رامز جاب من الآخر.. هاجر السراج وآية سماحة ضحيتي حلقة اليوم مع رامز جلال
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
وقعت كل من الفنانة هاجر السراج وآية سماحة، ضحيتا رامز جلال خلال حلقة اليوم من« برنامج رامز جاب من الآخر»، الذي يُعرض عبر قناة MBC مصر، عقب أذان المغرب مباشرةً.
هاجر السراج وآية سماحة ضحيتا حلقة اليومومن المقرر أن تشهد حلقة اليوم من رامز جاب من الآخر العديد من المفارقات والمقالب التي ينفذها رامز جلال في ضيوفه دون علمهم بمقالب رامز وأنه فقط برنامج حواري.
وسبق واستضاف رامز جلال كل من الاعلامي عبد الناصر زيدان والناقد الرياضي أبو المعاطي زكي، الفنانة هدى المفتي، والفنان أحمد مالك، وقال في تقديمه لهما: معانا اتنين مش هتقدر تطيقهم وبيعاملوك بالشوكة والسكينة وكأنهم من طينة وأنت من طينة، واحدة عايشة على حوارات وعليها إشاعات وجدل، والتاني عامل فيها جان وعاوج لسانه وعامل بلطجي.
تصدر «رامز جاب من الآخر» التريند في محركات البحث «جوجل»، وأيضًا مواقع التواصل الاجتماعي، ما جعل الجميع في حالة ترقب حول من هو ضيف «رامز جاب من الآخر».
تأتي فكرة مقلب برنامج رامز جاب من الآخر، حول استضافة الفنان رامز جلال ضيفين من مشاهير الإعلام والفن والرياضة، على أساس برنامج حواري، ثم يفاجأ الثنائي في المقلب وأنهما في برنامج يحمل اسم رامز جاب من الآخر.
وتمر الضيوف خلال المقلب بـ زحليقة أكوا بارك ثم السقوط على مشاية كهربائية سريعة وقريبة من كلب شرس، ثم الدخول في نفق صغير به رائحة كريهة، ثم حبسهما في غرفة صغيرة وينزل عليهما رامز بعض الحيوانات، ويواجههما بنعامة، ثم يجلسان على كوبري.
اقرأ أيضاً«رامز جاب من الآخر».. عبد الناصر زيدان وأبو المعاطي زكي ضحايا حلقة اليوم
ريم البارودي عن حلقتها في رامز جاب من الآخر: «عيب.. جايبنا تضحك علينا الوطن العربي»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: رامز جاب من الاخر رامز جاب من الاخر أحمد مالك وهدى المفتي موعد عرض رامز جاب من الاخر فكرة رامز جاب من الاخر برنامج رامز جاب من رامز جاب من الآخر هاجر السراج رامز جلال
إقرأ أيضاً:
في أي يمنٍ تعيش؟
أتعيش في يمن البذخ والثراء في بيوت قادة الحوثي؟ أتعيش في اليمن الذي يشتد فيه حزام الجنبية على هواتف أمريكية من طراز العام نفسه، بينما تتشدق الأفواه بالمقاطعة وتلمع الأعين بالخداع؟
أتعيش في اليمن الذي تفيض موائده بالطعام وخزائنه بالساعات المذهبة؟
أم أنك تعيش في اليمن الآخر، يمن الظل، يمن الحاجة والعوز؟
يمن الدواء الشحيح والقلوب المكلومة؟ يمن الإخفاء القسري وغياهب السجون التي طوت صوت جميل شريان كما تطوي أصوات وأعمار يمنيين آخرين لم يطالبوا سوى بلقمة العيش؟
لا تغيب معالم الفقر والمأساة لحظة عن حواس اليمنيين الذين يكدحون تحت نيران الحكم الحوثي، بطائفيته وفساده وتخبطه وما فرضه من معاناة على حياة المواطن اليمني الذي رأى الحقيقة وعرفها:
هناك يمنان. يمنٌ حوثي، ويمنٌ آخر في صفحات التواصل الاجتماعي، ترسخت هذه الفكرة عبر سلسلة من مقاطع الفيديو يظهر فيها الوجه الفج للحوثي متمثلًا في شخص (يامن)، ابن مسؤول حوثي رفيع لا تنقبض يداه إلا على ما غلا ثمنه أو طاب مذاقه، يراسل الأصدقاء في مرح من سيارة فارهة، بعيدًا عن حطام المنازل وغبار الألم في طوابير انتظار المساعدات حيث تقف (يُمنى)، وجه اليمن الآخر، طفلة فقيرة ولدت وعاشت في يمن الظل، وفيه تموت.
يحكي الحوثيون طويلًا عن المقاومة التي يدعمونها والأثر الذي يحدثونه والمجد الذي يصنعونه، ولكن هذه الحكايات ليست سوى وقود لنار قاسية مسلطة على رقاب اليمنيين.
بين حين وآخر يظهر مواطن يمني في مقطع فيديو ليصرخ من الألم، فتهرع إليه الميليشيا لإسكاته باسم ما يسمونه بـ"دعم القضية" في يمن القمة، ويعرفه اليمنيون الفقراء باسم "خيانة الأمانة" في يمن الظل.