العراق..قتلى وجرحى في اشتباك بين الشرطة ومسلح حاول اختطاف طالبة (فيديوهات)
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
أظهر مقطع فيديو متداول في العراق اشتباكا مسلحا بين شرطة بابل وشخص مسلح أقدم على اختطاف طالبة جامعية بعد أن أوقف سيارة كانت تقل مجموعة من الطالبات.
إقرأ المزيدوأفاد مصدر أمني لقناة "السومرية" اليوم السبت بمقتل شخص أقدم على خطف طالبات جامعيات في محافظة بابل.
وأوضح المصدر قائلا إن "شخصا يستقل مركبة من نوع "تاهو" أقدم على خطف طالبات من أمام جامعة بابل".
وأضاف أن "القوات الأمنية قامت بالاشتباك مع الشخص الخاطف على الطريق المؤدي للنجف ما أدى إلى مقتله"، لافتا إلى أن "القاتل منتسب أيضا وسجله القانوني مليء بالدعاوى".
وأشار المصدر إلى أنه "اثناء المطاردة وإطلاق النار كانت هناك مركبة من نوع "كوستر" حاملة لجنازة قادمة من بغداد، ونتيجة الرصاص العشوائي قتل احد المتواجدين في سيارة الجنازة وأصيب آخرون".
شرطة #بابل تشتبك مع مسلح أقدم على اختطاف طالبة جامعية بعد أن أوقف سيارة كانت تقل مجموعة من الطالبات.. المواجهة أسفرت عن مقتل المسلح وإصابة 6 آخرين بينهم 3 طالبات#الشرقية_نيوزpic.twitter.com/mVaxY5ifus
— AlSharqiya TV - قناة الشرقية (@alsharqiyatv) March 30, 2024اليوم ظهرا:
موقع حدث الخطف و الق.تل امام #جامعة_بابل.. pic.twitter.com/3naqymoJQI
المصدر: RT + "السومرية"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار العراق تويتر شرطة غوغل Google فيسبوك facebook أقدم على
إقرأ أيضاً:
الفرحة لم تكتمل.. مصرع طالبة مشتول السوق بعد تكريمها بأيام في جامعة الزقازيق
خيم الحزن على مدينة مشتول السوق بمحافظة الشرقية، بعد مصرع الطالبة فاطمة أحمد يونس، البالغة من العمر 20 عامًا، طالبة كلية التجارة بجامعة الزقازيق، إثر حادث تصادم أليم على طريق بلبيس - مسطرد بالقرب من قرية المنير، أثناء عودتها من عملها بأحد المصانع لمساعدة أسرتها.
كانت فاطمة قد نالت تكريمًا منذ أيام من جامعتها لتفوقها الدراسي، وذاع صيتها كرمز للطموح والمثابرة، حيث جمعت بين الدراسة والعمل لمساندة أهلها. إلا أن الحلم الجميل تحطم فجأة بعدما اصطدمت سيارة تقل عمال اليومية بسيارة نقل، لتلقى فاطمة مصرعها، وتعود إلى أهلها جثة هامدة.
وقال سامي يونس، عم الفقيدة:
> "نعزي أنفسنا في وفاة عروس الجنة وشهيدة لقمة العيش. كانت فاطمة نموذجًا للخلق والاجتهاد، وكان حلمها أن تصبح معيدة بالكلية، لكن القدر لم يمهلها، وبدلًا من فرحة التكريم، حلّ المأتم."
فيما قالت صديقتها مريم صلاح:
> "رحلت أطيب القلوب، كانت لا تتوانى عن مساعدة أحد، والمدينة كلها تبكيها. وداعًا يا أغلى صديقة."
وقد تحولت منصات التواصل الاجتماعي إلى دفتر عزاء، حيث عجت منشورات النعي بالدعاء للفقيدة، مشيدين بأخلاقها وسيرتها الطيبة، مؤكدين أن خبر وفاتها كان كالصاعقة على الجميع.