهرة أراها غير سليمة.

الأفضل أن نضع جدولا، مثلا أقول إن هذه السنة ستكون سنة «انتشار»، أشارك فيها في معارض متعددة، بهذه الطريقة أستفيد من خبرات الآخرين، ومن الأجواء الفنية المختلفة، لأنني سأرى أنماطا ومدارس وثقافات متنوعة، وهذا الشيء سيفيدني ويجعلني أطور نفسي، لكن عندما أنغلق على نفسي، فمهما رسمت، سأظل بحاجة لأن أواكب.

أما مسألة الصدق مع النفس، فهي تظهر عندما يصل الإنسان إلى مرحلة عمرية معينة، وهذه هي مرحلة النضج، أنا اليوم لا أرسم كي أرضي أحدا، لا شخصا ولا جهة، أرسم لأن لدي إحساسا معينا، ووصلت لمرحلة عمرية تجعلني أقيم هذا الإحساس، مثلا، اللوحات التي تحدثنا عنها، «الأحمر والأسود»، تقنيًا هي بسيطة، لكن فيها شحنة مشاعر لا يُستهان بها، ومع ذلك، لا تقارن إطلاقا بالأعمال الجديدة؛ لأنها تمثل قمة النضوج الذي وصلت له، وقمة التجريب الفني، بعد محاولات كثيرة.

مقالات مشابهة

  • يارا السكري: «اتعرض عليا أدوار عشان شكلي.. ومسلسل فهد البطل عكس المتوقع»
  • أمين عام الأعلى للآثار يتفقد منطقة مجمع الأديان ومتحف الفن الإسلامي
  • يارا السكري تكشف عن موقف صعب تعرضت له في مسلسل فهد البطل
  • "مش أنا العروسة".. يارا السكري تكسر الصمت وتكشف حقيقة زواجها من أحمد العوضي
  • ما حقيقة ارتباط احمد العوضي بـ يارا السكري؟
  • إيمان بطمة تطلق أغنية فلسطين حرة.. صوت مغربي يتحدى الصمت
  • يارا السكري: «كنت مرعوبة من رد فعل أهلى بسبب فهد البطل»
  • راغب علامة يكسر النمط بـ "ترقيص"… أغنية جريئة باللهجة المصرية قريبًا!
  • رغم عدم وجود مشاهد رومانسية.. يارا السكري تكشف حقيقة ارتباطها بـ أحمد العوضي
  • أحمد المعمري: الفن وسيلة لتفكيك الأسئلة لا لتقديم إجابات قطعية