إلهام شاهين تستعرض أنوثتها بالقفطان المغربي رفقة حسين فهمي (صور)
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
شاركت الفنانة إلهام شاهين متابعيها ببعض اللقطات عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، مستعرضة أنوثتها بالقفطان المغربي رفقة الفنانين أبرزهم حسين فهمي وهاني رمزي وزوجته.
وبدت إلهام شاهين بقفطان طويل باللون الأزرق وأكمام فضفاضة ومليء بالتطريزات والنقوشات الفضية، وتميز بقصة محددة الخصر؛ لتبرز رشاقتها وقوامها الممشوق.
لم تبالغ إلهام شاهين في الإكسسوارات والمجوهرات مما زاد من أناقتها، وقد نالت صورها إعجاب متابعيها على السوشيال ميديا.
ومن الناحية الجمالية، أعتمدت إلهام شاهين على خصلات شعرها القصير الانسيابي بين كتفيها، مع غُرة على أحد الجانبين.
ووضعت إلهام بعض لمسات المكياج الغير مبالغ فيها، فإعتمدت ظلال العين بدرجات البني، مع الماسكرا؛ لتحصل علي عينين واسعتين، وحددت وجهها ببلاشر بني، كما اختارت أحمر شفاه باللون الوردي الفاتح؛ ليتماشى مع لون القفطان وبشرتها.
قالت الفنانة إلهام شاهين إنها لديها رصيدا فنيا كبيرا وتاريخا من التكريمات داخل وخارج مصر يجب الحفاظ عليه.
وأوضحت إلهام شاهين في تصريحات صحفية، أنها تحمست لمشروع توثيق تاريخها الفني عن طريق الرقمنة وباستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي وهو واجب في العصر الحالي.
وكشفت إلهام شاهين عن رصيدها الفني المكون من حوالي 50 مسلسلا و100 فيلم، والكثير من التكريمات التي حصلت عليها في مهرجانات دولية باسم مصر، التي تتشرف بتمثيلها في المحافل.
يأتي ذلك بعد تعاقد عدد من الفنانين والنجوم على تنفيذ فكرة مشروع مبتكرة لتجديد أرشيفهم الفني والحفاظ على ذكريات مشوارهم، من خلال الرقمنة والذكاء الاصطناعي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إلهام شاهين إلهام شاهين انستجرام إلهام شاهين صور إلهام شاهین
إقرأ أيضاً:
«دبي للثقافة» تثري المشهد الفني في القوز الإبداعية بجداريات ملهمة
دبي (وام)
نفّذت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» جداريتين فنيتين بمنطقة القوز الإبداعية، في إطار استراتيجية «الفن في الأماكن العامة»، بهدف إثراء المشهد الثقافي وتقديم تجارب بصرية مفتوحة تعزز من تحويل دبي إلى معرض فني عالمي متاح للجميع، وترسّخ مكانتها مركزاً عالمياً للثقافة والإبداع.
تحمل الجداريتان بصمة ثلاث فنانات قدمن من خلال أعمالهن الفنية مساحات نابضة بالحياة مستوحاة من روح منطقة القوز وما تتيحه من فرص للمواهب ورواد الأعمال. فقد أبدعت الفنانة المصرية رباب طنطاوي جدارية بعنوان «أصوات القوز الإبداعية»، التي تميزت بعناصر تراثية مثل الأكشاك، ودلال القهوة العربية، والزخارف، وذلك على واجهة شركة «أرامتك».
أما جدارية «نوافذ الدهشة»، التي نفذتها الفنانة الإماراتية هند المريد بالتعاون مع الفنانة السورية دينا السعدي، على واجهة متحف الأطفال «ووهو» فتمثل رحلة خيالية تحتفي بعالم الطفولة والتراث من خلال رموز مثل طائر الهدهد، والدلة، والمعالم المعمارية.
وأكدت شيماء راشد السويدي، المدير التنفيذي لقطاع الفنون والتصميم والآداب في «دبي للثقافة»، أهمية هذه الاستراتيجية في دعم منظومة الصناعات الثقافية وتحويل الإمارة إلى بيئة إبداعية مستدامة.
وأشارت إلى أن جداريتي «أصوات القوز» و«نوافذ الدهشة» تشكلان إضافة نوعية تعبّر عن تنوع المنطقة، وتبرز قدرتها على استقطاب الطاقات الشابة وتحفيزها.
من جهتها، أوضحت موزة لوتاه، مديرة مشروع «الفن في الأماكن العامة»، أن هذه الجداريات تجسّد التنوع الثقافي والهوية المحلية، وتسهم في تنشيط السياحة الثقافية وتعزيز التفاعل المجتمعي مع الأعمال الفنية في المساحات العامة.