عاجل.. أول رد فعل من رمضان صبحي على إيجابية عينة المنشطات
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
قرر رمضان صبحي، لاعب فريق كرة القدم في نادي بيراميدز، اتخاذ إجراءات قانونية في مواجهة القرار الذي أصدرته لجنة المنشطات المصرية ضده.
أول رد فعل من رمضان صبحيتفاعلت الأوساط الرياضية بشكل كبير مع هذه الخطوة، بعدما أكد رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم جمال علام نتائج اختبارات إيجابية لعينة رمضان صبحي قبل عدة أيام.
ووفقًا لمصادر موثوقة، قدم رمضان صبحي مذكرة مدعومة بالوثائق للجنة المنشطات، تضمنت نتائج سلبية لـ6 اختبارات أجراها قبل العينة المثيرة للجدل، بالإضافة إلى ثلاث اختبارات أخرى بعد تلك العينة.
نجم الأهلي: محمد عبد المنعم لديه عيب خطير.. وكهربا ليس الأفضل في مصر مواعيد مباريات منتخب مصر في بطولة شمال إفريقيا للناشئينبالإضافة إلى ذلك، توجد عينة إضافية تم سحبها من اللاعب بعد ساعة واحدة فقط من العينة المتناقضة، بالإضافة إلى وثائق أخرى تثبت براءته من أي تلاعب في عملية الاختبار.
من الممكن أن يواجه رمضان صبحي عقوبات من قبل الهيئة الوطنية لمكافحة المنشطات، مما قد يؤدي إلى إيقافه عن المشاركة في المباريات وفقدان فرصته في تمثيل فريقه؛ هذا قد يؤثر سلبًا على مسيرته الرياضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان صبحي بيراميدز ايجابية عينة المنشطات رمضان صبحي الدوري المصري رمضان صبحی
إقرأ أيضاً:
العدو الإسرائيلي يصدر ويجدد أوامر اعتقال إداري بحق 57 أسيراً فلسطينياً
الثورة نت/
أصدرت محاكم العدو الإسرائيلي العسكرية وجددت، اليوم الأربعاء، 57 أمر اعتقال إداري بحق 57 اسيراً فلسطينياً من الضفة الغربية والقدس المحتلتان، لمدد تراوحت بين شهرين وستة أشهر قابلة للتجديد.
وقال نادي الأسير الفلسطيني، في بيان اطلعت عليه وكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، إن 25 أسيراً صدر بحقهم أمر اعتقال إداري لمدة 6 شهور، فيما صدرت الأوامر ذاتها بحق 22 أسيرًا لمدة 4 شهور، و4 أسرى لمدة شهرين، و5 آخرين لمدة 3 أشهر، بالإضافة لأسير واحد صدر بحقه أمرًا لمدة 5 أشهر.
ووفقاً لبيانات نادي الأسير، فإن 11 أسيراً من الخليل صدر أو جُدد لهم الاعتقال الإداري، و9 أسرى من محافظة نابلس، و6 من محافظة رام الله والبيرة، و7 من جنين، و5 من قلقيلية، و5 آخرين من طولكرم، و3 أسرى من كل من محافظات؛ طوباس، سلفيت، القدس المحتلة، بيت لحم، بالإضافة إلى أسيرين اثنين من أريحا.
والاعتقال الإداري، هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ودون السماح للمعتقل أو لمحاميه بمعاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون “إسرائيل” هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.