صور تظهر قائد فاجنر مع قادة أفارقة في سان بطرسبرج رغم التمرد.. وتفسيرات متعددة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن صور تظهر قائد فاجنر مع قادة أفارقة في سان بطرسبرج رغم التمرد وتفسيرات متعددة، أظهرت صور جديدة وجود قائد ميليشيات فاجنر ، يفجيني بريجوجين بصحبة قادة أفارقة مشاركين في القمة الروسية الأفريقية بمدينة سان بطرسبرج، جنوبي .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صور تظهر قائد فاجنر مع قادة أفارقة في سان بطرسبرج رغم التمرد.
أظهرت صور جديدة وجود قائد ميليشيات "فاجنر"، يفجيني بريجوجين بصحبة قادة أفارقة مشاركين في القمة الروسية الأفريقية بمدينة سان بطرسبرج، جنوبي روسيا، وأثارت جدلا حول سبب وجود قائد "فاجنر" بالمدينة الروسية، رغم الأنباء التي أشارت إلى نفيه إلى بيلاروسيا عقب التمرد الذي نفذه ومجموعته ضد موسكو.
شر رئيس البيت الروسي في إفريقيا الوسطى، دميتري سيتي، الخميس، صورا تظهر مصافحة بريجوجين لممثل دولة أفريقيا الوسطى، والذي حضر القمة في سان بطرسبرج.
وقال موقع "Fontanka" الإخباري الروسي إن الصور التقطت في فندق تمتلكه عائلة بريجوجين بوسط مدينة سان بطرسبرج.
بدورها، علقت صحيفة "فايننشال تايمز" على الصور، قائلة إن استمرار وجود أمير الحرب الروسي في سان بطرسبرج تشير إلى أنه لا يزال جزءا مهما من مؤسسة الكرملين، ويوضح أن بوتين مازال "مترددا أو غير قادر على فصل قائد فاجنر عن صلاته".
وأوضحت الصحيفة أن بريجوجين التقى أيضا مع ممثلين من مالي والنيجر.
والأسبوع الماضي وفي شريط فيديو نشرته حسابات "تلجرام" تقول إنها مقربة من "فاجنر"، طلب بريجوجين من عناصره الاستعداد "لرحلة جديدة إلى أفريقيا".
وتقدم "فاجنر" خدمات للأنظمة التي تواجه صعوبات، لا سيما في مالي وجمهورية أفريقيا الوسطى.
وكانت "فاجنر" جزءا مهما من عرض قوة الكرملين في أفريقيا، حيث أرسل مرتزقة للقتال في بعض البلدان وأرسل خبراء سياسيين للعمل في عدة بلدان أخرى، حسب "فايننشال تايمز".
وتقوم المجموعة شبه العسكرية الروسية بحماية السلطة القائمة وتعرض تدريبات عسكرية أو حتى نصائح قانونية لإعادة صياغة الدستور، وفي المقابل تتقاضى المجموعة أجرها من الموارد المحلية لا سيما مناجم الذهب ومعادن أخرى، وفقا لوكالة "فرانس برس".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صور تظهر قائد فاجنر مع قادة أفارقة في سان بطرسبرج رغم التمرد.. وتفسيرات متعددة وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
عضو الملكي للشؤون الأوروبية: استطلاعات الرأي تظهر تراجعا كبيرا في تأييد «بريكست»
قال عبد الله حمودة عضو المعهد الملكي للشؤون الأوروبية، إنّ انعقاد القمة الأولى بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي يأتي في ظل تصاعد التهديدات الأمنية من جانب روسيا، ووسط مخاوف متزايدة من تراجع الدور الأمريكي في حماية أوروبا، خاصة بعد التطورات السياسية في الولايات المتحدة.
وأضاف حمودة في تصريحات مع الإعلامية مارينا المصري، مقدمة برنامج "مطروح للنقاش"، على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هذه الظروف دفعت بريطانيا لإعادة تقييم علاقتها مع الاتحاد الأوروبي الذي غادرته رسميًا في عام 2020، لافتًا، إلى أنّ تولي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السلطة مجددًا، وما تبعه من إجراءات حمائية، خلق شعورًا في بريطانيا بأن العلاقة الخاصة مع واشنطن لم تعد تحظى بالدعم أو التفاعل اللازم.
وتابع: "شعرت لندن بأن عليها إعادة النظر في علاقاتها مع أوروبا، خاصة بعد تصاعد الخلافات بين واشنطن والدول الأوروبية بخصوص ملفات عديدة، منها الحرب في أوكرانيا."
وذكر، أن العلاقات بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي كانت بحاجة لإعادة تنظيم بما يراعي المصالح المشتركة، وعلى رأسها ملفات الهجرة والتجارة والطاقة والأمن والصيد، وبالفعل، بدأت مفاوضات قبل أشهر بين الجانبين تُوّجت بقمة عُقدت اليوم في "لانكستر هاوس" بلندن، تم خلالها توقيع 11 اتفاقية لتنسيق العلاقة في ظل معارضة من بعض الأحزاب، خاصة "حزب المحافظين" و"حزب الإصلاح".
وحول موقف الشارع البريطاني، أشار المسؤول إلى أن استطلاعات الرأي الأخيرة تظهر تراجعًا كبيرًا في تأييد قرار الخروج من الاتحاد الأوروبي، خاصة مع التدهور الملحوظ في الأداء الاقتصادي.
وقال إن المواطن البريطاني العادي فقد الثقة في الحجج التي قُدمت له قبيل استفتاء 2016، بعدما تبيّن أن كثيرًا من تلك الوعود كانت مبنية على تضليل وخداع للناخبين.
وذكر، أن الشعب البريطاني بدأ يُدرك أن بريطانيا، بوصفها دولة صغيرة على أطراف أوروبا، تحتاج إلى أن تكون جزءًا من تكتل قوي، رغم ما تمتلكه من إرث إمبراطوري وعلاقات دولية واسعة، مؤكدًا، أن كثيرًا من مزاعم بوريس جونسون حول أن بريطانيا كانت تدفع أكثر مما تحصل عليه من الاتحاد الأوروبي ثبت عدم صحتها، مضيفًا أن ما يحدث حاليًا هو تصحيح للمسار والخطاب السياسي.
وأشار، إلى أن سبب الحساسية لدى بعض البريطانيين تجاه الاتحاد الأوروبي هو وجود برلمان أوروبي موحد يتخذ قرارات تُطبق في جميع العواصم الأعضاء، وهو ما اعتُبر مساسًا بسيادة وستمنستر، مقر البرلمان البريطاني، مشددًا، على أن هذه النظرة لم تعد واقعية، وأن الوقت قد حان لأن تتعامل الدول بحجمها الحقيقي، وتتبنى بريطانيا وجهة نظر أكثر تصالحًا مع واقعها الجيوسياسي.