بآجال متنوعة 3%.. بنك مصر يرفع أسعار الفائدة على الودائع
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
رفع بنك مصر سعر الفائدة على الودائع قصيرة ومتوسطة وطويلة الأجل بالجنيه، نسبة 3%، عند 11.50%، بدلاً من 8.5% سابقاً.
يأتي قرار بنك مصر في إطار توجه «المركزي» لزيادة أسعار الفائدة نسبة 6%، خلال اجتماع استثنائي عقد في 6 مارس الماضي، لتتراوح بين 27.25% على الإيداع و28.25% على الإقراض.
أسعار الفائدة على ودائع بنك مصروتنشر «الأسبوع» في التقرير التالي تفاصيل أسعار الفائدة على ودائع بنك مصر بعد الزيادة 3%
سعر الفائدة على وديعة بنك مصر بأجل من 7 حتى أقل من 15 يوما: 8.
سعر الفائدة على وديعة بنك مصر مدة 15 يوما حتى أقل من شهر: عند 8.375% على الرصيد من 1000 حتى مليون جنيه، 9% على الرصيد من مليون حتى 2 مليون جنيه، 9.125% على الرصيد من 2 مليون حتى 5 ملايين جنيه، 9.25% على الرصيد من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
ودائع بنك مصر من شهر حتى سنةسعر الفائدة على وديعة بنك مصر من شهر حتى أقل من شهرين: 9.875% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 10% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 10.125% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 10.25% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
سعر الفائدة على وديعة بنك مصر من شهرين حتى أقل من 3 أشهر: 9.875% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 10% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 10.125% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 10.25% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
سعر الفائدة على وديعة بنك مصر من 3 حتى أقل من 6 أشهر: 9.625% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 9.75% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 9.875% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 10% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
سعر الفائدة على وديعة بنك مصر من 6 أشهر حتى أقل من سنة: 9.375% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 9.50% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 9.625% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 9.75% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
ودائع بنك مصر من سنة فأكثرسعر الفائدة على وديعة بنك مصر من سنة حتى أقل من سنتين: 9.625% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 9.75% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 9.875% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 10% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
ويمنح بنك مصر على الودائع بآجال، من سنتين حتى أقل من 3 سنوات، ومن 3 سنوات حتى أقل من 5 سنوات، والوديعة بأجل من 5 سنوات حتى أقل من 7 سنوات، ومن 7 سنوات فأكثر، فائدة موحدة، تتراوح بين: 11.125% على الرصيد من 500 جنيه إلى مليون جنيه، 11.25% على الرصيد أكثر من مليون حتى 2 مليون جنيه، 11.375% على الرصيد أكثر من 2 مليون إلى 5 ملايين جنيه، 11.50% لرصيد أكثر من 5 ملايين حتى 10 مليون جنيه.
اقرأ أيضاًبنك مصر يرفع سعر فائدة حساب التوفير العادي إلى 12.5% سنويا
بفائدة 23%.. بنك مصر يطرح حساب توفير «سوبر كاش» الشهري
المركزي المصري: عجز صافي أصول البنوك ينخفض 24.2% لـ21.94 مليار دولار فبراير الماضي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المركزي المصري بنك مصر بنوك وشركات سعر الفائدة ودائع بنك مصر على الرصید من 5 أسعار الفائدة حتى أقل من
إقرأ أيضاً:
كيف تكافح أكثر مدن أوروبا سخونة موجات الحر وتستعد لاستقبال ملايين السياح؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- لطالما اعتُبِر تسلق قمة "أكروبوليس أثينا" إنجازًا يتطلّب الشجاعة. ولعلّه أصبح أكثر صعوبة ممّا كان عليه الحال خلال فصول الصيف الأخيرة، عندما شهدت المدينة موجات حرّ طويلة وخطيرة.
خلال العامين الماضيين، وخلال ذروة موسم السياحة، أجبرت الحرارة الشديدة السلطات مرارًا وتكرارًا على إغلاق أكثر المواقع زيارةً في اليونان خلال ساعات النهار الأكثر حرارةً لحماية الزوار والموظفين من درجات حرارة تتجاوز 40 درجة مئوية.
ولا يقتصر الأمر على الـ"أكروبوليس".
لطالما كانت أثينا شديدة الحرارة صيفًا، ولكن لم تصل درجات الحرارة إلى هذا المستوى من قبل.
رغم أنّها العاصمة الأكثر سخونة في أوروبا القارية، إلا أنّها شهدت ارتفاعات قياسية بدرجات الحرارة في عام 2024.
