جمعية الصداقة «المصرية - الروسية» تنظم حفل إفطارها السنوي
تاريخ النشر: 4th, April 2024 GMT
قال الدكتور إبراهيم كامل، رئيس جمعية الصداقة المصرية الروسية: إن الفترة القادمة سوف تشهد تطورا في العلاقات بين مصر وروسيا في ظل التفاهم التام بين القيادة بالبلدين، مؤكدا أن جمعية الصداقة سوف تقدم كل الجهد المتاح للمساهمة في تنمية العلاقات بين الشعبين والحكومتين في كافة المجالات.
جاء ذلك خلال حفل الإفطار السنوي الذي نظمته جمعية الصداقة المصرية الروسية بحضور السفير الروسي بالقاهرة جيورجي بوريسينكو، ومراد جاتين، مدير المراكز الثقافية الروسية في مصر، والسفير عزت سعد، نائب رئيس الجمعية، وشريف جاد، الأمين العام، والدكتور فتحي طوغان، أمين الصندوق، وأعضاء مجلس الإدارة المهندس أمين أباظة، وزير الزراعة الأسبق، وضحى عاصي، عضو مجلس النواب، والدكتور صالح هاشم، رئيس جامعة عين شمس الأسبق، والمستشار عدلي حسين، محافظ المنوفية الأسبق، والمهندس عاطف توفيق، المدير التنفيذي لشركة كاتو للاستثمار.
ورحب الدكتور إبراهيم كامل، بالسفير الروسي، معربا عن تهنئة جمعية الصداقة الأصدقاء الروس بإعادة انتخاب الرئيس فلاديمير بوتين لفترة رئاسية جديدة.
من جانبه، هنأ السفير الروسي أعضاء الجمعية بفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بفترة رئاسية جديدة، مؤكدا أن مصر تعد حليفا استراتيجيا وهناك تنسيقا كاملا بين قيادتي البلدين على المستويين الدولي والإقليمي.
وبدوره، قال شريف جاد أمين عام الجمعية إنه تحدد يوم 23 أبريل الجاري لتنظيم حفل شاي للأعضاء الجدد من الراغبين في الانضمام لجمعية الصداقة، وسوف يكون بمقر البيت الروسي بالقاهرة.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصرية الروسية جمعية الصداقة حفل مصر وروسيا جمعیة الصداقة
إقرأ أيضاً:
رئيس مجلس القيادة اليمني يضع إكليلا من الزهور على ضريح الجندي الروسي المجهول
وضع الرئيس الدكتور رشاد محمد العليمي رئيس مجلس القيادة الرئاسي إكليلا من الزهور على ضريح الجندي الروسي المجهول عند جدار الكرملين في حديقة الكسندر بالساحة الحمراء في العاصمة الروسية موسكو.
جاء ذلك خلال زيارته الرسمية إلى روسيا الاتحادية.
عقب ذلك شهد رئيس مجلس القيادة الرئاسي، عرضا رمزيا لحرس الشرف، بعد أن عزفت الفرقة الموسيقية العسكرية السلام الوطني للجمهورية اليمنية.
ويعد النصب التذكاري الذي أقيم أواخر الستينات من القرن الماضي، واحدا من رموز المجد الوطني الروسي الذي يجسد صمود، وتضحيات الشعب الروسي، وانتصاره العظيم على النازية وهزيمتها الأبدية.
ويضم الضريح رفات الجنود السوفيات المجهولين في معركة موسكو عام 1941 الذين نقلوا من مدينة سان بطرسبيرج" ليننجراد سابقا" إلى موقع الضريح بمحاذاة الجدار الغربي للكرملين.
رافق رئيس مجلس القيادة خلال الزيارة، وزير الخارجية وشؤون المغتربين الدكتور شائع الزنداني، ومستشارو رئيس مجلس القيادة الرئاسي للدفاع والأمن الفريق محمود الصبيحي، والتنمية والإعمار المهندس عمر العمودي، والشؤون الثقافية مروان دماج، وسفير اليمن لدى روسيا الاتحادية أحمد سالم الوحيشي.