تقرير خاص لـ الأمناء يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوب
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تقرير خاص لـ الأمناء يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوب، تقرير خاص لـ الأمناء يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوبالخميس 27 يوليو 2023 الساعة 19 14 51 الأمناء .،بحسب ما نشر الأمناء نت، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقرير خاص لـ الأمناء يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
تقرير خاص لـ"الأمناء" يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوب
الخميس 27 يوليو 2023 - الساعة:19:14:51 (الأمناء / تقرير خاص :)
كيف استطاعت القوات الجنوبية تطهير معقل القاعدة في جزيرة العرب من الإرهاب؟
ما سر تنامي عمليات استهداف القوات الجنوبية في أبين؟
لماذا لجأ تنظيم القاعدة إلى العبوات الناسفة؟
خبير أمريكي: "سهام الشرق" وجهت ضربة قاتلة للقاعدة في اليمن
منذ حرب صيف عام 1994م واجتياح قوى الاحتلال اليمني للجنوب مدعومة بالقوى الدينية المتطرفة كحزب الإصلاح وتنظيمي الإخوان والقاعدة، دأبت قوى نظام صنعاء على تصدير الإرهاب إلى محافظات الجنوب بهدف إظهار أن المناطق الجنوبية منبعًا للإرهاب ومعاقله، وكان التركيز على محافظات أبين وشبوة وحضرموت وعدن ولحج، وأخذت محافظة أبين نصيب الأسد من هذا الاستهداف.
وتعرضت محافظة أبين لموجات من هجمات تنظيم القاعدة، وسيطرت التنظيمات الإرهابية على معظم أجزاء محافظة أبين في عامي 2011 و 2012م وعاثت فيها فسادًا ودمرت البنية التحتية لمحافظة أبين خلال هذه الفترة، وفي العام 2015م أعلن تنظيم القاعدة سيطرته الكاملة على مدينتي زنجبار وجعار وتم إخراج عناصر هذا التنظيم خلال تلك الفترات بقوات الجيش المسنودة باللجان الشعبية.
عومران.. المعقل الرئيس لتنظيم قاعدة جزيرة العرب
وتحول وادي عومران في السنوات الماضية إلى منصة عملياتية لتنظيم القاعدة في إدارة نشاطه الإرهابي وخلاياه في أبين وعدن ولحج والبيضاء وشبوة، وكذا إدارة لتهريب الأسلحة نحو الصومال ودول أفريقية أخرى عبر بحر العرب.
وأكد خبراء عسكريون ومهتمون بشؤون الإرهاب إلى أن معسكر عومران يتوسط جبالاً وعرة، وكان يستخدم في تجهيز العبوات الناسفة والسيارات والدراجات المفخخة ومركزا لتدريب العناصر الإرهابية، إلى جانب استخدامه كمقر للإنتاج الإعلامي والفني للقاعدة وتنظيم "أنصار الشريعة".
انطلاق عملية سهام الشرق:
وفي أغسطس 2022، أطلقت القوات الجنوبية عملية "سهام الشرق" التي أطاحت بالقاعدة في المناطق الوسطى بأبين وأسقطت أكبر معسكرات التنظيم في اليمن والجزيرة العربية، واستطاعت القوات الجنوبية تأمين عدد من مديريات أبين.
وفي مطلع يناير من العام الحالي، تم إطلاق المرحلة الثانية من العملية لوقف جماح التف
34.219.24.92
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تقرير خاص لـ الأمناء يكشف كيف تحول وادي عومران إلى منصة عملياتية للإرهاب في الجنوب وتم نقلها من الأمناء نت نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس القوات الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
من تأشيرة H-1B إلى عرش وادي السيليكون.. هُنُود غيروا مستقبل التكنولوجيا
بعد اقتراح فرض رسوم إلزامية قدرها 100.000 دولار على تأشيرة H-1B لغير المهاجرين، تتجه إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للكشف عن إصلاحات أوسع لهذا البرنامج الحيوي، وفقا لمذكرة صادرة عن وزارة الأمن الداخلي الأمريكية بعنوان "إصلاح برنامج تأشيرة H-1B لغير المهاجرين".
