#سواليف

بدخولنا الأيام العشرة الأخيرة من شهر #رمضان، يبدأ #المسلمون في التحري عن #ليلة_القدر، للإكثار من الصلاة والدعاء. وضجت مواقع التواصل ومحركات البحث بأسئلة عن كيفية التحقق من ليلة القدر، لكي يكثر المسلمون من الدعاء وقراءة #القرآن الكريم في الليلة التي هي “خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ”.

الخبير الفلكي السعودي خالد الزعاق شرح، من خلال كاميرا “العربية”، ما هي العلامات الكونية والفلكية والمناخية المصاحبة لليلة القدر.

الليلة :
أول ليالي العشر وهي الليال الأرجى ل #ليلة_القدر وهذه أماراتها في الأثر
pic.twitter.com/VkttGUbbmY

مقالات ذات صلة الطفل الأردني زين الرجوب يلقّن افيخاي أدرعي درسا / شاهد 2024/04/03 — د.خالد صالح الزعاق (@dralzaaq) March 30, 2024

وقال الزعاق إن ليلة السبت كانت أُولى ليالي العشر، وهي الليالي الأرجى لليلة القدر.

وتابع الزعاق بالقول إن أهم ليلة بالعام هي ليلة نزول القرآن الكريم؛ ولذلك أسماها المولى سبحانه وتعالى بليلة القدر.

وأكمل بالقول، في المقطع الذي أعاد نشره على حسابه في “إكس”، إنه “ورد في الأثر أن لليلة القدر علامات كونية وفلكية ومناخية؛ منها #شروق_الشمس لا شعاع لها، كما أنها ليلة هادئة لا حارّة ولا باردة”.
بدء العد التنازلي لانتهاء شهر رمضان.. و”موعد عيد الفطر” الأكثر بحثا

وأضاف أنه من “الراجح عند أهل الأثر أن هذه علامات روحانية وليست كونية، ولا تحدث في كل عام”.

وشدد على أنه “لم يثبت علميًّا أن الشمس تشرق في أي يوم من أيام السنة دون شعاع”.

وقد اختلف الفقهاء في تعيين ليلة القدر، ونظرًا للخلاف القائم بين العلماء ينبغي للمسلم ألا يتوانى في طلبها في الوتر من العشر الأواخر، فيكثر من الدعاء والصلاة والقيام وقراءة القرآن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رمضان المسلمون ليلة القدر القرآن ليلة القدر شروق الشمس للیلة القدر لیلة القدر

إقرأ أيضاً:

بالعلاء: الإمارات ملتزمة بنهج الدبلوماسية المناخية الشاملة

شارك عبد الله بالعلاء، مساعد وزير الخارجية لشؤون الطاقة والاستدامة، في النسخة الأولى من منتدى «ساجارماثا سامباد»، الذي عقد في العاصمة النيبالية كاتماندو تحت شعار «تغير المناخ، الجبال، ومستقبل البشرية»، وافتتحه رسمياً كيه بي شارما أولي، رئيس الوزراء.
ونظّمت المنتدى حكومة نيبال، وحمل اسم جبل إيفرست «ساجارماثا»، حيث جمع شخصيات حكومية رفيعة، وقادة من الأمم المتحدة، وخبراء عالميين، وممثلين عن المجتمع المدني والمجتمعات الإقليمية، لتعزيز الحوار العالمي في التغير المناخي، والنظم البيئية الجبلية، والعدالة البيئية.
وألقى بالعلاء، كلمة خلال الجلسة العامة، أكد خلالها التزام الإمارات بنهج الدبلوماسية المناخية الشاملة والعمل المتعدد الأطراف، كما أضاء على دور دولة الإمارات في تفعيل «صندوق الاستجابة للخسائر والأضرار - FRLD»، خلال مؤتمر «COP28» الذي عقد أواخر 2023 في مدينة إكسبو دبي، عبر تعهد بقيمة 100 مليون دولار، مشدداً على أهمية الاستثمار المستدام في المناطق الأكثر عرضة للتغير المناخي.
كما أضاء على جهود دولة الإمارات بصفتها الدولة المضيفة بالشراكة مع جمهورية السنغال لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه لعام 2026. عادّاً المنتدى محطة أساسية نحو توحيد مساعي الدول الصحراوية والساحلية والجبلية ضمن خطة عالمية مشتركة في المياه والعمل المناخي.
وجدد التزام الدولة بتحقيق الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة (المياه النظيفة والصرف الصحي)، والهدف الثالث عشر «العمل المناخي». داعياً إلى شراكات ضمن الأنظمة البيئية وحلول مصممة وفقاً للخصوصيات الإقليمية.
وعقد على هامش المنتدى، عدداً من اللقاءات مع كبار المسؤولين في الحكومة النيبالية، لتعميق التعاون في المناخ والاستثمار والتنمية، حيث التقى الدكتورة رانا ديوبا، وزيرة الخارجية، وديباك خادكا، وزير الطاقة والموارد المائية والري، وعين بهادور شاهي ثاكوري، وزير الغابات والبيئة.
وتركزت المحادثات على بحث سبل التعاون التجاري والاقتصادي، واستكشاف فرص الاستثمار في الطاقة المتجددة في نيبال، والتعاون في حماية الغابات، والتنوع البيولوجي، وأسواق الكربون، والسياحة البيئية، ولا سيما قبيل «COP30» و«مؤتمر المياه 2026» الذي تستضيفه دولة الإمارات بالشراكة مع السنغال.
كما عقد اجتماعاً مع شارمين سونيا مرشيد، المستشارة الأولى لحكومة بنغلاديش، التي رحبت بدور دولة الإمارات القيادي في الدبلوماسية المائية العالمية.
وأكدت دعم بنغلاديش الكامل لمؤتمر الأمم المتحدة للمياه 2026. مشددة على الحاجة الملحّة إلى التعاون في قضايا أمن المياه من أعالي الجبال إلى مناطق الدلتا.
وتجسد مشاركة دولة الإمارات في منتدى «ساجارماثا سامباد» نهجها في دعم العمل المناخي وطموحها الاستراتيجي لتعزيز الروابط المتعددة الأطراف مع دول آسيا وإفريقيا وأمريكا اللاتينية.
وتواصل الإمارات بستمرار مشاركتها الفاعلة في المؤتمرات والمنتديات الرفيعة، ترسيخ مكانتها دولة رائدة في الطاقة النظيفة، والدبلوماسية المائية، والتعاون الدولي الشامل.

مقالات مشابهة

  • الأربعاء أول أيام ذو الحجة فلكيًا.. وعيد الأضحى 2025 الجمعة 6 يونيو
  • بالعلاء: الإمارات ملتزمة بنهج الدبلوماسية المناخية الشاملة
  • صقر غباش: حريصون على التعاون لمواجهة القضايا المناخية
  • توسيع نطاق الأثر الإنساني والمجتمعي برأس الخيمة
  • منصور بن محمد يشهد توقيع مذكرة تفاهم بين «تنمية المجتمع» و«مسير»
  • "نساء المحار" في تونس يواجهن خطر التغيرات المناخية و"السلطعون الأزرق"
  • عرض سعودي “فلكي”.. رئيس غلطة سراي يفجر مفاجأة حول العرض السعودي لضم أوسيمين
  • دور التمويل الإسلامي في تعزيز المرونة المناخية
  • الزعاق يعلن موعد عيد الأضحى المبارك.. فيديو
  • مجلس الشيوخ يستأنف عقد جلساته.. السبت القادم