العُمانية: وقعت وزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه ممثلة بالمديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة البريمي اليوم على اتفاقيتين لصيانة فلجي الصرفانة والحيول بولاية البريمي.

‏وقال المهندس ناصر بن علي المرشودي مدير عام المديرية العامة للثروة الزراعية وموارد المياه بمحافظة البريمي: إن ‏توقيع هاتين الاتفاقيتين يأتي ضمن الخطة السنوية للمديرية لصيانة عدد من الأفلاج في المحافظة خلال عام 2024.

وأضاف أن اتفاقية فلج الحيول تمثلت في تنظيف وإزالة الكبس، ورفع الجدار المواجه للوادي، وبناء جدار حماية للفلج، وبناء ساقية مكشوفة، إضافة إلى عدد من الأعمال الأخرى.وبيَّن أن اتفاقية فلج الصرفانة اشتملت على بناء ساقية مكشوفة بطول 900 متر، وصيانة حوض تجميع المياه,

المصدر: لجريدة عمان

إقرأ أيضاً:

أمريكا تهدد الاتحاد الأوروبي بفرض جمارك بنسبة 17% على الصادرات الزراعية

هددت الولايات المتحدة بفرض رسوم جمركية بنسبة 17% على صادرات الاتحاد الأوروبي الزراعية، في تصعيد دراماتيكي لصراعها التجاري مع بروكسل، وفقاً لثلاثة أشخاص مطلعين على المناقشات.

وبحسب فاينانشال تايمز، جاء هذا الطلب في اللحظة الأخيرة قبل الموعد النهائي المحدد في 9 يوليو للتوصل إلى اتفاق تجاري، والذي قالت الولايات المتحدة بعده إنها ستفرض رسوماً جمركية بنسبة 20% على جميع سلع الاتحاد الأوروبي إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق.

يريد الرئيس دونالد ترامب من بروكسل منح الشركات الأميركية إعفاءات واسعة النطاق من اللوائح وخفض فائضها التجاري مع الولايات المتحدة، بحسب تقرير الصحيفة.

تم تسليم ماروش شيفتشوفيتش، مفوض التجارة بالاتحاد الأوروبي، الطلب يوم الخميس في اجتماعات في واشنطن، وجرى تسليمه إلى سفراء الدول الأعضاء البالغ عددهم 27 يوم الجمعة.

يوم الخميس، صرحت أورسولا فون دير لاين، رئيسة المفوضية الأوروبية، بأنها تأمل في التوصل إلى "اتفاق مبدئي" يسمح للأطراف بمواصلة المحادثات في انتظار التوصل إلى اتفاق نهائي. لكن واشنطن تضغط على الدول للموافقة على صفقات ملزمة بحلول الموعد النهائي الذي حدده ترامب.

وبحسب رويترز، فشل مفاوضو الاتحاد الأوروبي في تحقيق تقدم في محادثات التجارة الأميركية، وستستمر المفاوضات حتى نهاية الأسبوع، وفقاً لدبلوماسيين أوروبيين.

ويسعى مفاوضو الاتحاد الأوروبي إلى ضمان تمديد تعليق الرسوم الجمركية الأميركية في حال عدم التوصل إلى اتفاق تجاري أوسع، وفقاً لدبلوماسيين أوروبيين.

في هذا الإطار، رأى دبلوماسيون أوروبيون أن حزمة التدابير المضادة الثانية من الاتحاد الأوروبي انخفضت إلى 72 مليار يورو، من 95 مليار يورو في الأصل

وكان وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الرسوم الجمركية التي تفرضها الدول ذات النفوذ بأنها تمثل في كثير من الأحيان شكلاً من أشكال "الابتزاز" وليس من أدوات إعادة التوازن التجاري.

وقال ماكرون "نحن بحاجة إلى استعادة الحرية والمساواة في التجارة الدولية، بدرجة أكبر بكثير من الحواجز والرسوم الجمركية التي يفرضها الطرف الأقوى، والتي عادة ما تستخدم أدوات ابتزاز، وليس على الإطلاق كأدوات لإعادة التوازن".

وحث أيضاً على دعم منظمة التجارة العالمية لجعلها تتماشى مع أهداف مكافحة عدم المساواة وتغير المناخ.

طباعة شارك الأقوى والتي وقال ماكرون نحن بحاجة تفرضها الدول ذات النفوذ مع بروكسل وفقاً على صادرات

مقالات مشابهة

  • انطلاق فعاليات المدرسة الصيفية بين جامعتى بنها ووسط الصين الزراعية
  • إشهار جمعية قاع جهران التعاونية الزراعية متعددة الأغراض في ذمار
  • كامل إدريس: الإتصالات والتحول الرقمي أولى مقومات تنمية وبناء الدولة الحديثة
  • اليازا تُطلق نداءً لصيانة نفق شكا
  • "الثروة الزراعية والسمكية" تصدر قرارا وزاريا
  • أمين عام حزب الله: مستعدون للسلم وبناء البلد والمقاومة تستمر
  • تغييرات جديدة بالمحطات البحثية بمركز البحوث الزراعية -(تفاصيل)
  • أمريكا تهدد الاتحاد الأوروبي بفرض جمارك بنسبة 17% على الصادرات الزراعية
  • سوق مركزي للمنتجات الزراعية.. مطلب لأهالي وادي الدواسر
  • وفد برلماني يزور التجمعات التنموية الزراعية في سانت كاترين