معتز الشامي (أبوظبي)
أخبار ذات صلة

«المجد الأوروبي» يمنح «قبلة الحياة» لبقاء بوستيكوجلو مع توتنهام

مدرب أرسنال يريد بقاء بارتي
تسلم محمد صلاح جائزة أفضل لاعب في موسم 2024/2025 من رابطة كتاب كرة القدم، مساء أمس، في حفل أقيم في لندن، حيث كشف عن فرصته في التتويج بالكرة الذهبية، وتسلم صلاح الجائزة من أسطورة ليفربول إيان راش.
وبفوزه بجائزة رابطة كتاب كرة القدم للمرة الثالثة، عادل صلاح أيضاً رقم أسطورة أرسنال تييري هنري، وفاز الفرعون
المصري الذي مدد عقده مع ليفربول لمدة عامين، بالجائزة مرتين من قبل في موسمي 2017-2018 و2021-2022. من جانبه أشاد صلاح بالأسطورة راش قائلاً: "لن أتجاوز سجله التهديفي... سيظل هداف ليفربول إلى الأبد، سأحاول أن أفوز بالجائزة مرة أخرى لأكون اللاعب الوحيد الذي فاز بها 4 مرات" وأضاف صلاح: "لم أشعر بسعادة أكبر من هذه في النادي، بعد تتويج الفريق بالبريميرليج هذا العام، خاصة بعد رحيل مدرب كبير ورحيل لاعبين مؤثرين. وأتمنى أن أفوز بدوري الأبطال والدوري الإنجليزي مرة أخرى، وسعيد بأن أترك هذا التأثير مع ناد مثل ليفربول"، ولم يخف الفرعون المصري، تطلعه للفوز بجائزة الكرة الذهبية، حيث قال: "التتويج بالكرة
الذهبية سيكون شيئاً لطيفاً بالتأكيد، والكل لديه الفرصة لتحقيق ذلك" وحصد صلاح 90% من أصوات مئات الصحفيين في جميع أنحاء إنجلترا، ليفوز بالجائزة المرموقة، متفوقاً على زميليه فيرجيل فان ديك وريان خرافينبيرخ، وديكلان رايس لاعب آرسنال، وألكسندر إيزاك لاعب نيوكاسل يونايتد، ولعب صلاح، 32 عاماً، دوراً محورياً في مساعدة ليفربول على الفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، في أول موسم للمدرب آرني سلوت في أنفيلد، ومع اقتراب موسم 2024-2025 من نهايته، سجل المصري 28 هدفاً و18 تمريرة حاسمة في 37 مباراة بالدوري حتى الآن، ما يجعله المرشح الأوفر حظاً للفوز بالحذاء الذهبي، وفي جميع البطولات، قدم نجم ليفربول موسماً رائعاً حتى الآن، مسجلاً 33 هدفاً وصنع 23 آخرين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية:
محمد صلاح
الدوري الإنجليزي
ليفربول
إقرأ أيضاً:
«صوت ليفربول» يتنحى بعد 5 عقود!
ليفربول (رويترز)
أخبار ذات صلة
مدرب كريستال
بالاس يرد على الإشاعات

مدرب تشيلسي يلمح إلى استبعاد النجوم من «مونديال الأندية»
قال ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إن جورج سيبتون المذيع الداخلي الذي تردد صوته في ملعب أنفيلد لأكثر من خمسة عقود سيتنحى عن العمل بنهاية الموسم.
وتولى سيبتون (79 عاماً) المنصب عام 1971 عندما كان بيل شانكلي مدرباً لليفربول وسرعان ما أصبح معروفاً باسم «صوت أنفيلد».
وقال سيبتون في بيان «لقد تشرفت بحضور بعض من أفضل المناسبات في تاريخ كرة القدم، ذكريات سأعتز بها إلى الأبد،
وكان ملعب أنفيلد بيتي الثاني لأكثر من 50 عاماً، وقد أحببت كل لحظة، ولكن حان الوقت المناسب لتمرير الميكروفون».
وسيرحل سيبتون بعد المباراة الأخيرة لليفربول هذا الموسم أمام كريستال بالاس يوم الأحد، إذ سيشاهد الفريق يرفع كأس الدوري للمرة 13 منذ تعيينه.