ايطاليا تؤيد تسريع انضمام دول البلقان للاتحاد الأوروبي وبلغاريا في منطقة شنغن
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الكويت عن ايطاليا تؤيد تسريع انضمام دول البلقان للاتحاد الأوروبي وبلغاريا في منطقة شنغن، روما 27 7 كونا أكد نائب رئيسة الوزراء ووزير الخارجية الايطالي أنطونيو تاياني اليوم الخميس تأييد بلاده تسريع انضمام دول غرب البلقان .،بحسب ما نشر وكالة الأنباء الكويتية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ايطاليا تؤيد تسريع انضمام دول البلقان للاتحاد الأوروبي وبلغاريا في منطقة شنغن، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
روما - 27 - 7 (كونا) -- أكد نائب رئيسة الوزراء ووزير الخارجية الايطالي أنطونيو تاياني اليوم الخميس تأييد بلاده تسريع انضمام دول غرب البلقان "المرشحة" لإتمام عضوية الاتحاد الأوروبي وانضمام بلغاريا لاتفاقية شنغن بهدف تعزيز الحدود المشتركة.صرح بذلك تاياني بمناسبة ترؤسه اجتماعا مع نظرائه وزراء خارجية بلغاريا ومقدونيا الشمالية وألبانيا بقلعة فيديريتشانو في مدينة برينديزي جنوبي شرق ايطاليا.وقال تاياني ان إيطاليا تؤيد تسريع عملية انضمام الدول المرشحة من "دول غرب البلقان" إلى الاتحاد الأوروبي لأنه "إذا أردنا ضمان التقدم والنمو فعلينا أن نضمن أن تكون هذه الدول جزءا من الاتحاد الأوروبي في أسرع وقت ممكن".وفي سياق متصل أضاف الوزير الإيطالي ان بلاده "تؤيد كذلك دخول بلغاريا" إلى منطقة شنغن" الأوروبية لحرية الحركة والتنقل "لأننا نعتقد أنه من خلال التزامها يمكننا العمل لجعل الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي أكثر أمانا".وجدد تاياني تأكيد أن "إيطاليا تؤيد جعل بلغاريا تدخل غدا شنغن وأنها لطالما أيدت ذلك لأن من الصواب أن يكون هناك اشراك في القضايا المهمة التي تتعلق بأمننا والهجرة".وأوضح أنه بانضمامها لاتفاقية شنغن "ستصبح بلغاريا الحدود الخارجية للاتحاد الأوروبي وبالتالي ستكون هناك إمكانية التصدي أفضل للمتاجرين بالبشر" متطلعا لأن تكون "مشاركة صوفيا كجزء من هذا الاتفاق أقوى وأنشط والمساهمة أكثر حسما من المبادرات الأمنية وكذلك في مراقبة الحدود وهزيمة المنظمات التي لا تستغل البشر فحسب بل تتاجر بالأسلحة والمخدرات". (النهاية) م ن / ط م ا
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ايطاليا تؤيد تسريع انضمام دول البلقان للاتحاد الأوروبي وبلغاريا في منطقة شنغن وتم نقلها من وكالة الأنباء الكويتية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
نائب أمير منطقة الرياض يطّلع على تقرير الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة الختامي لبرنامج تسريع ريادة الأعمال بالمنطقة
اطلع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة الرياض، على تقرير الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” الختامي لبرنامج تسريع ريادة الأعمال (MIT REAP) في منطقة الرياض، الذي تُنفذه الهيئة بالشراكة مع معهد ماساتشوستس للتقنية (MIT)، كإحدى المبادرات النوعية لتطوير منظومة ريادة الأعمال الابتكارية في المنطقة.
جاء ذلك خلال استقبال سموه في مكتبه بقصر الحكم اليوم، محافظ الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة “منشآت” سامي بن إبراهيم الحسيني، ونائب محافظ الهيئة لريادة الأعمال سعود بن خالد السبهان.
وأشاد سمو نائب أمير منطقة الرياض، بالجهود المتكاملة المبذولة من الجهات المشاركة في البرنامج، مؤكدًا أهمية استثمار مخرجاته في تعزيز مكانة الرياض كمركز إقليمي رائد في التقنيات المالية وبيئة حاضنة للابتكار وريادة الأعمال.
كما استمع سموه إلى شرح حول مراحل عمل البرنامج، وأبرز الجهود التي تبذلها الهيئة في دعم وتمكين رواد الأعمال والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وجرى أمام سموه استعراض أبرز المبادرات المنبثقة عن البرنامج، والتي شملت إطلاق مسرعة التقنية المالية التي احتضنت 17 شركة ناشئة، وتنظيم لقاءات استهدفت أكثر من 130 رائد أعمال وشركة ناشئة في القطاع، وتقديم برامج أكاديمية وتدريبية متقدمة بالتعاون مع الجامعات، ومبادرة تأهيل المنشآت الناشئة للدخول إلى البيئة التشريعية التجريبية.
الجدير بالذكر أن مراحل البرنامج شملت تشكيل فريق العمل وإعداد خطة المشروع، وتحليل النظام البيئي لريادة الأعمال باستخدام البيانات والإحصاءات، إلى جانب نشر استبيانات لحصر التحديات وتحديد الجهات الداعمة واحتياجات رواد الأعمال في المنطقة، وتطوير إستراتيجية قائمة على الميزة التنافسية لمدينة الرياض، والتي من أبرزها قطاع التقنية المالية، مع إطلاق استبيانات متخصصة وتنظيم جلسات مع “منشآت” ورواد الأعمال في هذا القطاع، في حين شهدت مراحل البرنامج في مدينة الرياض إعداد خارطة الطريق الإستراتيجية للبرنامج، واستضافة ورش عمل حضرها أكثر من 30 خبيرًا دوليًا في ريادة الأعمال لتقييم التحديات وصياغة الحلول، بالإضافة إلى جولات ميدانية وورش تطبيقية لتصميم المبادرات، واختتمت المراحل بالمرحلة الرابعة، التي ركزت على المحافظة على المكتسبات وخطط التنفيذ، واختتمت أعمالها بورشة عمل في مدينة بوسطن الأمريكية للاطلاع على أفضل الممارسات والدعم المقدم من MIT.