كتب لها رسائل بدمه.. تعرفوا إلى قصة “مجنون يسرا”
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: خلال استضافتها في برنامج بوكادست Big Time، مع الإعلامي عمرو أديب كشفت النجمة يسرا عن موقف غريب تعرضت له من أحد معجبيها قبل سنوات.
وأكدت أن هناك معجباً كان يكتب لها الرسائل بدمه، وقالت: “كان يجرح جسمه، ويكتب لي بالدم، وكان يُثير فضولي، إلى أن عرفت أنه يعاني من أمراض نفسية، وتم نقله إلى مستشفى الأمراض العقلية بالفعل، حتى مات هناك”.
ولفتت إلى أنها تلقت اتصالاً من أحد الصحفيين للتعرف على هذا المعجب الغريب وقالت: “ذهبت بالفعل مع الصحفي والمصور، وهناك اكتشفت أنه كان يعمل قبطاناً بحرياً، ويُجيد التحدث بـ7 لغات، لكن لم أتخيل المشهد الذي رأيته، وتحدث معي بشكلٍ سريع بالإنكليزي والألماني والفرنساوي والإيطالي، وشارك في تجارب مسرحية، ودوَّن على الحائط داخل غرفته بالمستشفى إحدى الجمل، ولم يكن هناك أي شيء يوحي أنه مُصاب بأمراض عقلية”.
وتابعت النجمة المصرية: “كان المعجب يبحث عن الطيور والحيوانات النافقة داخل أسوار المستشفى سواء قطة أو غيرها، لتحنيطها، وبعدها قال لي قصته، وأنه كان يحب فتاة تُشبهني تماماً، لكن والدها رفضه بعد مرور فترة قصيرة من خطوبته، وتشاجر مع عائلتها، حتى أبلغوا عنه، وتم احتجازه داخل المستشفى”.
وأضافت: “فوجئت به يعرض عليَّ الزواج، وتجاوبت معه في الحديث بشكلٍ طبيعي، وقلت له: لن أستطع الزواج منك دون إبلاغ أبي أولاً، فاسمح لي بذلك، وقلت له: هروح أسأله وأرجع لك على طول.. خفت منه في تلك اللحظة”.
وخلال اللقاء، تحدثت النجمة المصرية أيضاً عن أول قصة حب في حياتها وقالت: “كنت في المدرسة، وكنت بحب ولد كنت أكبر مني، واكتشفت بعد ما اتجوزت خالد زوجي أنه قريبه قلتلهم الله أنا كنت واخدة العيلة، وفعلا جه طلب إيدي وكان عمري 15 سنة، وبابا رفضه واتقهرت، وهو اتزوج وهاجر أميركا”.
View this post on InstagramA post shared by MBC1 (@mbc1)
main 2024-04-01 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
ائتلاف المالكي:رئيس الوزراء المقبل قريب جداً على “المقاومة الإسلامية الحشدوية”!!
آخر تحديث: 10 دجنبر 2025 - 1:56 م بغداد/ شبكة أخبارالعراق- كشف عضو ائتلاف دولة القانون، زهير الجلبي،الأربعاء، عن تطورات سياسية حساسة تسبق مرحلة حسم تشكيل الحكومة الجديدة، مؤكداً أن المشهد ما زال معقداً بفعل الخلافات داخل الكتل الفائزة والتدخلات الخارجية المتصاعدة.وقال الجلبي في تصريح صحفي، إن “المحكمة الاتحادية قد تتجه خلال الفترة القريبة المقبلة إلى استبعاد شخصية مهمة من الفائزين بالانتخابات البرلمانية، وهو ما سيزيد من تعقيد المشهد السياسي وتوزيع المقاعد داخل البرلمان”. وأضاف أن “التأخير الحاصل في اختيار رئيس الجمهورية بدأ ينعكس سلباً وبشكل مباشر على ملف ترشيح رئيس الوزراء، الأمر الذي يؤجل خطوات تشكيل الحكومة”.وأشار الجلبي إلى أن “التطور الأبرز حالياً هو حسم الإطار التنسيقي لخياره بعدم منح ولاية ثانية لرئيس الوزراء الحالي محمد شياع السوداني، وأن المرشح المقبل سيكون اسماً قريباً من الكتل الفائزة داخل الإطار، بما يضمن توافقاً أوسع وقدرة على ضبط المرحلة القادمة”.وبين أن “المرحلة المقبلة تتطلب رئيس وزراء يحظى بثقة فصائل المقاومة والكتل السياسية الفائزة، خصوصاً أن التحديات الأمنية والاقتصادية تحتاج قيادة متفقاً عليها داخل البيت الشيعي وباقي المكونات”.واتهم الجلبي “الولايات المتحدة وبعض اللوبيات السياسية بالتدخل السافر في مسار اختيار رئيس الوزراء المقبل”، مؤكداً أن “هذه الضغوط تمارس لمحاولة تغيير مسار التفاهمات الداخلية، وهو ما ترفضه القوى الوطنية التي تصر على قرار عراقي خالص”.وأكد الجلبي أن “الأيام المقبلة ستشهد حراكاً مكثفاً لحسم منصبي رئيس الجمهورية ورئيس الوزراء”، مشدداً على أن “تجاوز التدخلات الخارجية والتوصل إلى توافق داخلي سيحدد شكل الحكومة المقبلة ومسارها السياسي خلال السنوات الأربع القادمة”.