ياس مول يطلق حملة “أنفِق واربح” مع جوائز عيدية بقيمة 240,000 درهم
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
أعلن ياس مول عن إطلاق حملة “أنفِق واربح” التي ستمتد من 1 إلى 14 أبريل، وستتيح للمتسوقين الذين ينفقون 300 درهم إماراتي كحد أدنى في متاجر المركز التجاري فرصة الحصول على جوائز يومية مذهلة، بالإضافة إلى الفوز بالجائزة الكبرى بقيمة 100,000 درهم.
وعملاً بتقاليد العيدية، التي تُعتبر بمثابة جزء من احتفالات العيد المبارك، ستشهد الحملة 14 فائزاً يومياً، بالإضافة إلى فائزٍ بالجائزة الكبرى؛ حيث سينال كل فائز من الفائزين اليوميين بطاقة هدايا الدار بقيمة 10,000 درهم، في حين ستكون الجائزة الكبرى، وهي بطاقة هدايا الدار أيضاً، بقيمة 100,000 درهم.
للمشاركة في الحملة، يتعيّن على المتسوقين مسح رمز الاستجابة السريعة QR Code لحملة “أنفِق واربح” الذي سيتم عرضه في جميع أنحاء ياس مول، وتحميل إيصال تسوقهم من أحد متاجر المركز التجاري شرط ألا تقل قيمته عن 300 درهم.
تتميز هذه الحملة بإمكانية الاستفادة من بطاقة الهدايا في مراكز تجارية مختلفة، حيث يمكن استخدام بطاقات هدايا الدار في العديد من متاجر التجزئة ووجهات الضيافة والترفيه؛ بما في ذلك ياس مول، والمركز التجاري العالمي أبوظبي، ومتاجر البيع بالتجزئة في المراكز التجارية التابعة للدار، والفنادق والمتنزهات الشهيرة في جزيرة ياس، ونادي شاطئ السعديات في أبوظبي، بالإضافة إلى الجيمي مول في مدينة العين والحمرا مول في رأس الخيمة.
ويدعو ياس مول المتسوّقين إلى عيش أجواء العيدية المبهجة والاستمتاع بتجربة الفوز الحماسية مع الجوائز الرائعة التي تقدمها حملة “أنفِق واربح” لهذا العام.
المصدر: جريدة الوطن
كلمات دلالية: یاس مول 000 درهم
إقرأ أيضاً:
"شعبة المصدرين" يطلق حملة "الشباب المستقبل" للتوعية بمخاطر التدخين
أطلق أحمد زكي ، أمين عام الشعبة العامة للمصدرين بالاتحاد العام للغرف التجارية ونائب مجلس إدارة شُعبة المصدرين بغرفة القاهرة ورئيس لجنة المُصدِّرين بمجلس الوحدة الاقتصادية بجامعة الدول العربية "حملة لمساندة جهود الدولة للمساهمة في حماية الشباب الذين يمثلون مستقبل بلدنا" تحت مسمى "الشباب المستقبل" ضد أي أخطار تؤثر سلبيا على الشباب مثل "التدخين والخمور والمخدرات" وغيرها لضمان شباب واعٍ يعرف كيف ينهض ببلده مجتمعيًا واقتصاديًا، خاصة أن مصر تشهد في السنوات الأخيرة نهضة وتنمية غير مسبوقة وتحتاج لأبنائها من الشباب من الجنسين.
وقال : الهدف من الحملة حماية الشباب من مخاطر التدخين ، من خلال تنظيم الندوات والملصقات لتوعية الشباب والفتيات بأخطار التدخين وغيره من الأضرار الأخرى، فضلًا عن أهمية التمسك بعاداتنا وتقاليدنا التى تربينا عليها.
وأضاف : إذا سألنا المدخنين القدامى الحاليين: هل أنتم سعداء بالتدخين؟ ستكون الإجابة: يا ليتنا ما دخلنا من البداية". ولذلك يجب أن نتخذ خطوات إيجابية لأن الموضوع أصبح يزداد بشكل غير طبيعي، وهذا يؤثر على حياة الشباب الصحية والاجتماعية والاقتصادية، وأصبح الشباب يدخنون في سن صغيرة جدًا، وهذا ملحوظ بشكل واضح للجميع، ونريد أن نحافظ على أبنائنا الذين هم مستقبل بلدنا.
وثمَّن "زكي" الجهود التي تقوم بها الدولة لحماية الشباب من مثل هذه الأخطار والتي يجب أن نساعدها نحن كمجتمع مدني في هذه الجهود، بحيث تزيد التوعية للشباب مع فتح مجالات جديدة أمامهم تتعلق بممارسة الرياضة وتنوعها، وتنظيم دورات تدريبية وورش عمل لتدريب وتأهيل الشباب على الوظائف في المجالات المختلفة بما يتناسب مع متطلبات العصر الحديث، لأن الشباب هم المستقبل.
وأكد "زكي" أن الشباب المصري واعٍ جدًا، ومن أنقى الشباب في العالم؛ لأنه يعرف إلى أين يذهب، وعندما يجد ما يضره يتراجع. والآن كثير من الشباب بدأ بالفعل في التراجع بعد فهمهم لهذه الأخطار، وأن الأمر مضر لهم صحيًا وماديًا واجتماعيًا، خاصة فيما يتعلق بالفتيات اللاتي يعتبرن أساس أي أسرة فيما بعد، ولذلك يجب على الفتيات مراجعة أنفسهن، فالتدخين مضر لهن شكلًا ومضمونًا.