أحمد بهي الدين لـ«كلم ربنا»: الله تكفل بنا بعد وفاة والدي.. وكنا في معيته
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أكد الدكتور أحمد بهي الدين، رئيس الهيئة العامة المصرية للكتاب، أستاذ الأدب الشعبي بجامعة حلوان، أن الله صاحب الفضل على أسرته بعد وفاة والده، إذ تحملت والدته المسؤولية وكانت على قدر كبير في تحملها، قائلًا: «الله تكفل بنا وكنا في معية الله».
وفاة والدي كانت درسا قاسياشدد «بهي الدين»، خلال لقائه ببرنامج «كلم ربنا»، المذاع عبر «راديو 9090»، مع الكاتب الصحفي أحمد الخطيب، على أنه بعد وفاة والده، شعر بأنه درس قاسي، والله هو الذي كان يرعاهم، «كلمت ربنا.
وأوضح أنه هو وإخوته، حققوا ما كان يطمح أن يحققه والده، مشددًا على أن الأسرة حققت ما كان يتمناه الوالد، وهو تأكيد أن الله قال إنه سيرعانا، منوهًا بأن الشدائد كثيرة، والإنسان لا يتوقف عن مواجهة المصاعب والعقبات.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد بهي الدين الدكتور أحمد بهي الدين كلم ربنا أحمد الخطيب
إقرأ أيضاً:
«خالد الجندي» يطالب بكتابة المؤخر للزوجة بـ الذهب بدلا من الأموال
أكّد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن أول ما يجب على الإنسان فهمه في "فقه الجمال" هو أن يتقي الله في أقواله وأفعاله، موضحًا أن مَن يدّعي الإيمان عليه أن يلتزم بأوامر الله عز وجل، لا أن يتبع هواه ورغباته.
وأشار عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الخميس، إلى أن: "القرآن يضع مبدأ جميل جدًا لما قال: (وإن يتفرقا يُغنِ الله كُلا من سعته)، يعني ببساطة اللي عايز يرضي ربنا، يعمل الحاجة بمواصفات ربنا، مش بمواصفات نفسه وهواه".
وتابع: "الآية الكريمة بتقول (فاستقم كما أُمِرت)، مش كما أردت، يعني امشي على اللي ربنا أمرك بيه، مش اللي انت شايفه مناسب لك".
وأوضح: "الشريعة قالت تعطي مؤخر صداق، لكن ما يحدث اليوم، فتات ليس له قيمة، ولهذا أنصح الناس يكتبوا المؤخر بجرامات من الذهب".
واقترح الجندي: "ليه ما نكتبش المؤخر 20 جرام دهب؟ أو 50 جرام؟ أو نكتب ما يعادل قيمتهم بالفلوس، بالشكل ده نضمن إن حقها محفوظ وما يقلش مع الوقت".
ولفت إلى أنه: "في حالات كثيرة، الراجل يقول لزوجته ابريني، وهي تقول له: خُد اللي انت عايزه بس فُكني منك، والمؤخر اللي بتاخده بيبقى كأنه لا شيء، لا بيساعدها ولا له قيمة حقيقية".
وتساءل مستنكرًا: "يعني واحدة متجوزة بقالها 30 أو 40 سنة، ولادها كبروا ومبقتش حاضنة، لما تطلق تروح فين؟ تعيش إزاي؟ مش لازم نفكر في مستقبلها؟، علشان كده إحنا طرحنا قبل كده فكرة وثيقة تأمين للأسرة، تضمن للمرأة حياة كريمة بعد الطلاق، خصوصًا لو قضت عمرها كله في خدمة بيتها وجوزها".
وشدد على أن: "ربنا لما قال (فإمساكٌ بمعروف أو تسريحٌ بإحسان)، مش بس الفعل، لأ، ده بيشترط مواصفات للفعل، ولو انت فعلاً صادق في نيتك، طبق الفعل زي ما ربنا طلب، مش زي ما مزاجك يقولك".