أعلن الروائى يوسف زيــدان تعاقده مع دار «ن» على نشر روايته الجديدة «سفر الــعــذارى»، ومن المقرر أن تطرح الرواية للمرة األولى للجمهور فى معرض القاهرة الدولى للكتاب فى دورته السابعة والخمسين المرتقبة فى 2026
وبحسب تصريحات «زيـــدان»؛ فالرواية تمثل حكاية أجيال تمتد على نحو قرنين من الزمن، وتروى رحلة عائلة من الصعيد إلى القاهرة، عبر أجيال عديدة، بقصص تتنوع بين الرقى واالنحدار، فى سرد ٍ يجمع بين القدر واإلنسان.
بصخبها وتحوّالتها، ومن الحملة الفرنسية وحتى ثورة 25 يناير، فيرسم الكاتب تاريخ عائلة تتشكل بتشكُّل بلد كامل، وتبرز فيها النساء كشاهدات.
جدير بالذكر أن «سفر العذارى» هى اإلصدار رقم 77 فى مسيرة زيدان الأدبية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
خلاف التوقعات.. لماذا استبعد ريال مدريد زيدان من حساباته الفنية ؟
على خلاف التسريبات التي انتشرت مؤخرًا حول نية نادي ريال مدريد إعادة زين الدين زيدان لقيادة الفريق، كشفت صحيفة "آس" الإسبانية أن هذه الأنباء لا أساس لها من الصحة، وأن الإدارة لم تفكر في استدعاء المدرب الفرنسي لولاية ثالثة داخل "سانتياجو برنابيو". التقرير جاء قاطعًا، في وقت تشهد فيه النتائج حالة تذبذب واضحة وتراجعًا في الأداء أثار قلق الجماهير.
تشابي ألونسو، الذي تولى قيادة الفريق الصيف الماضي، يعيش فترة ضغط حقيقية بعد سلسلة نتائج غير مرضية انتهت بتراجع النادي للمركز الثاني خلف برشلونة بفارق أربع نقاط فقط. وتشير المتابعات إلى أن الإدارة لا تزال تمنح المدرب ثقة محدودة، لكنها تراقب الوضع بدقة، خصوصًا وأن الفريق لم يظهر بالصلابة الكافية هجوميًا ودفاعيًا خلال الأسابيع الأخيرة.
وبينما تحدثت تقارير أخرى عن بدء ريال مدريد في إعداد قائمة بدائل، أكدت "آس" أن زيدان ليس ضمنها على الإطلاق، قائلة إن أحدًا داخل النادي لم يطرح فكرة عودته، وأن المشروع الفني الحالي لا يتجه لإعادة الماضي مهما كان ناجحًا. هذا يعني أن الإدارة قد تفكر في تجربة جديدة بأسلوب لعب مختلف وفلسفة تدريبية أكثر حيوية.
السيناريو الأبرز الذي يلوح في الأفق هو انتظار نتيجة مباراة مانشستر سيتي بدوري أبطال أوروبا، والتي قد تكون نقطة الفصل في تحديد مستقبل الجهاز الفني. ففوز الريال سيمنح ألونسو دفعة معنوية ويعيد الثقة تدريجيًا، بينما قد تفتح الخسارة الباب أمام تقييم شامل للوضع واتخاذ قرار مصيري.
بعض المصادر ربطت اسم الألماني يورجن كلوب كأحد المرشحين المحتملين، لكن دون أي خطوة رسمية.
حماد: ليبيا ترفض الإملاءات اليونانية وتتمسّك بحقوقها البحرية