ضريف.. شخصية صطوف أعادت إلي الروح ونجاح بين لقصور هو انطلاقة حقيقية للدراما المغربية (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أخبارنا المغربية - عبدالاله بوسحابة
يواصل مسلسل "بين لقصور" لكاتبته "بشرى مالك" وإخراج "هشام الجباري"، تحقيق نجاحات باهرة، إن على مستوى نسب المشاهدة التي تخطت حتى أشهر الأعمال الدرامية العربية، أو حتى على مستوى رضا الجمهور الذي أشاد عاليا بقصته المشوقة وكذا حسن اختيار المشخصين الذي جسدوا أدوارهم بشكل احترافي.
ومن بين أبرز الشخصيات التي حظيت باهتمام واسع للمشاهدين، نذكر شخصية "صطوف" التي يجسدها الفنان الكبير "سعيد ضريف"، المثقل بتجارب كثيرة، إن على مستوى المسرح، السينما أو حتى التلفزيون، خاصة المسلسلات الأمازيغية، والتي (التجارب) توجها بانتزاعه جوائز عديدة، في مهرجان دولية كبرى وأخرى وطنية.
في ذات السياق، كان لموقع "أخبارنا" حديث مع الفنان الأمازيغي "سعيد ضريف"، تحدث من خلاله عن تفاصيل هامة طبعت مشاركته في أحداث مسلسل "بين لقصور"، حيث أوضح لنا أن شخصية "صطوف" أعادت له الروح، بعد أن غيبته "ظروف ما" لمدة طويلة عن الدراما المغربية الناطقة بـ"الدارجة"، مشيرا إلى أن النجاح الكبير الذي حققه هذا العمل، سيكون بمثابة انطلاقة حقيقية للدراما المغربية في طريق منافستها لباقي المدارس العربية الرائدة في هذا المجال.. (الفيديو):
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
خبير اقتصادي: زيارة ترامب أعادت الشرق الأوسط للاهتمام الدولي والبعد الاقتصادي هو الأساس
أكد الدكتور هشام إبراهيم، أستاذ التمويل والاستثمار والخبير الاقتصادي، أن زيارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى منطقة الخليج تعد زيارة هامة للغاية، حيث أعادت منطقة الشرق الأوسط إلى دائرة الاهتمام الدولي.
وخلال لقائه مع الإعلامية لبنى عسل في برنامج "الحياة اليوم" على قناة "الحياة"، أوضح إبراهيم أن منطقة الشرق الأوسط كانت تتأرجح بين الاهتمام والتجاهل، ولكن بعد زيارة ترامب، عادت المنطقة بقوة إلى صدارة المشهد الدولي.
وأشار إلى أن البعد الاقتصادي هو الأساس في هذه الزيارة، مؤكدًا أن الاقتصاد حاليًا هو الذي يقود ويوجه السياسة.
وأضاف أن رفع العلاقات إلى المستوى الاستراتيجي سيجعل الولايات المتحدة الأمريكية تعيد حساباتها فيما يتعلق بالشرق الأوسط.
وشدد الخبير الاقتصادي على أن قوة وتأثير المنطقة العربية يؤدي إلى تحقيق توازن في العلاقات الدولية.
وأشار إلى أن الاتفاقيات التي تم توقيعها بين الولايات المتحدة والمملكة العربية السعودية بأرقام كبيرة ستجعل المنطقة العربية تلعب دورًا محوريًا على المستويين الاقتصادي والسياسي.