كيف ربطت الدولة المحافظات شرقها بغربها؟.. محاور على النيل وكباري علوية
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تمكنت الدولة المصرية من ربط المحافظات شرقها بغربها، من خلال إنشاء عدد من محاور النيل والكباري العلوية، وفق المواصفات والمعايير العالمية، حيث يهدف إنشاء محاور النيل إلى ربط شبكة الطرق شرق وغرب النيل من خلال إنشاء محور عرضي تنموي متكامل وليس مجرد كوبري فقط لعبور النيل وتقليل المسافات البينية بين المحاور إلى 25 كيلومترا وبما يساهم في خطة التنمية الشاملة لقطاعات الدولة المختلفة وخفض معدلات الحوادث وتقليل زمن الرحلات وتوفير استهلاك الوقود.
1- تم التخطيط لإنشاء 34 محورا جديدا على النيل ليصبح إجمالي عدد «محاور - كباري النيل» 72 بدلا من 38 قبل يونيو 2014.
2- إنجاز 14 محورا بعد يونيو 2014 وهي:
* تحيا مصر
* حلوان
* بنها
* الخطاطبة
* طلخا
* جرجا
* طما
* بني مزار
* عدلي منصور
* قوص
* سمالوط
* كلابشة
* ديروط
* شمال الأقصر ليصبح الإجمالي 52 محورا.
3- جار العمل حاليا لتنفيذ 11 محورا جديدا وهي:
* بديل خزان أسوان
* دراو
* الفشن
* أبو تيج
* دشنا
* «تلا - طنوب»
* أبو غالب
* القطا
* منفلوط
* شمال الأقصر
* المراغة
* دار السلام
- من المخطط إنشاء 9 محاور جديدة وهي:
* كفر شكر
* القناطر الخيرية
* سمنود
* شبراخيت
* الودي
* مغاغة
* أبو قرقاص
* أرمنت
* السباعية
أكدت وزارة النقل، أنّ الهدف من إنشاء الكباري العلوية والأنفاق حل الاختناقات المرورية ومنع الحوادث وزيادة معدلات السلامة والأمان من خلال إلغاء التقاطعات السطحية على الطرق وإلغاء تقاطعات الطرق مع خطوط السكك الحديدية بإنشاء الكباري أعلى المزلقانات وإنشاء كباري علوية للسيارات أعلى الرياحات بديلا للمعديات.
1- تم التخطيط لإنشاء 1000 «كوبري - نفق» بتكلفة 140 مليار جنيه ليصبح الإجمالي 2500 «كوبري - نفق».
2- إنجاز 945 «كوبري - نفق» بتكلفة 132 مليار جنيه وآخرها 5 كباري أعلى المزلقانات وهي:
- المضيق والسيل في محافظة أسوان
- أبو حمص والصيرفي في محافظة البحيرة
- قويسنا بمحافظة المنوفية
- 3 كباري علوية بطريق «القاهرة – الإسكندرية الزراعي» «كفر الدوار – جنبواي – كنج عثمان»
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حدث آخر 10 سنوات
إقرأ أيضاً:
غرق طالب في نهر النيل بطما في سوهاج
شهد مركز طما شمال محافظة سوهاج حادثًا مأساويًا، حيث غرق طالب يُدعى "أحمد ا.م.ا.ع"، يبلغ من العمر 19 عامًا، ويقيم بدائرة المركز، أثناء استحمامه في نهر النيل.
وتم انتشال جثمانه بواسطة قوات الإنقاذ النهري، ونقله إلى مشرحة مستشفى طما المركزي.
وتعود أحداث الواقعة عندما تلقى اللواء صبري صالح عزب، مساعد وزير الداخلية مدير أمن سوهاج، إخطارًا من مأمور مركز شرطة طما، يُفيد بورود بلاغ بغرق شاب في نهر النيل بدائرة المركز.
وبالانتقال والفحص تبين أن الشاب كان يستحم في النهر برفقة اثنين من زملائه، وهما "محمد ع.م.ع" و"سلامة ا.س.ا"، ويبلغان من العمر 19 عامًا، ويقيمان بذات الناحية، وأفادا أن التيار جرف زميلهما لعدم إجادته السباحة، مما أدى إلى وفاته غرقًا.
كما أكد والد المتوفى، البالغ من العمر 52 عامًا ويعمل عاملًا، نفس الرواية، ونفوا جميعًا وجود شبهة جنائية أو اتهام أي شخص بالتسبب في الوفاة.
وبتوقيع الكشف الطبي على الجثمان بمعرفة مفتش الصحة، أفاد بعدم وجود أي إصابات ظاهرية، وأن سبب الوفاة هو "إسفكسيا الغرق".
تم تحرير المحضر اللازم بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيقات.