علّق وزير خارجية الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، اليوم الأحد، على النتائج الأولية للانتخابات البلدية في تركيا، والتي تظهر تقدم المعارضة بعد فرز أكثر من نصف صناديق الاقتراع.

وهنأ كاتس في تغريدة عبر منصة "تويتر" مرشح حزب الشعب الجمهوري في إسطنبول أكرم إمام أوغلو، ومرشح الحزب المعارض في أنقرة منصور ياوش، على فوزهما.





وقال الوزير الإسرائيلي: "هزيمة مرشحي أردوغان في الانتخابات المحلية بتركيا، هي رسالة واضحة له بأن التحريض ضد إسرائيل لم يعد يجدي (..)".

ويتنافس في الانتخابات البلدية 34 حزبا سياسيا، وجرى إغلاق صناديق الاقتراع مساء اليوم الساعة الخامسة عصرا، بحسب قوانين اللجنة العليا للانتخابات التركية.


תבוסה למועמדי ארדואן בבחירות המקומיות בטורקיה. ברכות למנצחים @ekrem_imamoglu באיסטנבול, ו-@mansuryavas06 באנקרה, ומסר ברור לארדואן @RTErdogan - ההסתה נגד ישראל כבר לא עובדת, חפש סוס אחר.

— ישראל כ”ץ Israel Katz (@Israel_katz) March 31, 2024

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي منوعات تركية كاتس البلدية تركيا أردوغان الانتخابات تركيا أردوغان الانتخابات البلدية كاتس سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة

إقرأ أيضاً:

وزير إسرائيلي متطرف يهدد بالانسحاب من الحكومة حال توقيع اتفاق هدنة مع حماس

أعلنت هيئة البث الرسمية لدولة الاحتلال الإسرائيلي، السبت، عن ترجيحها لتقديم وزير الأمن القومي الإسرائيلي، إيتمار بن غفير، استقالته من الحكومة، إذا ما تم توقيع اتفاق بخصوص قطاع غزة المحاصر، مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس).

وأوضحت الهيئة، أنّ: هناك أزمة في الائتلاف الحاكم في دولة الاحتلال الإسرائيلي، وذلك على خلفية المفاوضات الجارية مع حركة حماس في قطر.

وفي السياق نفسه، أفادت بأن رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، وهو المطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بسبب ارتكاب جرائم ضد الإنسانية في غزة، سيعقد جلسة خاصّة (لم تحدد موعدها) مع وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، حتى لا يُفك الائتلاف الحاكم في دولة الاحتلال الإسرائيلي.

إلى ذلك، توقّعت الهيئة تقديم بن غفير لاستقالته من الائتلاف في حالة ما تمّ توقيع الاتفاق مع حركة حماس. فيما تعيش العاصمة القطرية الدوحة، حاليا، على إيقاع جولة جديدة من المفاوضات بين وفدي حماس ودولة الاحتلال الإسرائيلي، بوساطة قطرية مصرية، وبمشاركة أميركية، من أجل التوصل إلى اتفاق جديد لوقف إطلاق النار وتبادل الأسرى.

وعلى مدار نحو 20 شهرا، قد انعقدت عدّة جولات من المفاوضات غير المباشرة بين دولة الاحتلال الإسرائيلي وحركة حماس، بخصوص وقف عدوان الاحتلال على كامل قطاع غزة المحاصر، مع تبادل الأسرى، بوساطة قادتها كل من مصر وقطر والولايات المتحدة.

وخلال هذه الفترة، كان قد تمّ التوصل إلى اتفاقين من أجل وقف إطلاق النار، كان الأول في تشرين الثاني/ نوفمبر 2023، والثاني في كانون الثاني/ يناير 2025، حيث شهدا اتفاقيات جزئية لتبادل أعداد من الأسرى.


وتهرّب نتنياهو من استكمال الاتفاق الأخير، إذ استأنف الإبادة على كامل قطاع غزة يوم 18 آذار/ مارس الماضي. فيما تؤكد المعارضة الإسرائيلية أن نتنياهو يرغب فقط في صفقات جزئية تضمن استمرار الحرب، وذلك من أجل تحقيق مصالحه السياسية الشخصية، خاصة مع استمراره في السلطة.

ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 يشن الاحتلال حرب إبادة جماعية بغزة، تشمل القتل والتجويع والتدمير والتهجير القسري، متجاهلاً النداءات الدولية كافة وأوامر لمحكمة العدل الدولية بوقفها.

وخلفت الإبادة، بدعم أمريكي، أكثر من 196 ألف شهيد وجريح فلسطينيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 10 آلاف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة أزهقت أرواح كثيرين بينهم عشرات الأطفال.

مقالات مشابهة

  • وزير إسرائيلي متطرف يهدد بالانسحاب من الحكومة حال توقيع اتفاق هدنة مع حماس
  • وزير النفط: مستعدون لاستلام كمية النفط من الإقليم وتصديرها عبر تركيا
  • مفوضية الانتخابات:(7926) مرشحاً للانتخابات
  • وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يتفاخر بتدمير بيت حانون بالكامل
  • الوطنية للانتخابات تطلق تطبيقا لتسهيل مواكبة الاستحقاقات الانتخابية
  • مفوضية الانتخابات تكشف اعداد المرشحين للانتخابات المقبلة
  • خفض أم تثبيت؟.. ترقب نتائج اجتماع البنك المركزي اليوم
  • وزير التربية والتعليم تعتمد نتائج اختبارات الدور الأول للشهادة الثانوية للعام الأكاديمي 2024 / 2025
  • مفوضية الانتخابات تحذر من إعلان المرشحين قبل المصادقة الرسمية
  • وصول صناديق أسئلة امتحانات الثانوية العامة 2025 إلى اللجان بكافة المحافظات