فن ايه اليوم الحلو ده.. أحمد سعد يشعل حفله في مهرجان العلمين - فيديو
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
فن، ايه اليوم الحلو ده أحمد سعد يشعل حفله في مهرجان العلمين فيديو،تألق الفنان أحمد سعد في حفله الذي أقيم مساء الخميس، ضمن فعاليات مهرجان العلمين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ايه اليوم الحلو ده.. أحمد سعد يشعل حفله في مهرجان العلمين - فيديو، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
تألق الفنان أحمد سعد في حفله الذي أقيم مساء الخميس، ضمن فعاليات مهرجان العلمين الجديدة، بعدد من أشهر أغانيه، وسط تفاعل كبير من الجمهور.
لمشاهدة الفيديو من هنا
وظهر أحمد سعد بإطلالة صيفية مميزة، وغنى برفقة الجمهور عدد من أبرز أعماله الناجحة مؤخرا، منها ايه اليوم الحلو ده، وسع وسع، اختياراتي مدمرة حياتي، الملوك وغيرها.
وكانت قد قالت حبيبة عمر موفدة قناة إكسترا نيوز إلى مدينة العلمين الجديدة، إنّ مهرجان العلمين هو الحدث الترفيهي الأكبر في الشرق الأوسط، مشيرةً إلى أن أرينا العلمين ستستضيف فعاليات حفل الفنان أحمد سعد في الساعة العاشرة من مساء الخميس.
وأضافت "عمر"، في رسالة على الهواء عبر قناة "إكسترا نيوز"، مع الإعلامية لما جبريل: "منذ يومين، نشر أحمد سعد مقطع فيديو عبر صفحاته الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي وقال فيه أنا هاجي أغني في العلمين الجديدة وأمشي".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ايه اليوم الحلو ده.. أحمد سعد يشعل حفله في مهرجان العلمين - فيديو وتم نقلها من صدى البلد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الأردن.. فيديو يرصد رد فعل برلمان أوروبا على كلمة الملك عبدالله بعد ما قاله عن هجمات إسرائيل بإيران ووضع غزة يشعل تفاعلا
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—أشعل العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني، تفاعلا واسعا بين نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي ممن تداولوا أسلوب تفاعل الحاضرين بمقر البرلمان الأوروبي بأعقاب الكلمة التي أدلى بها والتي تناول فيها أوضاع المنطقة.
وقال العاهل الأردني في كلمته: "قبل خمس سنوات، تحدثت من هذا المنبر عن الحاجة الملحة لإيجاد حلول سياسية للصراعات، واستعادة الثقة في العدالة العالمية، ومساعدة الشعوب كافة، وخاصة الشباب، على إيجاد الأمل والفرص.. ومنذ ذلك الحين، مر مجتمعنا الدولي بالعديد من الاضطرابات السياسية والتكنولوجية والاقتصادية؛ من جائحة فيروس كورونا، وتهديدات أمنية جديدة، وتسارع تكنولوجي غير مسبوق، إلى المعلومات المضللة التي تفشت بشكل مفرط، وحرب شديدة في أوكرانيا، وحرب قاسية على غزة، وأخيرا الهجمات الإسرائيلية على إيران، والتي تهدد بتصعيد خطير في منطقة الشرق الأوسط وخارجها.. نحن نعيش موجة تلو الأخرى من الاضطرابات دون توقف، فلا عجب أننا نشعر بأن عالمنا قد ساده الانفلات، وكأنه قد فقد بوصلته الأخلاقية، فالقواعد تتفكك والحقيقة تتبدل كل ساعة، والكراهية والانقسام يزدهران، والاعتدال والقيم العالمية تتراجع أمام التطرف الأيديولوجي".
وتابع: "اليوم يتجه هذا العالم نحو انحدار أخلاقي، إذ تنكشف أمامنا نسخة مخزية من إنسانيتنا، وتتفكك قيمنا العالمية بوتيرة مروعة وعواقب وخيمة. يتمثل هذا الانحدار بأوضح أشكاله في غزة، التي خذلها العالم، وأضاع الفرصة تلو الأخرى في اختيار الطريق الأمثل للتعامل معها.. فلنعد بالذاكرة إلى عام 2023، أثارت أولى الهجمات والغارات الإسرائيلية على مستشفى في غزة آنذاك صدمة وغضبا عالميا. ومنذ ذلك الحين، وثّقت منظمة الصحة العالمية ما يقارب 700 هجوم على مرافق الرعاية الصحية في غزة. كيف يعقل لما كان يعتبر فعلا وحشيا قبل 20 شهرا فقط، أن يصبح الآن أمرا شائعا لدرجة أنه بالكاد يذكر؟ كيف يعقل لإنسانيتنا أن تسمح بأن يصبح ما لا يمكن تصوره أمرا اعتياديا؟ أن تسمح باستخدام المجاعة كسلاح ضد الأطفال؟ أو أن تسمح باستهداف العاملين في القطاع الصحي والصحفيين والمدنيين الذين يبحثون عن الملجأ في المخيمات؟ إن مرور20 شهرا على هذه الوحشية يجب أن يثير قلقنا جميعا، لكن ليس بوسعنا أن نتعجب من ذلك، لأنه عندما يفشل مجتمعنا العالمي في سد الفجوة بين القول والفعل، وعندما لا تُمارس القيم السامية، فإنها تصبح ادعاءات فارغة ومستهلكة".
وأضاف: "أما بالنسبة لمجال العمل الثاني، فعلينا اتخاذ إجراءات حاسمة ومنسقة لضمان الأمن العالمي. ولن يكون أمننا المشترك مضمونا حتى يتصرف مجتمعنا العالمي، ليس فقط لإنهاء الحرب في أوكرانيا، ولكن أيضا لإنهاء أطول بؤرة اشتباك في العالم وأكثرها تدميرا، ألا وهي الصراع الفلسطيني الإسرائيلي المستمر منذ ثمانية عقود.. والفلسطينيون، مثلهم كمثل جميع الشعوب، يستحقون الحق في الحرية والسيادة، ونعم.. إقامة دولتهم المستقلة.. إن ما يحدث في غزة اليوم يتنافى مع القانون الدولي والمعايير الأخلاقية وقيمنا المشتركة، ونحن نشهد الانتهاكات تلو الأخرى في الضفة الغربية، والوضع يزداد سوءا يوما بعد يوم".
ومضى العاهل الأردني بالقول: "إذا فشل مجتمعنا العالمي في التصرف بشكل حاسم، فإننا نصبح متواطئين في إعادة تعريف معنى أن تكون إنسانا؛ لأنه إذا ما استمرت الجرافات الإسرائيلية في هدم منازل الفلسطينيين وبساتين الزيتون والبنية التحتية بشكل غير قانوني، فإنها ستهدم أيضا الحدود الأخلاقية. والآن مع توسيع إسرائيل هجومها ليشمل إيران، لا يمكن معرفة أين ستنتهي حدود هذه المعركة. وهذا، أصدقائي، يهدد الشعوب في كل مكان".