وتشمل التعديلات المقترحة مراجعة معايير الإعفاء من سقف التأشيرات، وتشديد الرقابة على أصحاب العمل الذين ارتكبوا مخالفات سابقة، بالإضافة إلى تعزيز الإشراف على التوظيف عبر أطراف ثالثة، ومن المتوقع نشر هذه القواعد الجديدة في ديسمبر 2025، بحسب تقرير لمجلة Newsweek.
وجاءت هذه الخطوة، بعد أسابيع من إعلان الرئيس ترامب عن فرض رسوم قدرها 100.000 دولار على كل تأشيرة H-1B، ما أثار موجة من الذعر بين أفراد الجالية الهندية المقيمون في الولايات المتحدة وفقا لهذه التأشيرة.
وخفَّت حدة التوتر؛ بعد توضيح من المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، التي أكدت أن الرسوم "ليست سنوية" بل "مرة واحدة فقط" وتطبق على الطلبات الجديدة.
ومع ذلك، فإن توجه الإدارة الأمريكية لتقييد برنامج H-1B؛ يخضع لمراقبة دقيقة، نظرا لتأثيره المحتمل على قطاعات تعتمد على المواهب الأجنبية، خصوصا شركات التكنولوجيا التي قد لا تتحمل التكاليف المرتفعة.
وتشير دعوى قضائية حديثة إلى أن نحو ثلث حاملي تأشيرة H-1B يعملون في قطاعات حيوية خارج التكنولوجيا، مثل الصحة والتعليم والخدمات الدينية والأكاديمية.
وفي مقابلة مع CNBC، قال الرئيس التنفيذي لشركة إنفيديا، جنسن هوانج، إن سياسات الهجرة المقترحة كانت ستمنع عائلته من الهجرة من تايوان إلى الولايات المتحدة، مضيفا: "الفرصة لي ولعائلتي للوجود هنا لم تكن لتتحقق".
وفي هذا السياق، نسلط الضوء على عدد من أبرز قادة قطاع التكنولوجيا الذين بدأوا مسيرتهم المهنية في الولايات المتحدة عبر تأشيرة H-1B، ومواقفهم من الإصلاحات المقترحة:
1. ساتيا ناديلا – رئيس مايكروسوفت:ولد ونشأ في الهند، وانتقل إلى الولايات المتحدة في التسعينيات، حصل على البطاقة الخضراء، لكنه تخلى عنها لاحقا ليتمكن من إحضار زوجته عبر تأشيرة H-1B عام 1994.
وقد وصف هذا القرار لاحقا بأنه "سخيف"، داعيا إلى إصلاحات تحقق التوازن بين الأمن والتنافسية، وأكد أن البرنامج ساعد مايكروسوفت في الحصول على مواهب عالية الكفاءة.
2. سوندار بيتشاي – رئيس ألفابت:نشأ في تشيناي، وتخرج من IIT Kharagpur، ثم درس في ستانفورد ووارتون، انضم إلى جوجل عام 2004، وقاد تطوير متصفح Chrome ونظام Chrome OS.
وكتب في منشور سابق: "إن الهجرة ساهمت بشكل كبير في نجاح أمريكا الاقتصادي، وجعلت Google ما هي عليه اليوم".
3. أروند سرينيفاس – مؤسس Perplexity AI:خريج IIT Madras، يقود شركة ناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي تقدر قيمتها بـ20 مليار دولار، قال إن وادي السيليكون يرحب بالمواهب الخارجية، رغم تحديات الهجرة، مؤكدا أن "الجدارة" هي المعيار الحقيقي للنجاح.
4. جايشري ألال – رئيسة Arista Networks:ولدت في المملكة المتحدة ونشأت في نيودلهي، وانتقلت إلى الولايات المتحدة في سن 16 للدراسة، عملت في شركات بارزة مثل AMD وCisco، وتعد اليوم من القلة المليارديرات المهاجرين في أمريكا، قالت: "أفضل المطورين يمكن أن يأتوا من أي مكان، فالموهبة موزعة عالميا".
5. أروند كريشنا – رئيس IBM:ولد في دهرادون، وتخرج من IIT Kanpur، وحصل على الدكتوراه من جامعة إلينوي، يعتقد أنه انتقل إلى الولايات المتحدة عبر تأشيرة H-1B في التسعينيات، يرى أن جذب المواهب العالمية ضروري لتطوير الكفاءات المحلية، قائلا: "يجب أن نكون مركزا دوليا للمواهب، بسياسات تدعم ذلك".