يشهد البحر الأبيض المتوسط بأسره ارتفاعًا في درجات الحرارة بوتيرة أسرع من المتوسط العالمي.
وأثار هذا الوضع تساؤلاتٍ كبيرة حول اليونان وعلاقتها بالزوار الذين ساعدت قدرتهم الشرائية البلاد على تجاوز الأزمات خلال الأوقات الاقتصادية الصعبة.
تعني زيادة السياحة ارتفاع الضغط على موارد المياه الشحيحة والبنية التحتية، كما أنّها تعني التضخم، بشكلٍ يدفع السكان المحليين إلى الخارج لصالح الوافدين الأثرياء.
ورأى عمدة أثينا، هاريس دوكاس، أنّ "بناء القدرة على الصمود مسألة بقاء".
وقد أصبح التعامل مع درجات الحرارة المرتفعة، إلى جانب زيادة أعداد السياح في الصيف، بمثابة أولوية كبيرة.
خزان حراري حضريعلى المدى القصير، يعني ذلك وضع أنظمة إنذار مبكر لموجات الحر، ومراقبة بيانات درجات الحرارة في الوقت الفعلي، إلى جانب إضافة نوافير الماء، ومراكز تبريد مكيفة، وحدائق صغيرة مظللة لتوفير الراحة.
قالت إيريس بلايتاكيس، وهي مرشدة سياحية تزور الـ"أكروبوليس" بانتظام: "غالبًا ما يستهين السياح بالحرارة، وخاصة القادمين من مناطق تتمتع بمناخٍ بارد".
تُعتبر الحرارة الشديدة خطيرة للغاية، إذ أوضحت خبيرة التكيف الحضري في الوكالة الأوروبية للبيئة، إين فانديكاستيل أن "موجات الحر مسؤولة عن أكثر من 80% من الوفيات الناجمة عن ظواهر الطقس والمناخ في أوروبا".
لكن على المدى البعيد، تواجه أثينا تحديًا يتمثَّل في إعادة تشكيل مدينة تحوّلت إلى خزان حراري خرساني بمساحات خضراء محدودة.
في عام 2021، أصبحت أثينا أول مدينة أوروبية تُعيّن "مسؤولاً عن الحرارة" مُخصصًا لتعزيز وتنسيق استراتيجيات التكيف.
وأكّد دوكاس: "خلال أكثر من عام بقليل، زرعنا 7 آلاف شجرة، وهو أمر صعب في مدينة مكتظة بالسكان. نريد أن يصل هذا العدد إلى 28 ألف شجرة خلال أربع سنوات. كما نعمل على إنشاء ممرات خضراء".
إزالة الخرسانةلا تشبه أثينا الحديثة الموقع الساحر الذي اختاره البشر للاستقرار منذ آلاف السنين. آنذاك، تميزت المنطقة بقربها من الجبال، والبحر، ومناخها المعتدل، ومواردها الخضراء الوفيرة، وأنهارها المتدفقة، وهي المجاري المائية ذاتها التي غُمِرت بالخرسانة خلال فترة التوسع الحضري السريع في خمسينيات وستينيات القرن الماضي لبناء الطرق السريعة.
لَفَت الأستاذ المشارك في تخطيط المدن بالجامعة التقنية في فالنسيا بإسبانيا، خوانخو غالان، إلى ضرورة إزالة الخرسانة، موضحًا: "سيتعين على أثينا إزالة بعض الخرسانة، والاستثمار في البُنى التحتية الخضراء، والمواد التي تمتص الحرارة. سيستغرق الأمر بعض الوقت، ولكنه ممكن".
تطوير الساحلغالبًا ما يتوجّه سكان أثينا خارج المدينة عند الرغبة في الشعور بالانتعاش. والآن تتبع مدينتهم النهج ذاته، مع توسعها على طول الواجهة البحرية، وتجديدها لمنطقة أُطلق عليها مؤخرًا اسم "ريفييرا أثينا".
يمتد الساحل جنوبًا على بُعد 50 كيلومترًا من ميناء "بيريوس" الرئيسي، ويضم شواطئ مُنظّمة ومطاعم راقية وفنادق ومنتجعات من فئة خمس نجوم.
يُعتبر أيضًا المكان الذي يشهد أكبر تحوّل حضري أخضر على الإطلاق بالبلاد في مطار "إلينيكون" الخارج عن الخدمة والمُغلق.
في قلب المشروع، تقع حديقة "إلينيكون متروبوليتان"، ومن المتوقع أنّها ستصبح أكبر منطقة خضراء في أثينا وواحدة من أكبر الحدائق الساحلية في العالم.
حرائق ومخاوف